أَعَرنيْ قَميصَكْ وَ عِطركْ وَ وِ سَآدتكْ
لأصَنعْ لَكْ حُلماً عَظَيَماً وَ فَرحاً مَديداً
وَليلٌ حَآلمْ ’ حَوآسيْ كُلَهآ أوَقِدتْ شَموعْ
لِ تَسَتَعيرْ بَعضْ الوَقَتْ منْ عُشَآقْ الأرضْ
وَ نبَدأْ منْ حَيثُ البِدآيهْ وَلكنْ لِ تَكنْ أنتْ
وَ أَكونْ أَنآ بلاَ خَوفْ أوْ جَزعْ ..."
لِ تَكنْ منْ السَآعهْ
السآدسهْ الىْ
السآدسهْ
لليومْ التآليْ في نَفسْ الوَقتْ دَونْ مَللْ .."
مآكُنتَ الأ حُلماً أُرتبْ رَفوفَهُ كَلْ يَومْ
وَأَعتنيْ بهِ كـ أزهآرْ حَديقتيْ
وَ أَشَربهْ فيْ كوبيْ كلْ صَبآحْ
وَ أَتنفسهْ شَهيَقاً وَ زَفيرْ دَونْ شَعورْ .."
علىْ شَفتيْ السَفَليْ كُنتَ غَآرقْ .."
`•.•`
حآدٌ وَجهيْ فيْ الغيآبْ
وَ علىْ عَتبآتْ الأنتظآرْ أجدنيْ "
مَيتهْ "