العودة   منتدى بريدة > بــــــــــــريدة > منتدى بريـــــــــــــــدة الخاص

الملاحظات

منتدى بريـــــــــــــــدة الخاص ( قسم يهتم بأخبار مدينة بريدة وتغطياتها الإعلامية وقضايا ومتطلبات وهموم سكان مدينة بريدة وشؤونها...).

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 16-03-12, 02:35 am   رقم المشاركة : 16
97n fathy
مآتنحني × هآمتـے × الا فوق سجاده ...♥
 
الصورة الرمزية 97n fathy






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : 97n fathy غير متواجد حالياً

مشكوووووور ع التغطيه الله يعطيك الف عافيه







رد مع اقتباس
قديم 16-03-12, 02:54 am   رقم المشاركة : 17
Mr . Rayoodat
المـحـيـط الهــادي
مشرف قسم الرياضه
 
الصورة الرمزية Mr . Rayoodat






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : Mr . Rayoodat غير متواجد حالياً

الله يـحـفـظـهـم إنـ شــــــــاء الله ..
ألـف شـكـــر .. ع ‘ الـتـغـطـييــــه ..







التوقيع

حسابي بالانستغرام

👇

http://instagram.com/rayoodat

رد مع اقتباس
قديم 16-03-12, 05:21 am   رقم المشاركة : 18
خرفستينـ
عضو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خرفستينـ غير متواجد حالياً

الله يوافقهم, مشكور







رد مع اقتباس
قديم 17-03-12, 10:09 am   رقم المشاركة : 19
ابونورة
مؤسس المنتدى
 
الصورة الرمزية ابونورة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ابونورة غير متواجد حالياً



ماشاء الله الشيخ مبارك في وقته وجهده فرغم مشاغله واهتماماته المتعددة والمتنوعة والمتعدية إلا أنه حريص جدا على الألتقاء بالشباب والتواصل معهم بشكل ودي وبسيط
وهذا الاجتماع المبارك أحد الأدلة والشواهد ..

كل التحية والتقدير للأخوة علي الرشودي وعبدالله البليهي وكل الاخوة المجتمعين بالشيخ وتحية خاصة للزميل أحمد التويجري "ابومالك" ...







رد مع اقتباس
قديم 17-03-12, 01:08 pm   رقم المشاركة : 20
assiirt
Registered User





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : assiirt غير متواجد حالياً

الاخ ويش ناوي مجمعهم متناقض ومتلون ..

الايكفي غرر بنا قبل سنوات والان يعيد سحبهم مرة اخرى ان العلماء الراسخين حقا هم صالح الفوزان واللحيدان وال الشيخ لا من يبحث عن الظهور والفلاشات وعدد المتابعين والقصور والسيارات الفارهه فضلا عن علاقات الحميمة مع الليبرالية والرافضه ..







رد مع اقتباس
قديم 17-03-12, 01:08 pm   رقم المشاركة : 21
assiirt
Registered User





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : assiirt غير متواجد حالياً

التحولات الفكرية بين التصريح الجلي والتلميح الخفي
عبدالله بن محمد السعوي

لبس فى بداياته لبوس الثائر، الذي يحمل رسالة طامحة لا لتفسيرالعالم فحسب، بل لتغييره وصياغة ملمحه الخرائطي كرة أخرى عبر خطاب الحدية الحادة فيه هي حجرالزاوية، لإحداث التحول العالمي المنشود بمنهج تهييجي وبلغة تجييشية، أخذ بزمام المبادرة متواطئاً مع رفاق دربه،

فى حزبية ضمنية، الآلية الراديكالية هي الخيط الذي ينتظم رواد هذا الحراك الصحوي الهائج، الرغبة الجامحة فى الطفو على سطح المشهد العام هي الباعث الذي انبرى على إثره في صياغة خطاب ثوري يستنفرالجماهيرالغافلة ويقودها إلى حتفها عبر أشرطة كاسيتات، تشتغل عناوينها على المثير والمفتعل، وفي حالة من عدم التوافر على وعي فقه المآلات التى بتنا نعاين تجلياتها فى متباين التمظهرات الإرهابية من التكفير، والتفجير، وخلخلة البعد الأمني، الذي لازلنا نتلظى بأواره.

كان يبدو مزهواً بتجمهرالغوغاء حوله، ينتشي حتى الثمالة، إبان اكتظاظ زحام الأفواه المصطفة في سباق مارثوني محموم للتنافس على تقبيل رأسه؛ وجد ذاته مابين عشية وضحاها مغموراً بالأضواء، محاطاً بكثافة جماهيرية طاغية، يشكل إلتهاب أكفها بالتصفيق، الوقود الحي الذي يتحرك القائد الملهم وفق إيقاعاته.. إن الجماهيرعندما تتكاثف حول داعية ما فسيكون أسيراً لإملاءاتها، فتكبله بأغلال هو من اشتغل على صناعتها، عندما يستجاش الوجدان الجماهيري يصعب التنبؤ بأبعاد اندفاعه، ويتعسر ترويضه، أو كبح جماحه بعد اندفاعه، الضغط الجماهيري له وطأة كثيراً ماتسحق إرادة الداعية، كثيراً ما تجعله وبدون وعي منه متجاوباً مع توجهات الأنصار، بل وتجعله محكوماً بذهنية الغوغاء، وتحيله إلى حالة من العجز شبه التام عن التحرر من العوائق المانعة من التفتح على آفاق أكثر صوابية، بل إن الالتفاف الجماهيري حول داعية مّا كثيراً مايولد لديه نشوة قد تجنح به عن الصواب، فيحدث لديه شعور بالعظمة الكاذبة والأنا المتنرجسة التي تجعله يرنواإلى غد واعد يطاول بشرفاته عنان السماء السلطوية فى أحد متوازيها، إن الفكري أو التنفيذي، الأمرسيان!؛ صناعة الخطاب الدعوي عندما تستغل للمصالح الذاتية المجردة، فإنها تصبح سلوكاً مرفوضاً، وآلية منحشرة فى مربع براغماتي يدفع إلى اجتراحها البعد الميكافيلي وعدم الشعور المسؤول بمدى ضخامة التصدي لصياغة التوجه التقويمي، وعدم استحضار المعنى المركزي الذي يجب أن يتوافر عليه كل من نذر ذاته لمباشرة السلوك التصحيحي، في متباين ضروبه! كان صاحبنا يصنف من قبل عشاقه بحسبه سوبرستار المشهد الدعوي وكنتيجة طبيعية لهشاشة عقلية الأتباع وسذاجة وعيهم كانوا مشدودين إلى رنين مفرداته وصخبها الناري، حتى ولوكان على حساب الحقيقة المصادرة هنا باستمرار!
ولذا كانوا يتفانون في سبيل جمهرة أعماله والتسويق لأفكاره وفق دعايات إعلانية لا تكل عن التطبيل. كان في خطابه -الذي لايرشد الفعل بقدر مايذكي الانفعال- كثيراً مايعبرعن شعور حاد بالمرارة الممضة من هذا الواقع الذي هوبحسب نعته له من أسوأ المراحل التي شهدتها أمة الإسلام، هذاالواقع البئيس بزعمه هومخاظ بديهي لشح (من يحمل هم الإسلام)!

بدا له أن طرحه التغييري لايستوحي زخمه وجاذبيته، إلا بالإطاحة بالرموز العلمية وتشويه صورهم أمام الرعاع، ومحاولة تحسير مدى نفوذهم التأثيري حتى ولوكانت هذه الرموز بحجم علمين جليلين ك ابن باز وابن عثيمين -رحمهما الله- ولذا باشر بمباركة، بل وبمشاركة أيضاً من رفاق الدرب جهداً مكثفاً في سبيل أن يؤصل في وعي القطيع المتناغم مع أفكاره أن العلماء فى ظل هذا الواقع الذي تحتضر فيه الأمة يعيشون فى أبراج عاجية حجبتهم عن فقه الواقع العام؛ هذاالواقع المتأزم الذي لايجدي فى سبيل تغييره إلا الانتفاضة الشعبية، والثورة الشاملة. كانت أدبيات خطابه دائماً تؤكد أن (حتمية المواجهة) تفرض علينا (صناعة الموت) الذي لا نرهبه إلا بفعل مايتملك اللب الجمعي من (خلل في التفكير) بتنا جراءه في حالة من (الإغراق فى الجزئيات)، هذا الخطاب الصحوي كان يشوش على العلماء، ويندد بمواقفهم، ويقوم على التقليل من القيمة العلمية لفتاويهم، ولذلك فرواج هذا الخطاب وصاحبنا حاز قصب السبق في ذلك، يصيرون إلى فقههم - الذي اكتشفوا فيما بعد مدى مايكتنفه، من خداج!- المحدود غيرعابئين بالفقه التيسيري الرحب الذي يمتاز به العلماء وخصوصاً هيئة كبار العلماء، ذلك الفقه الشمولي الذي دائما يأخذ في اعتباره ومن ضمن أولوياته تجسيد وحدة الصف، والتأكيدعلى الجماعة؛ صاحب الخطاب التحريضي، المهووس بكثرة الرعاع! كان يتباهى بأعداد المراهقين الذين يتراكمون حوله، الشأن الذي ولد لديه إحساساً متعاظماً بالتفوق وأنه ذو رؤية نائية المدى، وأنه يستشرف مستقبلاً قادماً وحافلاً بالمفآجات التي لايراها إلا هو، طبعاً قد يكون لنظارته السميكة التي ترافقه، دور فى نفوذ هذه الرؤية وتطاول مداها، فهي بالإضافة إلى أنها تضيف إلى وجهه الكثير من الجاذبية، فهي أيضاً يبدو أنها تمنحه رؤية مستقبلية نوعية، وتمده بوفرة استشرافية لم يكن ليتوافرعليها بدونها!! كان خطابه بحسبه ظاهرة صوتية كثيراً مايتحدث فيه عن انكسارات الأمة، فهو خطاب يتشح بوشاح من الحزن كمخاظ طبيعي تولده (جراحات المسلمين) التي ينوء هو وأتباعه فحسب بحملها ما إن يقتعد مجلساً، إلا ويتناول فيه السلبيات الماثلة في حياة الأمة، ويعزوها بالطبع إلى التآمرعلى الإسلام، وينطلق على ضوء هذا مهاجماً الأعداء سواء في الداخل أو في الخارج كاشفاً (وسائلهم في حرب الإسلام) فهو يعي مايخفى على غيره، ويدرك ما يعزعلى سواه، ويستشرف ما يعزب عما عداه!!

كانت الجماهيرالمندفعة ترى في مواقفه الصارخة بالحدة، وفي مفرادته المكتظة بمفاهيم الاحتراب آية على صلابة دينية تنامت جراءها الثقة به والصدورعن أقواله وتضاعف عدد مريديه حتى بات محاطاً بالدهماء من كل جانب؛ تكدس الشباب الغر ومراهقي الشيخوخة بين قدميه وإعجابهم به وبهوس منقطع النظير، حيث كان ثمة شعور يراودهم بتربعه على منصة عالية من التميز يظلون جراء ذلك متكورين تحت قدميه يسيطر عليهم شعور حاد بقزامتهم أمامه، كل ذلك أضفى عليه مسحة هائلة من الانتفاش والغرور آل به فى سبيل معانقة الفضاء - ولكل فضاؤه! - الذي يتوخاه إلى تسييس العمل الدعوي، والإلحاح على محورية المفاصلة مع الآخر حتى ولوكان هذا الآخرمسلماً، بل حتى ولوكان مواطناً في الداخل!!

كان المنحى التصنيفي في هذه الفترة قائماً على قدم وساق وبلغ أشده؛ لأنه لايطرح في الجانب التنظيري بوصفه عملاً اجتهادياً، وإنما يطرح كمسلمة عقدية يجري وفقها مفهوم الولاء والبراء.. إنتاجه الفكري الكسيح الذي يحاكم الحياة العامة إلى مضامينه مع أنه يفتقرإلى أقل شروط الفعل التثقيفي لايفلح إلا في استثارة مشاعر الرأي العام، وإلهاب الوجدان الشعبي، وإثارة حالة سخط عامة لاتخلو من وجود من يصطاد في الماء العكر لاقتناصها، وبالتالي توظيفها ضد مصلحة الوطن العزيز.

صاحب هذاالخطاب لم يكتب له الاستمرار في خطه الغالي إذ لم يلبث أن اصطدمت أحلامه بصخرة الواقع الصلب على نحو أعاده قسراً إلى إعادة النظر فيما اعتاد عليه من أدبيات لايكل من ترديدها، حتى بات معروفاً بها، وباتت جزءاً من سلوكه العام... مراجعة حساباته جعلته أكثر نضجاً، أفاق من خلاله وأدرك أن طبيعة الآلية التى يتوسلها ليست عملاً إصلاحياً بقدرما هي عقبة إضافية تعيق تقدم الأمة، وتجرعليها من الخسائرأكثر مما يمكن أن يلحقه بها ألد مناوئيها، وما مظاهرالإرهاب التى تفتك بجسدنا الجمعي إلا أحد الثمارالطبيعية لهذا الطرح المهيج للغوغاء!

هذا التحول الإيجابي لاشك يحسب له، بوصفه آية على مدى نضج رؤية حنكتها التجربة، تجلت آثار ذلك في طاعة ولي الأمر باعتبار ذلك أصلاً من أصول أهل السنة والجماعة، والانفتاح على الآخر وتقبل المخالف وإدانة الإرهاب، واعتماد اللغة الهادئة، وسلوك منهج التيسير من خلال الفتاوى ذات التقعيد العام، والتي تتجاوزالبعد المحلي صوب الدائرة الشمولية الأوسع، ولكن ثمة أمر مّا تجدرالإشارة إليه في هذا السياق وهوأن ثمة تردد مّا يعتريه يمنعه عن التنديد الصريح بمنهجه الثوري السابق وإعلان التراجع عنه ويعيقه عن البوح العلني بشيء من أفكاره المستجدة، ثمة أمر ما يقلقه يعيق حراكه يتمثل في الحذر المبالغ فيه من ردود الأفعال التي قد تحدث من أنصار الأمس على نحو يحجم من انطلاقه في هذا المنهج التيسيري الذي يعكس سماحة الإسلام.

إن المصداقية والشجاعة فى الطرح التغييري أحد شروط الفعل التثقيفي التى يهدد عدم وجودها بالتقزم الفكري وبالانحباس في الدائرة المحدودة المدى.. إن التحول الفكري المسوغ يجب أن يعلن أمام الملأ وبدون مواربة وبمنتهى درجات الشفافية التى تفرض أن يتناول وبإسهاب تجلية الثغرات التى كانت تكتسي بها رؤاه الدوغمائية السالفة، ويجلي طبيعة عملها التقويضي عندما يجري التحول الفكري بآلية متأرجحة وبتنظيرمجمل، وبلغة مبهمة الدلالة، فإن الجماهير المغلوبة على أمرها ستزهد في أي خطاب ترشيدي، بل وستستريب به، وستفقد الثقة شيئاً فشيئاً برموزها الفكرية، وقد تقرأ هذا التحول عندما تُستخدم لغة الغمغمة ومراوحة الرأي، على أن هذا ليس إلا تلوناً حرباوياً، وأسلوبا التفافياً، ينم عن اضطراب منهجي وسيكولوجية مفعمة، بداء التردد الذي لايقرله قرار.. إذا كانت الفكرة حقاً، فلماذا تجري أعلى درجات التكتم عليها؟! لماذا تحاصر إشاعتها في أضيق الأوساط، ويجري اضطرارها في مجالس الخاصة من المريدين؟!

أليس من حق الجماهير التي كان لك قصب السبق فى تشكيل ملامح وعيها، وبفكر يتعذر إضفاء المنطقية على قسماته، أليس من واجبها عليك أن تحيطها معرفة بما تناهى إلى وعيك من استدراكات ومراجعات جادة أسفرت لك عن حجم الأخطاء التي يتلوث بها خطابك، وجلّت لك مايعتريه من سلبية...أبعاد تؤول متتالياتها بالضرورة إلى واقع مكتظ بمفردات الاحتراب والمفاصلة وبالتالي أعادتك -هذه المراجعات- إلى النهج السوي، المتناغم، والتوجه العام بقيادة هيئة كبارالعلماء، والمنسجم والتوجه السلطوي المعتمد من قبل حكومتنا الرشيدة.

إن إعلان الخطأ وبالتالي إعلان التراجع عنه لايقلل من قيمة صاحبه بقدرما يدل على شجاعة يخورأمامها الكثيرون، أربأ بك أن تكون واحداً منهم...إن الجماهير ليست لعبة صبيانية تمارس عليها مواقف تستعصي على الانسجام! الجماهيرليست ميداناً فسيحاً تجري عليه تجاربك المتعارضة!! إن الجماهير ليست أداة للتسلية، أوسقطاً من المتاع تسرد عليها تقلبات جلدك الذي لايقف عن التلونات المتحولة باستمرار.. إن من المهم أن تستفيد الجماهير من هذه التجارب، وتعي خطورة التعلق التقديسي بالأشخاص، فلا تلتف بطريقة مكثفة حول كل من رفع شعارالدعوة فترفعه فوق حجمه على نحو قد يشعرمعه بالانتفاخ البالوني الرهيب، وصفوة القول: إن التحول الإيجابي شأن حيوي؛ لأن الذي لايملك آليات المراجعة، فسيغرق في مستنقع الجمود والتحلل الذاتي، ولكن من المهم أيضاً التحلي بشجاعة أدبية لاتأبه بإدانة المريدين، ولاتكترث بانفضاض الجموع، وإنما تحفل بنداء الذات وصدى الصوت المنبعث من أعماق الضمير.






رد مع اقتباس
قديم 17-03-12, 04:05 pm   رقم المشاركة : 22
المصور عمر المحيميد
عضو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : المصور عمر المحيميد غير متواجد حالياً

الله يعطيكم العافية







رد مع اقتباس
قديم 17-03-12, 06:42 pm   رقم المشاركة : 23
موهوب القصيم
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية موهوب القصيم






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : موهوب القصيم غير متواجد حالياً

بعض الناس ودك يتلايص ولايرد على الموضوع







التوقيع



نتحدث بالأرقام ويتحدثون بالحروف
كم انت كبير ياسامي
رد مع اقتباس
قديم 17-03-12, 07:08 pm   رقم المشاركة : 24
سلمان الأحمد
عضو محترف
 
الصورة الرمزية سلمان الأحمد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : سلمان الأحمد غير متواجد حالياً

جزاه الله خير وشكرا على التغطية وبالتوفيق







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 17-03-12, 07:36 pm   رقم المشاركة : 25
أم سلطان
عضو ذهبي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : أم سلطان غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة لسان الطير 
   اتباع الشيخ بالتويتر يفوق الثمان مائه الف شخص
قاتل الله الغيره

الله يصلحك هل تتوقع ان اغار من اهل الدين لكن الواقع ان الشيخ سلمان غير ماعرفناه بالسابق ولااعتقد احد ينكر ذالك .ويكون بمعلومك اني من اتباعه بالتويتر وليس من اضيفه هذا اثبات اني معه او ضده .
حاولت استفسر منه عدة استفسارات لكن لم اجد منه رد الى اليوم واحترم رغبته الشخصيه ربم لم يجد لسؤالي جواب ..لكن مابعد فتاوه عدم مقاطعة الدنمارك بعد الاستهزاء بالرسول الا علامة استفهام وانتقاد .
كم اعداد اتباع فائز المالكي واغلب ردوده هههههههههههه ..
عذرا لك لكن حبيت اوضح مازلنا نامل بالشيخ سلمان خير ربم فيه امور نجهلهاوله عذره .!!!






رد مع اقتباس
قديم 17-03-12, 07:58 pm   رقم المشاركة : 26
بدر الفريدي
علاقات واعلام






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : بدر الفريدي غير متواجد حالياً

ماشاء الله تبارك الله
شكر الله سعيه
وشكر الله سعيكم
أهنيكم والله يسعدكم يارب







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 18-03-12, 02:13 pm   رقم المشاركة : 27
سلملي
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : سلملي غير متواجد حالياً

جزاه الله خير







رد مع اقتباس
قديم 18-03-12, 04:40 pm   رقم المشاركة : 28
حروف من فضه
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : حروف من فضه غير متواجد حالياً

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
الكلمات الدليلية
الشيخ سلمان العودة , سلمان بن فهد العودة
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 01:13 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة