أهلاً،
تواصل الحكومة لعبتها التي تجيدها تماماً، في التنقل بين التيارين الديني والليبرالي، ولازالت تتأرجح هنا وهناك حسب متطلبات المرحلة والنتائج،
لاننكر أن ماحصل اليوم مشابه لما حصل بعد " حادثة الحرم" والتغير الشديد بعدها عن ماسبق تلك الحادثة.
فاليوم نرى القرار الذي ذكرته، والقرار الذي يمنع النساء من الحضور في مهرجان الجنادرية!
والقرار الذي يقضي بإقالة الشيخ الغامدي من منصبة كرئيس لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة.
كل تلك القرارت ردة فعل ورد جميل لمشائخنا الكرام الذي وقفوا ضد الثورة " البائسة"
كل ذلك واضح ومعروف ولكن يجب أن يحسن التيار الناجح كيفية إستغلال المرحلة وإطالتها !