[c]
اللهم أرحمه وأغفر له وأرحمه وأنت أرحم الراحمين ...
الأخ عبدالرحمن جار عزيز جداً على قلبي كلنا فقدنها ويعلم الله أني وكل جيرانه في حي الضاحي ما عرفنا عنه ألا كل خير وطيب ولا أكد أذكر الا وفي احد المساجد أما مسجد محطة الأبراج او مسجد العطى الله ...
فما نكاد نذكر منه السيئه رغم الجيره الطويله وقبل وفاته رحمه الله رحمة واسعه كان كعادته يبحث كرم رب العباد ويذهب للعمل على سيارته ((السطحه)) وحينها حصل 200 ريال في ذالك اليوم تبرع فيها دفعه واحده لفقير وعندما قالت له زوجتها ليش تعطيه كل الفلوس ؟؟
قال لها وبالحرف الواحد يمكن هو أحوج مني , مع انه رحمه الله ليس بذالك الموظف ولا رجل الأعمال أنما يسعى لقوت يومه ...
واليوم ذهب سائق السطحه مخلفاً 3 أولاد و 7 بنات أصغرهم بعمر الزهور 3 سنوات فلاتنسوهم جزاكم الله خيراً ...
[/c]