لا ألومك فهذا الرائد الذي سرق نومك وراحتك
لكن زمن العجايب وكل العجايب يتمثل ببقاء فريقك منذ سنين بدوري الاولى
والرائد خدم الكرة والكرة تخدم من يخدمها
ولا عزاء للناعقين
فالرائد اللعين كما لونته بالأحمر مع أمريكا وقف لك وأحضرك للملعب عنوه وأعادك تجر أذيال الخيبة والنكسة والحزن
حرام عليك ياليوكن
وش سويت ........ وش خليت ......... ارفق عليهم ......... تراهم مخدرين
انت مثل الي ترك البالونه تنتفخ حتى تكبر وتكبر امام عين صاحبها وهو يتلذذ في شكلها وفجأة غرزت بها دبوس صغير جدا ونفجرت فتفاجأ من اعتقد انها كبرة لكي تدوم ولكنه اصطدم بالواقع عندما اختفت ..
......................