إن كان هذا الكلام بتداوله الكبار فهي مصيبةٌ ، وإن كان مع الصغار فالمصيبةُ أعظمُ.
قد تكون هذه من باب الدعابة ونعرفها برمزها ولكن يجب ألا نداولها بيننا.
ولكن المصيبة اليوم أن الناس بدأت تتراسل بأحاديث موضوعة أو ضعيفة أو مكذوبةيُقال في أولها قال صلى الله عليه وسلم
ثم في آخرها تجد تأنيباً لك إن لم ترسلها لأحد بقولهم من كتم علماً ألجمه الله بلجام من نار.
سبحان الله..
ألم يقرأ أولئك قوله صلى الله عليه وسلم :
" من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ! ".
والمشكلة بأن كثير من الناس إمعة يرسل كل ما يأتيه دون أن يعلم صحته من ضعفه،صدقة من كذبه.
والغريب في الأمر أن بعض الأحاديث أو الروايات واضحة فالعقل لا يصدقها بتاتاً.
تقديري لك فديكا
وهنيئاً لك هذا العقل الراجح والفكر الراقي
تقبلي حضوري،،،