| ليلة شتآ |

[دِيم]

ماترحم اللي وسمت فيه عبرة ..
من كثر شوقه صار به منك لمحات ..


/

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 1 والزوار 1)

^^ بربّك مالذي ستجد ..؟
جايني إحساس إنو مابي أطلع من مدونتي الليله .. (:

[دِيم]

كثير أسمع سرق نومي ..
سرقت نومي سرق ..
واللي مابينام بيحكوا عليه .. عيون سرآق ..
فـ فيه صلة بين السرقة و النوم ..
وصحيح ..
لمّن تسرق لحظات حلوة المفروض تعشيها .. وتعطيها وقت ثاني المفروض تنام فيه .. تصير تسرق عمرك منّك .. : (
،
تعوّدت على حكاية النوم المقطّع .. كلّ ساعة حتى بعض البنات يقولون لي أنتِ ماتنامين ..؟
لأنهم يشوفوني أغلب الوقت متواجدة ع الواتس آب .. ( لأني فـ كل مرة أصحى فيها أفك الواتس هه ) فـ أقولهم إي أنا زي الشمس لا أنام .. وأردد بـ سري .. اللي يدري يدري واللي مايدري يقول ماتنامين ..

^ ?

----
على طاري الواتس .. هه


^^ يمديكم على السبّة .. هه

[دِيم]

أمّ عبدالله توفّت .. ):
أم صديقتي .. واللي المفروض أروح اليوم أعزّيها ..
ماني عارفة كيف ممكن أروح لها .. أوّل مرّة أجيها بلا موعد سابق منها .. وبموقف مثل يفترض إني جنبها الآن ..
ماظن بعرف أواسيها .. بـ أمّها .. : (
وأحسّ بحزن ومرارة .. لأنّي رايحة أعزّي بـ ( أم ) .. ):
كثير نآس يقطوآ بحياتي .. وواروهم تحت التراب .. إلا إن هالمرّة غير ..
يآرب .. ماتفجعنا بغالي .. ♥

[دِيم]

لروح زجاجةِ عطرِكَ الفارغة .. *
^ وهل للزجاج روح يمكنها أن تسري في عروقنا وتؤلمنا كلّما أتت بها الصدفة من أحدهنّ ..

---
ما أخشاه أن لا أكونَ أنثاكَ التي تعشّقْ ..
أو أن تكونَ رجلِي الذي آمل ..
أدمنتُ تلك الأبيات التي تبعثها إليّ ,,
أحبَبْت سُمرتك البدوية .. وعينيكَ القاسيَتين ..
أحببتك صفاتك كثيراً ..
،

لا أخفيكَ بأنّي كنتُ أخشى من أن أكونَ ملكاً لرجل ’
لكنّي أصبحتُ ملكك الآن ’ بعد تفكير دام أكثر من سنَة ..
دعوتُ الله فيها كثيراً أن لا أصابَ بخيبةِ أملِ يمكنها أن تصيبني بحسرةِ تسرعي ..



وأرجو أن لا أكونَ تسرعت .. : )
وبارك الله لنا و جمَعني بك الله على خير ..

[دِيم]

لا ترمي الحكْي بشفاتك
وبقلبي الشاح والمرمى
يتعبني الحكي فْ/سكاتك
ودموع في محجرك ولمى *

*الأبيات لشاعرها

-----
في أمسيةٍ مـا .. افتضح أمري بكتابة الشعر ..
بالبداية البنات يعرفون إنّي أكتب لكن ما اطّلعوا على شي من شعري
لكن استفزيت مرّة ببيت شعري , واضطررت بالرد شعراً .. وطبعاً انذهلوا .. وصاروا يطالبوني بأي شي من كتاباتي .. *
ووصلنا لحلّ وسط .. مسوين قروب فيه بنات عمامي , وحدة تقول بيت لو مش من نظمها وأنا أرد عليه .. > مسوين زحمة هه ....
مش هامّني البنات يدرون أو لا , البلا إن وصل الأمر لشيبانّا .. والله مايخلوني
: يالله ياديم عدي علينا قصيدتس
هههه .. أتخيّل شكلي وأنا أشعر عندهم وماجاز لهم المعنى أو شِعري .. حلفت لأ أنتحر

* بقوّة متخوّفة من خطوة إنّي أنشر أو أطلع أحد على نصوصي , أبداً مش واردة هالفكرة وإن كلّفتني أوقّف كتابة من الأساس

[دِيم]

يارب مطَر .. يارب .. ♥

،
أحمد البلاغة ( الصمت ) حين لا يَحْسُنُ الكلام *
حالتي شبه ميؤوس منها ,, مافي كلام .. ولا تعابير ..
أغلب وقتي ساكته إلا مع عالم معيّنة .. ينعدون ع الأصابعْ ..
صار وضعي خطير ,, والله ..

والحمدلله جانا مطَر .. ♥

[دِيم]

وبخجلِ أخطو على عتبات بيتِ مهجور ..

هه ..
لعل ما جعلني أعود للمدونة هو برودة الأطراف الذي سيمتدّ بنا طوال هذا الفصل
ليسلمنا إلى الشتا وهو يقول : جهزتهم لك ..

وبحبو للشتا .. ()