بنت الوزير وبنت المواطن .

[&نجدية كووول&]

[align=center]ندى الورد موضوع رائع تشكرين عليه[/align][align=center]
الفروقات أخدمتني بمجالي العملي والحمدلله
بسبب شهرة عائلتي<قايله لهم ودي أني عبده بس أستانس
وأسواء شي بالحياة أن بعض الناس تُظلم بسبب
هاذي الفروقاات والشكوى لله..
تشكراااات...[/align]

[هلاوين]

هذة المحسوبيات


امسك للي واقطع لك

[سمر العبدالله]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زخات المطر     [align=center] لا يُمكن المقارنة بين الصورتين .. اذ ان لكُل صورة مَناسبة و موضوع خاص تختلف من الأخرى .. فالصورة الأولى و كما وضّح عاشق الخير .. ان الدكتور الربيعة قصَد ان ( يُطعم ) ابنته امام عدسات الكاميرا ليطمئن الناس ، و ينفي الشائِعات التي حذّرت من [ اللقاح ] .. تتحدثين عن حقوق المواطن .. و الإهمال الذي طال ابنته المواطن و كأن ( الربيعة ) ليس مواطن جدّ و اجتهد ليصل الى اعلى المراتب بفضل دراسته التي سهر من اجلها طويلاً ليعانق النجاح ببراعة يده .. لم يرث المنصب من ابيه ، او واسطه من وجيه .. عزّ نفسه . هُناك تقصير .. نعم .. لـكن ليست بصورة مُقارنتك تِلك .. فـ الإهتمام بالحالة المرضية و خاصة بالمجال الطبي .. يعتمد على ( قرش ) المواطن .. ان كان معه ، و الاّ .. يتحمل ( منّه ) و ( تقصير ) المستشفيات الحُكومية . شكرا لك .[/align]

زخات ,يعني ياللي مامعه مايلزمه ويتحمل اللي يجيه ..صح هذا اللي تقصدينه في كلامك.
طيب مو علشان كذا نزلت الموضوع .ليش الفقير وهو مواطن شريف يعامل بقسوة وتهميش بينما المواطن الغني والمليان فلوس يعاملونه معامله راقية ويقدمون له ارقى الخدمات وبالمجان .وين العدل وين المساواة ؟؟؟ مشكوره حبيبتي

[تفاؤل]

عندما نقارن بين شيئين يجب أن يكون بينهما تشابه في الوضع وفي الحالة

وانا لا ارى اي علاقة بين الصورتين..

ولكن سيكون اجحافا وظلما لو كانت تلك الطفلة النائمة على
الأرض بسبب أن بنت الوزير مرضت فأبعدوا الطفلة ووضعوا
بنت الوزير مكانها.. هنا ستكون المقارنة في محلها
ويكون الظلم لاغبار عليه

[سيف وفيصل]

لم تعجبني الصورة لتركيبها المقصود بالسوء
ولكن
ماذكرت عن الخدمات بجميع أشكالها وخصوصا الخدمات الصحية ا
لتي تقدم للمواطن ضعيفةجدا جدا
ولا تخضع لرقابة
وكل يلعب ولا فيه أحد
الكل قاعد يحسب وش يبي يسرق ووشلون يسرق
والضحية المواطن
تحياتي

[تفاؤل]

ومن الظلم ايضا أن نقارن بين شيئن لا يتشابهان في الوضع وفي الحالة..

[عادل الحبيتر]

اشكرك على الطرح