الحقيقة انه قرار فى محله حتى ولو قيل انه جاء متاخرا وهذا ما كنت اتمانه منذ تزوجت وحينما كنت ارى اليمانى يمط الكلسيون امام دكانه وكانه لايعرف شيئا اسمه حياء واذا مرت المراة باحثة عن سلعة ترسل نظراتها من بعيد خجلا مما ترى فاذا به ينادى قربى وش تبين كلسيونات حمالات كبيرة طويل قصير وسيع ومن تلك العبارات التى لو كان هناك امراة شجاعة لبصقت فى وجهه فلم يتركها تتكلم وتسال بل يبادر بالكلام وكانها عمياء لاترى قبحهم الله من جنس وان كان هناك من المواطنين من يتصرف كهذا ولكن لا اقبح من ذك الآدمى وتصرفاته وحركاته