الكبري
الحديث يطول عن ثقافة الأستهلاك لدينا وافتقارنا إلى اقل مقومات الأقتصاد والإداريه الماليه الشخصيه وهي السبب المباشر لمعاناتنا وفقاً للدخول الماديه الجيده والفرص الكثيرة لزيادة الدخل في هذا البلد إلا ان الأهتمام بالثانويات واللهث وراء المظاهر يحملنا مالاطاقة لنا به
ايضا على الدولة مسئوليه تتمثل في انصاف فئه كثيرة من المواطنين سواء بزيادة رواتبهم المتدنيه او خلق فرص العمل المناسبه لهم
وكذلك دورها في فرض السياسات المناسبة على البنوك التي لم تؤدي دوراً ايجابياً سواء في النواحي الإقتصاديه او الأجتماعية رغم انها تتمتع بمزايا فريدة لاتمتلكها اي بنوك اخرى في العالم
تقبل تحياتي وتقديري ,,,