العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 15-09-07, 05:04 am   رقم المشاركة : 1
عاشقةالجنة
عضو مميز
 
الصورة الرمزية عاشقةالجنة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عاشقةالجنة غير متواجد حالياً

الله المستعان !!!!!
اللهم يا مقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا على دينك واختم لنا بخير يا ارحم الراحمين







رد مع اقتباس
قديم 15-09-07, 08:27 pm   رقم المشاركة : 2
راشد الصليحان
عضو قدير
 
الصورة الرمزية راشد الصليحان






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : راشد الصليحان غير متواجد حالياً

خاص للأخ لمبــة ومن لف لفه ...!

لايمكن لأحد ان بجزم ان مايحدث من كوارث انها عقوبة اوغير عقوبة ...فالله وحدة يعلم بذلك ..
لكن الله اخبرنا بكتابه الكريم

( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) الشورى/30 .

وقال : ( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) الروم/41 .

والله أعلم .







التوقيع

ما هو ذنبي إن كنت أزرع الوفاء وامد يد النقاء ..ثم تقطع هذه اليــد وترمى بالعراء ..؟؟


راشـــــد

رد مع اقتباس
قديم 15-09-07, 08:45 pm   رقم المشاركة : 3
فور يو
موقوف من قبل الأدارة
 
الصورة الرمزية فور يو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فور يو غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة راشد الصليحان 
   خاص للأخ لمبــة ومن لف لفه ...!

لايمكن لأحد ان بجزم ان مايحدث من كوارث انها عقوبة اوغير عقوبة ...فالله وحدة يعلم بذلك ..
لكن الله اخبرنا بكتابه الكريم

( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) الشورى/30 .

وقال : ( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) الروم/41 .

والله أعلم .

قال تعالى : (وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا) ...

الله سبحانه وتعالى يبتلي عباده بحكمته وارادته منهم من يبتليهم بالخير و منهم من يبتليهم

بالشر , من يبتليهم بالخير ليرى شكرهم ومن يبتليهم بالشر ليرى مدى صبرهم او ليرفع

درجاتهم ...


المصائب و الكوارث تعم , وقد تصيب الصالح والطالح والمحسن و المذنب و لله في ذلك

حكمه ...






رد مع اقتباس
قديم 15-09-07, 08:33 pm   رقم المشاركة : 4
عاشق ديرتي بريده
عضو قدير
 
الصورة الرمزية عاشق ديرتي بريده






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عاشق ديرتي بريده غير متواجد حالياً

بالموضوع هذا تذكرت مشاكل الناس الجديده اللي يقول ان خسارت الاسهم
امتحان من الله وناس سقولون عقوبه الربا وناس يقولون غباء المساهمين !!
والمشكله كلا يعتقد ان كلامه هو الصحيح !!!
بس يبقى كل ماحصل من كوارث او خساير مقدر ومكتوووووووووب !!
وبعضهم يقول يوم خسرتوا قلتوا مكتوووووب !!!!!!!!!!
والله مااحد يقدر يلقى جواب الا انه يقول الله ورسوله اعلم







التوقيع


قُلْ مَا شِئْتَ فِي مَسَبَّتَي فَسُكُوتِي عَنِ اللَّئِيمَ جَوَابُ مَــا أَنَا عَدِيــمُ الجَوَابِ وَ لَكِنْ . مَــا مِنْ أَسَدٍ يُجِيبُ عَلَى الكِلاَبِ

https://twitter.com/#!/abuaziz26
رد مع اقتباس
قديم 19-09-07, 03:56 am   رقم المشاركة : 5
إشراق
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية إشراق






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : إشراق غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق ديرتي بريده 
   بالموضوع هذا تذكرت مشاكل الناس الجديده اللي يقول ان خسارت الاسهم
امتحان من الله وناس سقولون عقوبه الربا وناس يقولون غباء المساهمين !!
والمشكله كلا يعتقد ان كلامه هو الصحيح !!!
بس يبقى كل ماحصل من كوارث او خساير مقدر ومكتوووووووووب !!
وبعضهم يقول يوم خسرتوا قلتوا مكتوووووب !!!!!!!!!!
والله مااحد يقدر يلقى جواب الا انه يقول الله ورسوله اعلم



هذا هو رده يامنال






التوقيع

لا إله إلا الله وحده لاشريك له

رضيت بالله ربا وبالأسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا


رد مع اقتباس
قديم 15-09-07, 11:39 pm   رقم المشاركة : 6
عبدالله30
عضو قدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عبدالله30 غير متواجد حالياً

اشكر اختي واستاذتي فاطمة على المداخلة 0

نعم هناك حيرة00لكن ليس دائما تكون عقوبة نحن نسمع أن المؤمن مبتلى وقد يكون الابتلاء من هذا النوع0

نحن بين عقوبة وابتلاء نعتبر مايمس المؤمن ابتلاء ومايمس الكافر عقوبة !

المهم أن الابتلاء في الأخير هو عقوبة فمن مسه ضر قد يقول هذا ابتلاء والحاصل وماجرى له من مضرة تعتبر

عقاب بقدر الذنب0

نحن لانملك لاجابة الشافية الكافية فهناك أيضا الاستدراج وخلافه 0

لكن كما قلتي المقال سطحي جدا 0

تحياتي0







رد مع اقتباس
قديم 16-09-07, 12:40 am   رقم المشاركة : 7
سارة عبدالعزيز
عضو فضي
 
الصورة الرمزية سارة عبدالعزيز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : سارة عبدالعزيز غير متواجد حالياً

[align=center]تركي الدخيل فكر منحرف هداه الله ويطل علينا بين حين وآخر ببرنامجه
المضل إضاءات باستضافته ضيوف من زبالة الفكر.
[/align]







التوقيع

قَــابِله للَتَحَدي

رد مع اقتباس
قديم 16-09-07, 02:11 am   رقم المشاركة : 8
لمبـة شارع
عضو محترف





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : لمبـة شارع غير متواجد حالياً

لا يزال هذا المتصفح يعاني من أحادية في الرأي و إصرار غريب على أمر لم يتمكن الاخوة حتى الآن من إثباته...

راشد ...الآية الكريمة التي استشهدتَ بها لا تثبت مقولتكم ...لأن الخطاب موجه للمسلمين..
والأية الكريمة الثانية تحدثت عن مفهوم الفساد وأنه بماكسبت ايدي الناس..ولم اراجع كتب التفسير لأرى أقول المفسرين في تعريف معنى الفساد في الآية الكريمة...
نحن نتساءل...هل كل كارثة طبيعة تحيق بقوم أو بلد من البلدان..ننظر اليها على أنها عقوبة؟؟؟

افيدونا ياجماعة...لا يزال في الامر غبش بالنسبة لي على الأقل..




اقتباس:
خاص للأخ لمبــة ومن لف لفه ...!

ومن لف لفه ياراشد !!!

وش هالتعبيرات المتلطمة !!!

وراه...؟؟؟

قاعد أسأل ..هل هذا يعتبر لف ؟؟؟






رد مع اقتباس
قديم 17-09-07, 09:21 am   رقم المشاركة : 9
نمرnmr
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نمرnmr غير متواجد حالياً

في البدايه انا مؤمن بان الكوارث لاتخرج عن كونها احد امرين إما عقوبة أوإبتلاء

واليكم أجمل ماقرأت في مايناسب نقد هذا المقال

العقوبة… و … الابتلاء

العاملون للإسلام على الساحة كثيرون، وكثرتهم لا تقل عن أُطرهم وطروحاتهم ومناهجهم من حيث العدد، وبعضهم يردِّد -بافتخار- أنهم متمايزون عن غيرهم بكثرة عطائهم وتضحياتهم، ويأخذ هؤلاء في الاستدلال على ذلك بما لاقى أصحابه وإخوانه على الدرب من ألوان التعذيب.
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل هذه المعاناة من باب العقوبة أم الابتلاء؟ وللجواب على هذا السؤال، نقول:
إنَّ خلطنا يقع في تصوّر الكثيرين حول الابتلاء والأسباب التي تؤدي إليه، والنتائج المترتبة عليه من جهة، وحول العقوبة وأسبابها ونتائجها من جهة أخرى، وللتفرقة بينهما نضع هذه المعالم:
أولاً: ليس كل ابتلاء مرجعه وسببه الذنوب والمعاصي، فلا ينبغي أن نسيء الظن بمن حلَّت بهم المصائب وقد يسيء هؤلاء -الذين حلَّت بهم المصائب- بربهم الظن.
يقول الإمام ابن القيم -رحمه الله تعالى-: ((وأنت تشاهد كثير من الناس إذا أصابه نوع من البلاء يقول: يا ربي ما كان ذنبي حتى فعلت بي هذا؟
وقال لي غير واحد: إذا تبت إليه، وأنبت، وعملتُ صالحاً؛ ضيَّق عليَّ رزقي، ونكَّد عليَّ معيشتي، وإذا رجعت إلى معصيته، وأعطيت نفسي مُرادها جاءني الرزق والعون… ونحو هذا.
فقلت لبعضهم: هذا امتحان منه؛ ليرى صدقك وصبرك، هل أنت صادق في مجيئك إليه، وإقبالك عليه، فتصبر على بلائه، فتكون لك العاقبة؟ أم أنت كاذب، فترجع على عقبك.
وهذه الأقوال والظنون الكاذبة الحائدة عن الصواب مبنيَّة على مقدمتين:
إحداهما: حسن ظن العبد بنفسه وبدنه، واعتقاده أنمه قائم بما يجب عليه، وتارك ما نُهي عنه، واعتقاده وتارك ما نهي عنه، واعتقاده في خصمه وعدوه خلاف ذلك وأنه تارك للمأمور، مرتكب للمحظور، وأن نفسه أولى بالله ورسوله ودينه منه.
والمقدمة الثانية: اعتقاده أن الله -سبحانه وتعالى- قد لا يؤد صاحب الحق الدين وينصره، وقد لا يجعل له العاقبة في الدنيا بوجه من الوجوه، بل يعيش عمره مظلوماً مقهوراً مستضاماً، مع قيامه بما أُمر به ظاهراً وباطناً، وانتهائه عما نُهي عنه باطناً وظاهراً، فهو عند نفسه قائم بشرائع الإسلام وحقائق الإيمان، وهو تحت قهر أهل الظلم والفجور والعدوان، فلا إله إلا الله؛ كم فسد بهذا الاغترار من عابد جاهل، ومتديِّن لا بصيرة له، ومنتسب إلى العلم لا معرفة له بحقائق الدين.
فسبحان الله ! فكم صدرت هذه الفتنة الكثير من الخلق -بل أكثرهم- عن القيام بحقيقة الدين(1).
وبعكس هؤلاء العاملين القول، فتراهم كثرة المصائب التي حلَّت بهم إلى كونهم مؤمنين، فيشدِّد الله عليهم البلاء، لحبِّه إياهم لا إلى كوهم خرجوا عن منهج الله، وخالقو أمره.
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمة الله تعالى-((قد تصيب المؤمنين بالله ورسوله مصائب بسبب ذنوبهم، لا بما أطاعوا فيه الرسول، كما لحقهم يوم أحد بسبب ذنوبهم، لا بسبب طاعتهم الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم-))(2).
والذي أودُّ تأكيده هنا: أنه لا بد من النظر إلى مختلف الأسباب ومعرفة الإنسان لنفسه، وما عليه الآخرون من التزام أو غيره، والمعرفة قبل ذلك بالتكاليف والمسؤوليات الواجبة على العباد، وبذلك يستطيع أن يتبصَّر بواقعه وواقع الناس من حوله، وأن يكون منصفاً.
ثانياً: ولعل السبب في عدم التفريق بين الابتلاء والعقوبة يعود إلى أم كلاً منهما قد يكون سببهما الفسوق والمخالفة لأوامر الله والرسول -صلى الله عليه وسلم- فإذا وجد الفسق والخروج على حدود الله، فقد يؤدي ذلك إلى الابتلاء والفتنة، أو إلى الجزاء والعقوبة، وذلك راجع إلى حكمة الله ومشيئته وعدله، وإلى طبيعة الخروج وحجمه، ونوع الفسق ومقداره، وطبيعة نفوس المخالفين ومقدار إصرارهم على المخالفة، والله أعلم.
والتفريق بين الأمرين يحتاج إلى بصيرة في الدين، ومعرفة بالسنن وطبيعتها، ودراسة واعية لأحوال الناس، ومقدار صلاحهم وفسادهم، وقربهم وبعدهم من دينهم.
ثالثاً: إن الأسباب والمسببات هي مجال للابتلاء والامتحان، وتنكَّب هذه الأسباب والانحراف عما وضعت له يوقع في نتائج لا تُحمد عقباها، كنوع من الجزاء الدنيوي المعجَّل نتيجة الانحراف عن هذه الأسباب.
يقول الإمام الشاطبي -رحمه الله تعالى-: ((إن الأسباب والمسببات موضوعة في هذه الدار ابتلاءً للعباد وامتحاناً لهم، فإنها طريق إلى السعادة أو الشقاوة، وهي على ضربين:
أحدهما: ما وضع لابتلاء العقول، وذلك العالم كله من حيث هو منظور فيه، وصنعة يستدل بها على ما وراءها.
والثاني: ما وضع لابتلاء النفوس، وهو العالم كله أيضاً من حيث هو موصول إلى العباد المنافع والمضار، ومن حيث هو مسخَّر لهم، ومنقاد لما يريدون فيه؛ لتظهر تصاريفهم تحت حكم القضاء والقدر، ولتجري أعمالهم تحت حكم الشرع؛ ليسعد بها من سعد، ويشقى من شقي، وليظهر مقتضى العلم السابق، والقضاء المحتم الذي لا مردَّ له، فإن الله غني عن العالمين، ومنزَّه عن الافتقار في صنع ما يصنع إلى الأسباب والوسائط، ولكن وضعها للعباد ليبتليهم فيها))(3).
وهنا يخلط كثير من الناس بين تصوّرهم لحقيقة الابتلاء وبين ما يتكلَّفونه نتيجة اختلال ممارساتهم وانحرافهم عن رؤية الأسباب الصحيحة وتنكبهم إياها.
يقول خالص جلبي: ((وهناك فرق بين المحنة والتحطيم، بين الابتلاء والانسحاق، والابتلاء تمحيص للنفوس، ونوع من اليقظة والصحو، كي يحدث استنفار كامل العضوية وهي تواجه التحدي، فتدفع بقوتها العاملة والاحتياطية، وبالتالي تسير بوعي في منهاج النظر والحركة، والابتلاء حينما يأتي في الممارسة يصبح سحقاً وتحطيماً للعمل، ولذا يجب هنا الانتباه والتفريق بدقة بين أمرين:
الأول: التغلب على الصعوبات في مواجهة العمل.
الثاني: ما يكلّفنا الخطأ في الممارسة من التنحي عن العمل، والفرق كبير بين التنمية والنتيجة.
وخط العمل في الشكل الأول صحيح، ودلالته طبيعية لا تخيف… وأما الشكل الثاني في المحنة، فهو يطحن الأشخاص والدعوة، ويهرس العقيدة وأصحابها))(4).
وبقول في موضع آخر: ((يجب التفريق بحسم بين صنفين من المحنة، صنف يحدث من أنواع الاضطهاد بسبب عقائدي بحق: تكذيب وإيذاء، وتعذيب بدني وما شابه، وصنف يحدث فيه مصائب بواعثها أخطاء العمل، والصنف الأول يعالج الموقف فيها بزيادة سحنة الصبر والمصابرة، والثاني بالصبر مضافاً إليه تعديل خطأ ما حدث كدرس لن يتكرر في المستقبل))(5).
رابعاً: وختاماً؛ أحاول أن أضع بعض العلامات الفارقة بين الابتلاء والجزاء (العقوبة):
1- العقوبة هي الجزاء المعجل الذي يقع على العباد نتيجة الفشل والرسوب في الامتحان والاختبار، بينما الابتلاء هو عملية دخول هذا الامتحان، فالابتلاء مقدمة، والعقوبة نتيجة.
2- الابتلاء من مجالاته الوقوف أمام الأسباب والمسببات، والعقوبة ناتجة عن الانحراف عن هذه الأسباب، وتنكب مسارها.
3- الاختلاف في أسباب كل منهما، فالإيمان والاستقامة على المنهج النبوي سبب الابتلاء، واشتداده في هذا المجال دليل على شدَّة الإيمان، ولذلك كان الأنبياء أشد الناس بلاء، ثم الأمثل فالأمثل.
أما الجزاء والعقوبة؛ فمرجعه وسببه الانحراف عن المنهج، وكلما زاد الفسق،وكبر حجم الانحراف؛ اشتدَّت العقوبة.
4- الابتلاء سبيل الأمانة والتمكين، بينما العقوبة حرمان منها؛ قال –تعالى-: {وإذ ابتلى إبراهيمَ ربُّه بكلماتٍ فأتمَّهنَّ قال إني جاعلك للناس إماماً قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين}.
فإبراهيم -عليه السلام- جُعل للناس إماماً؛ لأنه نجح في كل ما ابتُلي به وامتحن، بينما الذين يفشلون في ذلك يُحرمون هذه الأمانة، ولا ينالون ذلك العهد؛ {قال لا ينال عهدي الظالمين}.
5- إذا كانت التكاليف قائمة على الواسطيّة والاعتدال؛ فهي ابتلاء، أما إذا مالت عن الاعتدال؛ فهي جزاء وعقوبة للمكلَّف(6).
6- الابتلاء قد يكون علامة على حب الله ورضاه عنه، بينما العقوبة والجزاء إشارة إلى غضب الله وعدم رضاه عن العبد.
7- الابتلاء يهدف إلى تجميع كلمة الأمة، وتمتين الروابط فيما بينها، أما العقوبة؛ فقد تكون سبباً في تشتيتها وضرب قلوب بعضها ببعض، وزيادة العداوة والبغضاء بين أفرادها، وهذا ما كان في مسلمي بعض بلداننا، }فنسوا حظاً مما ذكروا به فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة وسوف ينبّئهم الله بما كانوا يعملون{.
((فإن الأماني والمحاولات العاطفيّة والجهود التي تعتمد المناسبات والمصالح الموسمية أوهى من أن تقيم القاعدة الإسلاميّة الجادة أو تحفظ وحدتها، فما لم نحتكم إلى الكتاب حقيقة لا مظهراً، بعد إسقاط كل القناعات الشخصيّة الموروثة من عصور الصراع الإسلامي – الإسلامي، وما لم تكن كل قناعاتنا مستنبطة من الوحي محكوم به، فلا أمل لنا بوحدة أو عمل أو خلاص)).
8- الفرق بينهما من حيث العلاج؛ فالابتلاء يحتاج إلى الاستعانة بالله، والصبر والتقوى، والرضا… وما إلى ذلك من أمور، أما العقوبة فتحتاج بالإضافة إلى ذلك إلى التوبة والاستغفار والاستقامة وتصحيح المسار، ومواكبة سنن الكون الحياة.
____________________
(1) ((إغاثة اللهفان)) (2/174-174، وانظر منه 177-185.
(2) ((الحسنة والسيئة)) (ص34).
(3) ((الموافقات)) (1/203)، وانظر منه (ص232-233).
(4) ((ظاهرة المحنة)) (ص28-29).
(5) ((ظاهرة المحنة)) (ص53).
(6) انظر بسط هذه النقطة في ((الموافقات)) (2/163)، ففيه كلام نفيس للغاية.







رد مع اقتباس
قديم 17-09-07, 09:39 am   رقم المشاركة : 10
اعلامي متعقل
عضو محترف
 
الصورة الرمزية اعلامي متعقل






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : اعلامي متعقل غير متواجد حالياً

والله انا ما عندي اعتراض إلا على العنوان لأن الحديث عن الموضوع يحتاج جهد ووقت لشرح حيثيات الموضوع وأعتراضي على العنوان عمره ما امن منهو تركي الدخيل حتى نناقش قضية من أجله

ودمتم بود






رد مع اقتباس
قديم 17-09-07, 02:08 pm   رقم المشاركة : 11
آسر
عضو نشيط





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : آسر غير متواجد حالياً

منقول أسأل الله ان يجعل فيه الفائدة
نص رد الشيخ د. عبدالعزيز الفوزان:

والجواب عن هذه التساؤلات بغض النظر عن مقصد كاتبها ومن سار على منواله، سأختصره في النقاط الآتية:



أولاًً: لقد أعمت النظرة المادية كثيراً من أبناء هذا العصر، فلم يتفطنوا للربط بين الأسباب ومسبباتها، ولم يدركوا العلاقة بين الأعمال وآثارها، فتجدهم يكتبون ويصرحون بأن سبب هذا الزلزال ضعف في القشرة الأرضية، ووجود اختلالات وفجوات في داخلها، أو أن هذا شئ يحصل في الكرة الأرضية كل مائتي عام... ونحن لا ننكر وجود مثل هذه الأسباب، ولكننا يجب أن نعلم أن وراء هذه الأسباب المادية أسباباً شرعية هي التي سببت هذا الخلل في القشرة الأرضية أو غيره من الأسباب، ثم حصلت تلك الكوارث والمصائب، فهذه الأسباب المادية التي يذكرونها ـ إن صحت ـ لا تعدو أن تكون وسيلة لما تقتضيه الأسباب الشرعية من المصائب والعقوبات العامة. يقول الله تعالى بعد أن ذكر مصارع الأمم السالفة: (فكلاً أخذنا بذنبه فمنهم من أرسلنا عليه حاصباً ومنهم من أخذته الصيحة ومنهم من خسفنا به الأرض ومنهم من أغرقنا وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون) إنها السنة التي لا تتبدل، ولا تتخلف عند وجود أسبابها: (فكلاً أخذنا بذنبه)(وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون) والسعيد من وعظ بغيره، والشقي من وعظ بنفسه، وإن سنن الله في عباده لا تحابي أحداً، فمن فعل فعلهم فقد استحق العقوبة مثلهم، (وما ربك بظلام للعبيد) (سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا) فمتى يفيق السادرون؟ ومتى يرعوي العصاة والمذنبون؟ وقد أكد الله هذه السنة الإلهية في آيات كثيرة من كتابه إعذاراً منه وإنذاراً، يقول سبحانه وتعالى: (وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد)، وقال: (ذلك بأن الله لم يك مغيراً نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) فإذا غير الناس ما بأنفسهم من الصلاح والاستقامة غير الله عليهم نعمته، وأبدلهم بالأمن خوفاً، وبالعز ذلاً، وبالغنى فقراً، وبالصحة بلاء وسقماً، كما قال سبحانه: (وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير)، ويقول: (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون) فهو إذا أخذهم وعذبهم فهو بسبب ما اكتسبته أيديهم من أنواع الطغيان والعصيان.

ثم قال سبحانه محذراً من زوال نعمته، وتحول عافيته، وفجاءة نقمته: (أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتاً وهم نائمون. أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون. أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون) فأين أولئك الذين يتركون الصلوات، وينتهكون الحرمات، ويأكلون الربا، ويشربون الخمور، ويفعلون الفواحش والفجور، ويستهينون بظلم الخلق ويبخسونهم أشيائهم, ألا يخافون من مكر الله، ألا يتفكرون في هذا الوعيد الذي تنخلع له القلوب الحية، وتقشعر منه جلود المؤمنين خشية ورهبة!!



فالمصائب العامة التي تنزل بالعباد إنما هي حصائد ذنوبهم وما كسبته أيديهم، لعلهم يثوبون إلى رشدهم، ويعودون إلى ربهم، قال الله تعالى: (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون). فلما كثرت المعاصي في هذا الزمن كثرت المصائب العامة من الأعاصير والعواصف المهلكة، والفيضانات المغرقة، والزلازل المدمرة، والبراكين المحرقة، والأمراض الفتاكة، والطواعين العامة، والحروب الطاحنة، والنقص والآفات الكثيرة في النفوس والزروع والثمار، وغير ذلك من المصائب والبلايا التي يخوف الله بها العباد، ويذكرهم بقوته وسطوته، ويعرفهم بعجزهم وضعفهم، وأنهم إن تركوا أمره لم يبال بهم بأي واد هلكوا، وما أهون الخلق على الله إذا أضاعوا أمره، ولجوا في طغيانهم وفساهم!!

إنها والله آيات وعبر، ومواعظ ونذر، وما يعقلها إلا العالمون، وما يعيها ويحذرها إلا العارفون المؤمنون. أما الذين ركنوا إلى الدنيا ونسوا الله والدار الآخرة، فإنهم لا ينتفعون بهذه الآيات والنذر، ولا تزجرهم عن غيرهم وفسادهم، بل قد لا تزيدهم إلا عتواً وفساداً، وتهالكاً على الدنيا وملذاتها، حتى يعبوا منها قبل أن يفارقوها، إنهم كما قال الله عنهم: ( وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون) وقال تعالى: ( ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا ًكبيراً) وقال سبحانه وتعالى عن المنافقين: ( أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولاهم يذكرون).

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "يا معشر المهاجرين، خمس إذا ابتليتم بهن، وأعوذ بالله أن تدركوهن: لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا ابتلوا بالسنين وشدة المؤنة وجور السلطان، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يمطروا، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدواً من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم، وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم" حديث صحيح رواه ابن ماجه والحاكم والبزار والبيهقي والطبراني وغيرهم.

وفي حديث زينب السابق تصريح بهذه السنة الإلهية التي تقتضي هلاك الأمم، وخراب الديار، إذا انتشرت المنكرات، وكثر الخبث، وقعد الصالحون عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. ونحن إذ نتعاطف مع إخواننا المسلمين هناك، ونتألم أشد الألم لما حل بهم، ونسأل الله تعالى أن يرحم ضعفهم، ويجبر كسرهم، ويرفع الضر والبأساء عنهم، ونسعى لمواساتهم وإغاثتهم، ونحث إخواننا على ذلك، فإنه يجب علينا وعليهم أن نحاسب أنفسنا، ونصحح أوضاعنا، وأن نسعى جاهدين لإزالة المنكرات والفواحش التي هي سبب حصول البلايا والمحن. وقد روى الإمام أحمد عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال: "إذا ظهر الزنا والربا في قرية أذن الله عز وجل بهلاكها" وذكر ابن أبي الدنيا حديثاً مرسلاً (أن الأرض تزلزلت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضع يده عليها ثم قال: اسكني فإنه لم يأن لك بعد. ثم التفت إلى أصحابه فقال: إن ربكم ليستعتبكم فأعتبوه) يعني: فأرضوه.

وروى الإمام أحمد عن صفية أنها قالت: "زلزلت المدينة على عهد عمر بن الخطاب فقال: يا أيها الناس! ما هذا؟ ما أسرع ما أحدثتم! لإن عادت لا أساكنكم فيها أبداً" فلماذا لم يعترض عمر رضي الله على ما فعله الله بأهل المدينة، وهم خير القرون، وأفضل هذه الأمة، بل شدد النكير عليهم، وبين أنها إنما زلزلت بسبب ما أحدثوه من التفريط والعصيان، وأقسم أنها إن عادت لا يساكنهم فيها أبدا.

ولما هُزم المسلمون في معركة أحد، واستنكر بعض الصحابة ما حدث، أنزل الله تعالى قوله: (أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم إن الله على كل شئ قدير) فبين أن ما أصابهم هو من عند أنفسهم.

والنصوص في هذا الباب كثيرة جداً، والغرض هنا هو التنبيه.



وبه يتبين أن ما عجز الكاتب عن فهمه، ولم يقبله عقله هو الذي دل عليه صريح الكتاب والسنة، وفهم سلف الأمة، كما أن هذا هو ما يؤكده العقلاء من غير المسلمين من الأمريكيين وغيرهم.



ومنهم على سبيل المثال بات روبرتسون، وجيري فولويل، وغيرهم. حيث يصرح هؤلاء في أكبر المحطات الأمريكية بأن الشذوذ الجنسي والزنا والإجهاض من الذنوب الكبيرة التي ستجلب الدمار لأمريكا، وهو سبب ما يحصل فيها من الأعاصير، والفيضانات، والحرائق، والأمراض الفتاكة وغيرها.



بل إن القس جيري فولويل الذي وصف النبي صلى الله عليه وسلم "بالإرهابي" في أكبر محطة بث في أمريكاcbs يرى أن السبب في هجمات الحادي عشر من سبتمر ليس ابن لادن وأتباعه، ولكن سببها هو الشذوذ الجنسي والانحلال الاخلاقي في المجتمع والإجهاض ودعاة تحرير وحرية المرأة الزائفه التي هي دعوه يراد بها باطل .



ثانياً: أما تساؤل تركي السديري عن أفكاري مع تلامذتي، ففي ظني أن أفكاري معلنه ومتاحه عبر الدروس والمحاضرات العامة، ووسائل الإعلام المختلفة، من صحافة وإذاعة وتلفاز ومجلات وكتب وغيرها، ولو تبين لي خطئي في شئ منها لما ترددت في الرجوع عنه، ورحم الله امرءاً أهدى إلي عيوبي، ( إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب) ،

( ولكن ماهي افكاره هو مع تلامذته وجلسائه ؟ ) هذه العباره لم يذكرها الكاتب بل هي اضافه من عندي .



ثالثاً: أما ما نسبه إلى شبكة "إن بي سي" الأمريكية، نقلاً عن جريدة "الحياة"، فأنا أعجب لم ينقل هذا عن جريدة الحياة التي نقلته بدورها عن أحد المواقع في الشبكة الدولية؟

أما كان الأجدر برئيس التحرير، وبصحيفة "الحياة"، وصحيفة "الوطن" من قبله أن يتأكدوا من صحة هذا الخبر قبل نقله، ويرجعوا إليه في مصدره الأصلي في تلك المحطة الأمريكية. وأن لا يعتمدوا في خبر كهذا على شخص مجهول الهوية في موقع من مواقع الشبكة الدولية.



وأخشى أن يكون هذا الخبر مختلقاً من أساسه، حيث رجعت أنا وبعض المختصين إلى موقع تلك المحطة، وسألناهم عن هذا الخبر، فلم نجد له أية أثر!! فأين هي مسؤولية الكلمة؟ وأين الأمانة الصحفية يا معشر الكتاب؟!!



ولو فرضنا صحة الخبر، فلا يستخفنكم الذين لا يوقنون، ودعوا السيد: بات روبرتسون، وجيري فولويل، وأمثالهما من المتدينين، الذين يشكلون قطاعاً عريضاً من الشعب الأمريكي يجيبونهم عنكم، ويبينون لهم هذه الحقيقة الغائبة!



وتقبلوا خالص شكري وتقديري. كتبه : د.عبد العزيز بن فوزان بن صالح الفوزان عضو هيئة التدريس في كلية الشريعة بالرياض.







رد مع اقتباس
قديم 17-09-07, 06:15 pm   رقم المشاركة : 12
algoei
عضو نشيط





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : algoei غير متواجد حالياً

أخوي امرؤ القيس سلمت على هذا الموضوع الرائع

أنا أقول ليس كل الكوارث التي تحصل عقوبة ولكن لاننكر وجود العقوبة في بعض الكوارث والزلازل ..
وتركي الدخيل وربعه إنما يريدون أن ينسبون الكوارث والزلازل إلى طبيعة كونية سبحان الله .. أليس الله هوالذي خلق الكون ومن عليه !!؟؟
تقول عائشة رضي الله عنها للرسول صلى الله عليه وسلم أنهلك وفينا الصالحون قال نعم إذا كثر الخبث ..






رد مع اقتباس
قديم 18-09-07, 12:41 am   رقم المشاركة : 13
مــنــال
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية مــنــال






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : مــنــال غير متواجد حالياً

حقيقة استغرب هذا المقال من تركي الدخيل و من تفسيراتكم ايضا ً للمقال !

ونحن كيف نعلم أو نفرق ما إذا كان هذا ابتلاء أم عقاب أم مصيبة أم أي شيء ا ّخر .. ؟

أليس من احد أركان الإيمان أن نؤمن ( بقضاء الله وقدره ) ؟!! وبدون تشكيك في ذلك ؟

لا أعلم ماإذا كان يجوز لتركي الدخيل تفسير ذلك على انه لربما لا يكون عقاب وانه حادثة طبيعية و لا أعلم هل يجوز لكم قول أن هذا ابتلاء أو عقاب

و الذي أعلمه أنه علينا كمسلمين مؤمنين أن نؤمن بالقضاء و القدر خيره و شره .






التوقيع

[align=center]و هل يـََـــصح في الأفهام شيء ُ ُ

إذا احتاج النـهار ُ إلى دلــيـل .. ؟؟ !!

رد مع اقتباس
قديم 18-09-07, 01:45 am   رقم المشاركة : 14
الذاهـبـة
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية الذاهـبـة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الذاهـبـة غير متواجد حالياً

طيب ..

ماذا عن مجاعات جارتنا السوداء .. !!







التوقيع

[align=center][align=center][FLASH=http://up11.arabsh.com/2/bf33b92.swf]width=377 height=150[/FLASH][/align]


© الذاهبة 2007
جميع الحقوق مسلوبة
All rights looted
[/align]
رد مع اقتباس
قديم 18-09-07, 02:31 am   رقم المشاركة : 15
لمبـة شارع
عضو محترف





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : لمبـة شارع غير متواجد حالياً

اقتباس:
في البدايه انا مؤمن بان الكوارث لاتخرج عن كونها احد امرين إما عقوبة أوإبتلاء

أنا أطمئن الى هذا الرأي...






رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 09:34 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة