عسى الله يحمانا ويكفينا شر من به شر
لا داعي لأن الومها الان واذكرها بعظم خطئها عندما سمحت لكلاب الشوراع ان ينهشوا عرضها من البدايه, ولكني اقول ان في هذا درس لكل فتاة عاقله ترى وتسمع مايحدث من جرائم هولاء الكلاب كل يوم.
كما ارغب بالتذكير ان كل فتاة تتوب وتجد تهديدا مثل هذا, يجب عليها المبادرة بالاتصال على الهيئه وسوف يجدون حلا جذريا لمشكلتها ويسترون عليها وبدون ان يعلم اي احد, حتى افارد الهيئة انفسهم لن يطلبوا معلوماتها هي, ولكن يكفيهم الكلب الذي يطاردها.
لذلك يجب نشر هذه المعلومه بين الفتيات قدر الامكان, فقد تم انقاذ فتيات كثيرات تبن وتم الستر عليهم وانقاذهن.