يا عكروت

[المنطق]

كنت اسير على هذا الجسر بسلاسه ..

وعند ما اقتربت نهايته بدأ القلب بالخفقان ..

لالا اريد ان انظر اليه وهو يهدم ..

ويصبح من عالم النسيان ..

كل جماد له ذكرى واشتياق ..

انه الحنين ياتوبي للمكان والزمان ..

[جلوي العتيبي]

هم يعبرون عن مشاعرهم بكل أريحية لإنهم اعتادوا البساطه والوضوح لذلك تجاوزوا البشر إلى الجمادات .

أما نحن فنحتفظ بالكثير في قلوبنا لمن نحب لإننا نشعر بخصوصيتها أو ربما نبالغ في هذه الخصوصية .

لسنا أقل منهم وفائاً ولسنا ممن ينكر الطيب او المعروف ونحن أهل الوفاء ومعازيبه ,بأصولنا العربية الأصيلة وقبل ذلك تمسكنا بتعاليم ديننا الحنيف .

الشعراء مجدوا وأسهبوا في ذكريات الأطلال والمنازل القديمه والكتاب شاركوهم الشعور فوثقوا التاريخ والقصص بتفاصيل بيت الشعر وبيوت الطين .

لكن طرد المقفي والمبالغه فيه ضرب من الجنون.

[ابونورة]

الإنتماء والولاء في غالبه إيجابي
لكنه احيانا يشكل عبئا ثقيلا يجعلنا نرفض التغيير والحراك
فأحيانا نسلك طريقا ليس لانه الافضل بل لانه الاقرب إلى قلوبنا
ونفضل المباني القديمة ليس لأنها الأصلح أو الأجمل بل للذكرى التي ربطتنا بهذا المبنى ..

[الفتى السمنسي]

اذكر كان معي جوال كاتيل ابو انتل ويوم جيت ابيعه اخنقتن العبره وقلت له : راح اشتئلك ياعكروت .

[المنغره]

كم هو جميييييييييييييل
الحنين والاشتياق للاشياء التي تجمعنا بها الذكريات
مشكووووووووووووووور

[مخملية روح]

حتى لو تم ازالت تلك الاماكن او مر عليها وقت طويل ...
ستبقى راسخه بدواخلنا نتذكرها بكل زمان ومكان...

* وزارتهم رقيقة ولديها احساس ووفاء .... عكس وزراتنا التي تهدم القلوب والمباني بلا مراعاة لأي احساس او شعوور...... والأسباب متعددة ...

[Tulane]

أتخيّل لو أنهم بثيابنا
يشتاقون لإيش و إلا إيش

[عزف الحقيقة]

أهلا بالامير

..

لبى قلوبهم شوقهم فاض لحد الحديد والاسمنت

هو الحنين لكل مانشترك معه بذكرى .

لكن المهم كلمة عكروت توقفت عندها كثيرا

لأنه تستخدم لدينا ولااعرف حقيقتها .

تحيتي لك