[align=center] رسالة امامية: اجعل المال خادمك ,,, لا أنت خـــادمه ,,, !!!
ماأكثر من جعل نفسه خادما للمال وحرم نفسه من ملذات الحياة بسبب حبه لهذا المال !!!
فهؤلاء هم أكثر من تنطبق عليهم عبارة ... مشي حااااااالك !
ليس لقناعته بهذه الحال طبعا !
لكن حبه للمال جعله يقتنع بهذا الشي !
شكرا مياسة[/align]
[align=right]مؤسف أن تُفضل ورق على نفسك ..! مؤسف ان تذلك رغباتك المحببة لروحك ,,,! مؤسف من يجعل المال غاية لا وسيلة ..[/align]
[align=center]مد ارجولك على قد لحافك...
ولا ننساء ان الدنيا دنية[/align]
[align=right]
بالطبع اخي الكريم فيـــصل .. الدنيا دقيقة أو دقيقتان... ثم زائلة,,,,, المشكلة تكمن بمن لديه لحاف واسع,, ويستخسر أن يمد قدميه إلى الحد المسموح له ...ويقـتصر على التفرج فقط ...!
يقول الانقليزي باولو في احد كُتبه المحضورة: [لم يخلق الكائن البشرى فقط لكى يفتش عن المعرفة, بل لكى يحرث الأرض أيضاً, وينتظر المطر, ويزرع القمح, ويجنى الغلال, ويعجن الخبز ],, وكل عمل له متعته الداخلية,, [/align]
صدقيني ما أحلى مشي حالك فدائماً أصحاب مشي حالك أمورهم تتيسر ولا تتعقد وتأتي على أفضل حال سأقيس مشي حالك بعموم المعاملات الحياتية ولن أحصرها على مفهومها اللفظي سأقول لك شي وأعتبره بالمفهوم كمشي حالك
نحن الشباب إذا أردنا الزواج عقدنا الأمر أبي مزيزنه طويلة ريانه بيضاء متعلمة خفيفة دم راعية بيت محترمه دينه ووووووو وتجدين الشاب يجلس ثلاث أربع سنوات وهو يبحث عن تلك المواصفات المتكاملة في مخلوقة واحده، وبالنهاية وبعد الملل يأخد فتاة في الغالب أنها أقل من عادية بالنسبة لتلك المواصفات أما من يطلق عنان الأمر ولا يُضيّقه فتجدينه سبحان الله تأتيه فتاة لا تخطر في البال من حسنها وأخلاقها
لذا سأُمتع نفسي بالحياة على قدر المستطاع وسأشرب من فنجان أختي وأخي حينما أَتي متأخر عن وقت القهوة وسأشرب بالطاسة وسأجلس في حوسة أخوتي الصغار ولن أعقد شروطي حينما أنوي الزواج المهم خلقها ودينها
لذا شعاري أيام الجامعة حينما أتعقد من صعوبة البرمجة والمواد الدراسية <طنش تعش تنتعش> والحمد لله تسهلت أموري حتى إستلام الوثيقة
التوقيع
[align=center][/align]
هي الأيام دول والحال لا تدوم على حال لذا تطلب الحال أن أقول لكم ..
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، لكم في القلب مكانة، ولن أنساكم بإذن الله، ومن له عليَّ شيءٌ فليخبرني ..
صدقيني ما أحلى مشي حالك فدائماً أصحاب مشي حالك أمورهم تتيسر ولا تتعقد وتأتي على أفضل حال سأقيس مشي حالك بعموم المعاملات الحياتية ولن أحصرها على مفهومها اللفظي سأقول لك شي وأعتبره بالمفهوم كمشي حالك
نحن الشباب إذا أردنا الزواج عقدنا الأمر أبي مزيزنه طويلة ريانه بيضاء متعلمة خفيفة دم راعية بيت محترمه دينه ووووووو وتجدين الشاب يجلس ثلاث أربع سنوات وهو يبحث عن تلك المواصفات المتكاملة في مخلوقة واحده، وبالنهاية وبعد الملل يأخد فتاة في الغالب أنها أقل من عادية بالنسبة لتلك المواصفات أما من يطلق عنان الأمر ولا يُضيّقه فتجدينه سبحان الله تأتيه فتاة لا تخطر في البال من حسنها وأخلاقها
لذا سأُمتع نفسي بالحياة على قدر المستطاع وسأشرب من فنجان أختي وأخي حينما أَتي متأخر عن وقت القهوة وسأشرب بالطاسة وسأجلس في حوسة أخوتي الصغار ولن أعقد شروطي حينما أنوي الزواج المهم خلقها ودينها
لذا شعاري أيام الجامعة حينما أتعقد من صعوبة البرمجة والمواد الدراسية <طنش تعش تنتعش> والحمد لله تسهلت أموري حتى إستلام الوثيقة
المشكلة تكمن في القناعات يا أستاذي عمر... فما يُسعدني ,, لايُسعد أختي.. وما يشغل تفكيري.. لايشغل تفكير أبي... !! هي الحياة.. ألوان واختلافات... وهذا جميل كي لاتتحد الحياة علة نمط واحد,,, بعض من حولي يُشاركني رغبتي هذه.. والبعض الآخر أطلق علي (مرض الوسوسة).. ولاصرت متضايقة من موقف ماأعجبني, أو مكان ما جازلي.. اقول: طيب عندكم مريضة لازم تراعون مرضها... عمركم شايفين مرض على الكيف ,,,, هو احساس جميل يتراقص امامك لماذا تقتله؟... أذكر يوم من الأيام كانت مستخدمة المدرسة غايبة كم يوم.. وهي اللي كل يوم تنظف غرفة الأبلات.. جلست يوم يومين اتحمل الوضع.. ولكن ما صبرت.. غبار.. اجواء سخيفة.. حر !!!,,, في اليوم الثالث جبت المكنسة الكهربائية و اخذت أكنس أنا ... المعلمات انهبلوا !!!! انتي (يا فلانه) يااللي شغالتكم تدخل أكياسك معك للمدرسة.. تمسكين المكنسة وتنظفين.. <<-- يعني ان شكلك مدللـه وما تشيلين الملعقة من الأرض,, قلت معليش انا مريضة.. مقدر اتحمل.. وخليت غرفتهم تلمع.. طبعاً يوم رجعت البيت.. ع الطاير دخلت الغسالة.. ومع تايد اكيد ما فيش مستحيل ,,, فـ انا قلت للأبلات.. دامنا قادرين على اننا نهيئ الجو الحلو لنا ليه نحرم انفسنا وربي مرزقنا القدرة... ؟ (لاحظ اني جعلت فيني مرض وأنا الحمدلله ما فيه اطيب مني.. وحرام اجحد نعمة ربي.. لكن اقولهم عشان افتك منهم,, وامارس طقوسي)
بالنسبة للبحث عن الزوجة.. أنا ضد التنازل عن الرغبات (المهمة طبعاً مو الرغبات الملحقة).. الحين ما قلت (مشي حالك) في كأس جماد,, عشان اقولها في مستقبل طويل عريض..بيت واسرة ,,!(ان ربي أراد) ... طيب اضرب لك مثال.. أفضل اجلس عزوبية كل حياتي... ولا أني أتنازل وأتزوج واحد سطحي,, او معقد,, او مراوغ..! لكن ممكن اتنازل عن الرغبات الملحقة مثل المال أوالجمال أو الوظيفة,, وغيرهم...! .. وموضوعي كان عن الاستمتاع بما هو متوفر.. ولا تبذل جهد ثمين في الحصول عليه ..فـ نصحيتي لك يا جبل.. إذا ببالك شروط معينة في الزوجة ان لاتتنازل عنها ابداً وتكون مثل ما كان اخي الذي تزوج في اول عمره ((تمشية حال)).. وهو لم يعلم انها تمشية حال,,, وبعد الزواج بـ خمس سنين يهددنا إذا ما زوجتوني بتزوج سورية..! فــ أصبح عمره 32 ومعه زوجتيـن!!! متعللاً بـ عدم وجود رغباته (المهمة) في زوجته الاولى ,,, ما ذنب الضحية؟
مممم ممكن اشرب من فنجان امي,,, بس اختي اخوي.. وع ما اشتهيهم
الكلمه بمفهومها اللحظى تنم عن واقع الحال والموجود لتسيير الامور
والخيار للسامع بان ياخذ به او يتركه ليبدله بما يناسب ذوقه وامكانياته
الكلمة باختصار
تعني ماوضعت لاجله من نيه من قالها
بتسيير الامور او بشرح واقع الحال او الامكانيات المتاحه
مياسة
تتعبي اذا بتدققي
تدومين بود
[align=right]اوكي اتقبلها في مكانها الصحيح... مثلاً ما فيه بالمطبخ ولا كاس زجاج... أو لاعطر فوق التسريحة.. بس احيانا تجي (هالكلمة) في وقت غلط ومكان مناسب للرخاء... وهذا اللي يقهرني[/align]