آه يا لأم وما أدراك ما الأم..
أتراه يكفيها الكتابة على هذا المتصفح..!
مهما كتبنا، ومهما قلنا، ومهما فعلنا فلن نصل في برها إلى طلقةٍ من طلقاتها..
كيف لا.. والله سبحانه وتعالى قرن حق الوالدين بحقه سبحانه وتعالى وهذا يدل على عظم حقهما إذ قال سبحانه :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ".
يعلم الله أننا نحاول جاهدين البر بها ما استطعنا حتى يراودني الحديث أحياناً بأن أقول ليتني لم أتزوج.. ليس لشيء ولكن لأمكث طوال وقتي بجانبها..
لو ما يأتيك إلا إذا شفتيها راضية ومرتاحة تنفتح بوجهك الدنيا
وإذا رأيتها عكس ذلك يتوقف الزمن وتنغلق كل الأبواب في وجهك ولا تتلذذين بطيب العيش.
الرعبوبة..
جزاك الله خيراً وبارك فيك وفي طرحك وجعله حجةً لك في موازين حسناتك..
تقديري لكِ،،،،