شاطئ الراحة ... وحوار الطرشان ...
المؤسف حقاً هو غياب الضمير عندكم الذي يروض النفس البشرية حتى لا تذهب ضحية الهوى فالنفس الأمارة بالسوء هي التي تدفع للكذب والنميمة والشماتة والحقد والضغينة وهي صفات لا تليق بالشباب المسلم ولا يصح أن تجرفنا نحوها منافسات كروية هي أساساً مصدراً للترفية والترويح عن النفس لا فائز فيها دائماً ولا خاسر تشهد تطوراً في تنظيماتها الفنية والإدارية تحتاج لأن نرتقي إلى مستواها لنستمتع بها نتابعها ونشارك فيها بروح أخوية شعارها ابتسم عند الخسارة وتواضع عند الفوز! وهذه العبارة الاخيرة مطموسة في قاموسكم ... بل معروف عندكم الغلث والسعار الكروي العنيف المضاد