تَعآلِ
وَلَمَلِمَ أطَراَفَ الَحَكِيَ ,’ مِنَيّ
تَعبَ كِلَ الَمَناَفِيَ ! آآهَ تِتَوسَدَ طَرفَ كُمَيَ
غدَىَ قَلَبِيَ مِثلَ عَصَفَورَ ,’ وَالَغُربَه غَدتَ لِه عِشَ
وَهذآكَ الَوطِنَ غَآفِيَ وَسطَ جَوفِي ,’ وَطَيّرنِي مَعَ " أسَرَابَ الَغِياَبَ " وَغِبَتَ | وَغدَتَ لِيَ هَ الَمَناَفِيَ عِشّ ..!
تَعاَلَ وَهاَتَ مَعكَ أقَلاَمِكَ وَدَفتَر
أبِي تَرسِمَ لِي اَلَموَطِنَ ,’ خَريطَة / دَربَ / أيَ حَآجهَ
أهَمَ شَي أوَصلَهَ بَكَيَر ’, قَبلَ تِصحىَ مِشَاوِيَرِيَ وَتسَرِقَنِي مِنَ أحَلَامِيَ
قَبلَ تَحَصِدَنِي الَغُرَبهَ ,’ وَتقَتِل فَرحِتِي وَأضَيَعَ
تَعاَلَ
وَهاَتَ لِي كِسَرةَ رِضَىَ مِنَ وَسطَ جُوفَ أمَيِ
تَعاَلَ
وَخبَ لِيَ مِنَ طِهَرَهَا شَيَءٍ يَواَسِيَنِيَ
أناَ الَمُتَعبَ,’وَ الَتِحَناَنَ ذَآبحِنِيَ
لِ جَوفَ أمِيَ ,’ لِ عَطَر الحَكِيَ مِنَ فَمَهَا ,’ لِ حَكاَوِيهَا بِ كِلَ لِيلَهَ|كَماَ الغِيمَةَ تِبَلَلَنِيَ
أنَا حَكَايَة غَراَمِيَ لِ الَوطَن وِالنَاسَ
وَمُو أيَ نَاسَ !
لِـ أبَويَ وَأمَيِ وَأخَوانِيَ ,’ وَجِدّانِيَ لِ مَرسَىَ دِيَرِتِيَ يَ فَلاَنَ
أبِيَ أرَسِىَ عَلىَ بَرَهَ ,’ وَأعَتِقَ هَ الَمَناَفِيَ أعَوَاَ ـم َ