وأزيدك،
الطلاب ما حصلوا المقرر لهم من بداية إلتحاقهم بالجامعة إلا باللتي واللتيا، وغثة النفس،
والله يعنيهم على أنتظار، ما قرر لهم في الأمر الجديد، إن كان ما هونت الجامعة، حراويها تهون، فالله يستر،
لأن شيهم غالي عليهم بالحيل، ولا يطلعونه إلا بشين نفس، ليما نشف الريق وطابت النفس منه قالوا، خذوا،
وبعض الناس يمكن يقول خلاص شامت نفسي، ما يبي، دوروا غيري، (يا حلاته مثل الأطفال يتشرهون)
على قولت: هاك خير قال الماعون مسروق، والغطا ضايع،
الله يرد السارق، ويرد معه الماعون، ونلقا غطاه
وسلامتك يالغالية عند أهلك،