يلعن كبد ما به مر عاد كلش ولا الإسترليني هذي هديتي لك يا بعدي أنت
الله يجبر بخاطرك يا عبودي زي ما جبرت بخطري
صحيح اني ما ادري هو ( كبوتر ) ولا تجوري امي حصة بس يا بعدي ما تصدق فرحتي بة << عاد ما انرحم
التوقيع
يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..