تبا لكم ولعروبتكم ولكل من يترحم او يشجع هؤلا الكفره الفجره امثال اسامه
بريداوي مهما وصل الامر التكفير امره في غاية الخطوره
مهما وصل فعل ووصل بأسامه بن لادن فالتكفير امراً صعب
اليك ماقاله الشيخ سلمان العوده فلن تصل الى علمه .. فقد دعاء له بالمغفره والرحمه مع اختلافنا واختلاف الشيخ معه في بعض مايفعله ولكن التكفير امرا في غاية الخطوره ,,,
اليك مقال الشيخ ...وصف الدكتور سلمان العودة ابتهاج أمريكا بقتل اسامة بن لادن بالضعف والعجز وليس دليل على قوتها ، وقال العودة من خلال صفحته الشخصية على الفيس بوك معلقاً على مقتل اسامة بن لادن ان فرحة دولة عظيمة بقتل رجل واحد مطارد منذ عشرات السنين لايدل الا على العجز والضعف ، واضاف العودة ان الله عز وجل كتب لأسامه أن يموت دون ان تستطيع امريكا القبض عليه حيا .
واستطرد العودة في حديثه وقال أنه يختلف مع ابن لادن فيما اقدم عليه ولكنه يدعو له بالرحمه ، ثم ختم حديثه بأهمية مقاومة الفكر بالفكر .
نص حديث الدكتور سلمان العودة :
“ أن تبتهج أعظم دولة بقتل فرد واحد ظلت تطارده لعشر سنوات، فهو علامة ضعف وعجز وليس علامة قوة واقتدار، وقد كانت تحلم بالعثور عليه حياً، ولكن الله أراد غير ذلك، ولكل أجل كتاب.
كتب الله رحيله زمن التحولات السلمية، وحتى موته قد يكون هزيمة للجمهوريين.
نختلف معه فيما أقدم عليه وندعو له بالرحمة والغفران و قدأفضى إلى ما قدم .
والأفكار لا تنتهي بزوال أصحابها، فالفكر يقاوم بالفكر ونشر العدالة وتصحيح الأخطاء.