بالنسبة للكتابة بأكثر من معرف, أعتقد أن هناك أكثر من أشكال, هناك من يستخدم المعرفات البديلة للخروج بمعتقدات لم يفصح بها في معرّفه الأساسي, كون معرفه الأساسي تطغي عليه المثالية أو _ مايطلبه المستمعون_ فلذلك حينما يريد أن يبدي رأي صريح بأشخاص أو مواضيع أو رأي بشكل عام" و تلك النوعية أتحفنا بها موضوع الطابور لأخينا لمبة" فكون الكثير من المعرفات لم تعتد على الصراحة و المواجهة لجأت لمعرفات بديلة!!..لتتحدث و تعبر برأي صريح, بغض النظر عن ماهية هذا الرأي, و لكنه يبقى هو الرأي الأصدق و الأجرأ.. فلذلك يظهر التناقض بين المعرفات في المعتقدات و التوجه, أقصد في الحدث الذي حثها على جلب المعرف الأحتياطي, و أيضًا هناك من يظهر بنفس المعتقدات و نفس التوجه , و لكن فقط تغيير الأسم أو تمويه بنمط الكتابة, كل الأثنين يدلن دلالة واضحة و إن أختلفت الأسباب أن هناك مشكلة ..
مشكلة في البيئة مشكلة في تقبل بعضنا لبعض. مشكلة تقبل اختلافنا. هذا هو محط اختلافي الدائم مع الأدارة , بأنها لم تتفهم و لا تريد أن تتفهم اختلافاتنا..!! فلذلك كانت داعم أساسي لتكاثر المعرفات البديلة, و ترسيخ مبدأ الخوف من الرأي الصريح, كما هو الناصح الأمين للأستاذة فاطمة حينما طب عليها مبرقعًا, لا شيء يدعوه لطق البرقع, سوى الخوف من قول رأيه الصريح الذي يعتقده..!!!
أعلم علم اليقن إنها ثقافة أمة, أي عدم المصارحة و الخوف من الرقيب, و لكن إن لم يكن الأنترنت بداية تصحيح , فماهي إذن البداية ..؟؟ القناة الأولى مثلاً..؟؟؟؟