المعهد وشقاوة طلابه ليست جديده ايامنا كانو يعبثون باباريق الشاهي التي تعود للمرحوم وايل التويجري مشغل المقصف ووتلف بواسطة المسامير وغيرها كان من شقاوة بعضهم وقلة حيائهم ان يمسك احدهم يد احد المعلمين وكان كفيفا ليوصله الى غرفة المدرسين ثم يوجهه الى الجدار ليرتطم به وهكذا والمسؤلين بالمعهد ملزمين بضبط النظام ولا يضيق صدرك يا خوي ترى فيه نوعيات ما ينفع فيهم الا الشده والله ايعين الاستاذ عبدالرحمن الشدوخي انا اتوقع انه يعاوده الحنين الى العمل في الجامعه او جماعة تحفيظ القرآن الكريم الله يصلح شبابنا ويهديهم لخدمة الدين ثم الوطن وهم ان شاء الله رجال وفيهم خير كثير بس شقاوة الطلاب تبي اشوي حزم