نحـن معشـر الرجــــال..!

[زين نجد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارق     صدقت ابو وسن ولا يختلف على كلامك إثنان اقل حقوق المرآة على زوجها إذا أراد التعدد أن يراعي مشاعرها ويتقبل ردة فعلها ويختار الوقت المناسب انا أعرف رجل تزوج الثانية وزوجته الأولى في آخر ايام حملها بالله عليكم هل هذا توقيت مناسب ؟؟؟ أبداً.. لم تكن الرجولة بهذا التصرف.. هي الآن بأمس الحاجة لوقفة زوجها معها وهو يصكها بالثانية دون أي مراعاة لمشاعرها لأنه بحاجة إلى مشاعر أحساس فهو يفتقدها شكراً ابو وسن

أخي البارق..

إضافة جميلة كإطلالتك

تقديري لشخصك الكريم،،،

[زنقازنقا]

انا معك يازين نجد ان تصرف ماذكرت غلط ويدل على الدلاخة وان شاء الله امثاله قلة قليلة

اقتباس: نحن معشر الرجال أنانيون ونفسيات وشعارنا (حقران الزوجه) والبحث عن خليله والعيون دائما زايغه وشغاله قزقزه

هههههههههههههههههههه يارجال ادحر بليس

[هلاوين]

هذا يبي 40 يووووووم عسسسسسسسل ما يكفيه لا3 ايام ولا 7 ههههه

شكرا لك زين نجد

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى السمنسي     هلا بملح نجد . تصدق عاد يازين إني احمدالله واشكره إني طلعت ولد مو بنت عند الولاده . الله يكون بعون الزوجات على كثير من الأزواج السعوديين وأقصد في الوقت الحاضر أغلبهم نفسيات ونعيفه وشين وقوي عين ودابغه الفقر إلين عض الأرض وفوق هذا تلقى عنده زوجه تحطها على يمناك وتلقاه موريها نجوم الليل بعز القايله . ناس تعبانه . ودي تقول : نحن معشر الرجال أنانيون ونفسيات وشعارنا (حقران الزوجه) والبحث عن خليله والعيون دائما زايغه وشغاله قزقزه

مع تقدير واحترامي لشخص والله ماصدقت في اخر كلامك

من قال اننا نحقر المرأة بل نعزها ونجلها وهي احق من تبجل وتحترم.

حبيبي قل بعض تسلم من البعض ههه

[سَـاكنة القـلب]

أتيت على الجرح الغائر أيها الفاضل ..
يا أخي الكريم المجتمع السعودي من أسوأ المجتمعات في الحياة الزوجية على وجه الخصوص ..
لا سيما أنه يدعي الأخذ بالدين ، ولو تمعن في أمره لوجده في كفة والدين في كفة أخرى .. !


يأخذون من الدين ما يروق لهم فقط .. !
فلا يرون الاقتداء بموقف الرسول – صلى الله عليه وسلم – في زواجه الأول بامرأة كبيرة وذات زواج سابق .. !
ولا يرون الاقتداء به في الستر على الأرامل من ذوات العيال .. !
إنما يعجبهم مبدأ التعدد ويروق لهم زواجه بعائشة – رضي الله عنها- ، فالمسألة ليست دينًا أبدًا .. !

إذا أتينا إلى أن التعدد حل اجتماعي كما يدعون ذلك ، فلننظر إلى ماهية الزوجة الثانية والتي غالبًا ما تكون بكر أو منفصلة عن زوجها وليس معها أبناء .. !
فمن للأمهات الأرامل أو المنفصلات المحتاجات صدقًا إلى رجل يعينهن على أعباء الحياة .. ؟!

أيضًا ، الفوقية والأنانية والتكبر الزائد عن حده الذي طغى على الرجل السعودي ، فهو يقدم للثانية نصف رجل ومع ذلك يريدها القمر ليلة تمامه .. !
ولا ينظر إلى من قدّر الله عليها بانفصال أو ترمل إلا أنه معجزة الله الحقة لها ، ولو أضاعته لظلت العمر تبكيه ..
وإن كانت ذات جمال وعمر صغير .. !

يا أخي الكريم ..
والله العظيم أمام عيني حدث الموقف ، تسألنا احدى القريبات عن مجموعة فتيات في طاولة مجاورة في إحدى الزواجات
والمشكلة المرة أنهن أخواتها من أبيها .. !!
بربك يا أخي الكريم ما حكم التعدد هنا .. ؟!

إن من حقك التعدد إذا كنت أهلًا له ولواجباته .. !
لكن الذي أراه هو جمع النساء ثم ترك الحبل على الغارب ، فهو يفضل سلامة رأسه من المشاكل على أن يعرف أبناؤه ببعضهم وكأن المسألة ليست قطيعة رحم .. !

أيضًا تحطيم حياة وقلوب الزوجات الثانيات بتطليقهن عندما تثور الأولى وترفض البقاء مع الزوج .. !!
ما حكم التعدد هنا ؟ بل ما هو القصاص المناسب بحق مثل ذلك الزوج .. ؟!!

حسبي الله على كل من مات قلبه وضميره ..
لقد أصبح التعدد شبحًا مخيفًا وليس حلًا منطقيًا والسبب في ذلك هو فعل المعددين الهمجي الذي لا يستند إلى دين ولا إحساس .. !
وهم مسئولون عند ربهم عن تلك الصبغة التي ظهر بها التعدد في الآونة الأخيرة ..

ثم إن عندي ملاحظة هامة ..
التعدد زمن الرسول – صلى الله عليه وسلم – كان حلًا بمعنى الكلمة ولا ترفضه النساء ، فالغزوات على أشدها والجهاد قائم والرجال في تناقص متزايد ، فيقوم أحدهم بشهامة بالزواج من أرامل أصحابه وفاء وحفظًا ..
بل إننا نجد أن المرأة الواحدة قد تزوجت ما يزيد على أكثر من خمسة رجال كعاتكة بنت زيد – رضي الله عنها- ..
التي استشهد كل أزواجها – رضي الله عنهم - ..

أما تعدد اليوم ؛ فبسبب رخاء العيش والتعلق بالنساء وإطلاق البصر في كل مكان يتواجدن فيه سواء كان على القنوات أو في واقع حياته .. !

وفي ذلك يقول ابن الجوزي في رأي منطقي : فليتقِ الله من عنده امرأة لا بأس بها ، وليعرض عن حديث النفس ومناها ، فما له منتهى ، ولو حصل له غرضه كما يريد وقع الملل وطلب ثالثة ثم يقع الملل ، ويطلب رابعة وما لهذا آخر .. !

أود أخيرًا أن أذكر سبب مشاكل التعدد التي لا تحصى ، ومن أولها أصحاب السوء من أولي المشورات الظالمة .. !
تجد الواحد منهم يصور التعدد لصاحبه وكأنه جنة الخلد وأن زوجتيه ستتنافسان على تدليله وتوقيره ؛ حتى لا تقر له عين إلا وقد اتخذ حليلة ثانية .. !
وبعد الزواج يفاجأ بالواقع والطبيعي ؛ وهو أن كلا الزوجتين تطالبان بحقهما أكثر بداعي الغيرة وحفظ العشرة بالنسبة للأولى ، والثانية من أبسط حقوقها أن تعيش حياتها .. !
يا بشر .. أشعر لوهلة أنكم نسيتم أن الزوجة الثانية مخلوق من إحساس ودم وروح .. !!

وأيضًا من المشورات الظالمة تحفيز الزوج على الإقدام على الزواج دون علم الزوجة الأولى ، وإذا وقع الفأس في الرأس وتبين له ألا قدرة له على إرضاءها ؛ ذهبت الثانية كبش فداء .. !!

باختصار : مع التعدد بشرط الأخذ بكل ما في الكتاب ، وليس ما يحلو لهوى الرجل .. !
وأيضًا : لا يعتقد من كلامي أني أحارب أمرًا شرعه الله سبحانه فهو أعلم وأحكم ، ولكنه حلل البقاء بزوجة واحدة وحلل التعدد ، وأنا أرى وأميل إلى الحلال الأول - خصوصًا في زمننا - .. .

لعلي هنا أجبر قلمي على التوقف .. وإلا ففي النفس شجون لا يعلم بها إلا الله مما أشاهده من ظلم وتحكيم بغير ما شرع الله .. !

شكرًا من كل قلبي أخي زين ..
كنت رجلًا في زمن عزّ فيه الرجال .

[تَـرفْ ♪]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصمت الخجول     أتيت على الجرح الغائر أيها الفاضل .. يا أخي الكريم المجتمع السعودي من أسوأ المجتمعات في الحياة الزوجية على وجه الخصوص .. لا سيما أنه يدعي الأخذ بالدين ، ولو تمعن في أمره لوجده في كفة والدين في كفة أخرى .. ! يأخذون من الدين ما يروق لهم فقط .. ! فلا يرون الاقتداء بموقف الرسول – صلى الله عليه وسلم – في زواجه الأول بامرأة كبيرة وذات زواج سابق .. ! ولا يرون الاقتداء به في الستر على الأرامل من ذوات العيال .. ! إنما يعجبهم مبدأ التعدد ويروق لهم زواجه بعائشة – رضي الله عنها- ، فالمسألة ليست دينًا أبدًا .. ! إذا أتينا إلى أن التعدد حل اجتماعي كما يدعون ذلك ، فلننظر إلى ماهية الزوجة الثانية والتي غالبًا ما تكون بكر أو منفصلة عن زوجها وليس معها أبناء .. ! فمن للأمهات الأرامل أو المنفصلات المحتاجات صدقًا إلى رجل يعينهن على أعباء الحياة .. ؟! أيضًا ، الفوقية والأنانية والتكبر الزائد عن حده الذي طغى على الرجل السعودي ، فهو يقدم للثانية نصف رجل ومع ذلك يريدها القمر ليلة تمامه .. ! ولا ينظر إلى من قدّر الله عليها بانفصال أو ترمل إلا أنه معجزة الله الحقة لها ، ولو أضاعته لظلت العمر تبكيه .. وإن كانت ذات جمال وعمر صغير .. ! يا أخي الكريم .. والله العظيم أمام عيني حدث الموقف ، تسألنا احدى القريبات عن مجموعة فتيات في طاولة مجاورة في إحدى الزواجات والمشكلة المرة أنهن أخواتها من أبيها .. !! بربك يا أخي الكريم ما حكم التعدد هنا .. ؟! إن من حقك التعدد إذا كنت أهلًا له ولواجباته .. ! لكن الذي أراه هو جمع النساء ثم ترك الحبل على الغارب ، فهو يفضل سلامة رأسه من المشاكل على أن يعرف أبناؤه ببعضهم وكأن المسألة ليست قطيعة رحم .. ! أيضًا تحطيم حياة وقلوب الزوجات الثانيات بتطليقهن عندما تثور الأولى وترفض البقاء مع الزوج .. !! ما حكم التعدد هنا ؟ بل ما هو القصاص المناسب بحق مثل ذلك الزوج .. ؟!! حسبي الله على كل من مات قلبه وضميره .. لقد أصبح التعدد شبحًا مخيفًا وليس حلًا منطقيًا والسبب في ذلك هو فعل المعددين الهمجي الذي لا يستند إلى دين ولا إحساس .. ! وهم مسئولون عند ربهم عن تلك الصبغة التي ظهر بها التعدد في الآونة الأخيرة .. ثم إن عندي ملاحظة هامة .. التعدد زمن الرسول – صلى الله عليه وسلم – كان حلًا بمعنى الكلمة ولا ترفضه النساء ، فالغزوات على أشدها والجهاد قائم والرجال في تناقص متزايد ، فيقوم أحدهم بشهامة بالزواج من أرامل أصحابه وفاء وحفظًا .. بل إننا نجد أن المرأة الواحدة قد تزوجت ما يزيد على أكثر من خمسة رجال كعاتكة بنت زيد – رضي الله عنها- .. التي استشهد كل أزواجها – رضي الله عنهم - .. أما تعدد اليوم ؛ فبسبب رخاء العيش والتعلق بالنساء وإطلاق البصر في كل مكان يتواجدن فيه سواء كان على القنوات أو في واقع حياته .. ! وفي ذلك يقول ابن الجوزي في رأي منطقي : فليتقِ الله من عنده امرأة لا بأس بها ، وليعرض عن حديث النفس ومناها ، فما له منتهى ، ولو حصل له غرضه كما يريد وقع الملل وطلب ثالثة ثم يقع الملل ، ويطلب رابعة وما لهذا آخر .. ! أود أخيرًا أن أذكر سبب مشاكل التعدد التي لا تحصى ، ومن أولها أصحاب السوء من أولي المشورات الظالمة .. ! تجد الواحد منهم يصور التعدد لصاحبه وكأنه جنة الخلد وأن زوجتيه ستتنافسان على تدليله وتوقيره ؛ حتى لا تقر له عين إلا وقد اتخذ حليلة ثانية .. ! وبعد الزواج يفاجأ بالواقع والطبيعي ؛ وهو أن كلا الزوجتين تطالبان بحقهما أكثر بداعي الغيرة وحفظ العشرة بالنسبة للأولى ، والثانية من أبسط حقوقها أن تعيش حياتها .. ! يا بشر .. أشعر لوهلة أنكم نسيتم أن الزوجة الثانية مخلوق من إحساس ودم وروح .. !! وأيضًا من المشورات الظالمة تحفيز الزوج على الإقدام على الزواج دون علم الزوجة الأولى ، وإذا وقع الفأس في الرأس وتبين له ألا قدرة له على إرضاءها ؛ ذهبت الثانية كبش فداء .. !! باختصار : مع التعدد بشرط الأخذ بكل ما في الكتاب ، وليس ما يحلو لهوى الرجل .. ! وأيضًا : لا يعتقد من كلامي أني أحارب أمرًا شرعه الله سبحانه فهو أعلم وأحكم ، ولكنه حلل البقاء بزوجة واحدة وحلل التعدد ، وأنا أرى وأميل إلى الحلال الأول - خصوصًا في زمننا - .. . لعلي هنا أجبر قلمي على التوقف .. وإلا ففي النفس شجون لا يعلم بها إلا الله مما أشاهده من ظلم وتحكيم بغير ما شرع الله .. ! شكرًا من كل قلبي أخي زين .. كنت رجلًا في زمن عزّ فيه الرجال .

كلامك حرام يدرج ك رد على موضوع
يبي له موضوع كامل , وتعليقات عليه
هذا اللي فبالي دائما عن التعدد , وعرفتي تصيغينها صح

أهنيك ع القلم البليغ والعقل الراجح

[نبض قلب]

اقتباس: تُـفاجأ تلك الجوهرة بأن هذا الزوج الذي تقدسه وترخص الغالي والنفيس من أجله قد رتب لزواجه بأخرى وجعل موعده وقت نفاسها..!

تصرف معدوم الانسانيه ,,, من حقير جبان !!
استاذي الفاضل زين نجد لا تعليق يليق أمام تلك السلوكيات !

[زين نجد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَـرفْ ♪     ماشفت انانية مثل انانية هالموقف المسكينة تلقاها كرهت البيبي وكرهت نفسها معه وكرهت اهتمامها له وانشغال تفكيرها ب متى اطلع السوق ؟ وش اشتري ؟ متى اجيب الكوفيره و و و إلخ من الأهتمامات الغير منتهية وتلقاها مستانسة بعد قلبي انها قربت تطلع وبترتاح من خوفها على زوجها وانشغال فكره لكم الله معاشر النساء

تَـرفْ
وما ذكر تيه قليل عندها..
ففي جعبتها مجموعة أسئلة تنتظر الجواب الشافي

تقديري لتواجدك تَـرفْ

[زين نجد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زنقازنقا     انا معك يازين نجد ان تصرف ماذكرت غلط ويدل على الدلاخة وان شاء الله امثاله قلة قليلة ياليت.. نتمنى بس الحال بزيادة وليست بنقصام

شكراً لتواجدك أخي زنقا..
تقديري لك،،،

[ماهي من البشر]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زين نجد     نعم.. هكذا هم الرجال ! بين غمضة عين وانتباهها يتغير حالهم ويرخصون عشرتهم حتى لو استمرت نيفاً وثلاثين سنةً.. ولكن قد نجد لهذا وذاك مبررا..! أما صاحبنا هذا فلا أجد ما أقول له إلا كلمةً واحدة رددتها مراراً بقولي : لا تعليـــــــق ..! فبينما زوجته تلملم أغراضها من بيت أهلها منهيةً عدة النفاس بعد غدوٍ و رواحٍ لبضعة أيامٍ متجولة بين محل عطور راقية مروراً بقمصان نوم ناعمة منتهيةً بهديةٍ فخمةٍ تليق بسعادته كأبسط شيء تقدمه وتجدد معه علاقة الحب والوفاء والتقدير.. بين هذا وذاك وقبل خروجها لمملكتها تُـفاجأ تلك الجوهرة بأن هذا الزوج الذي تقدسه وترخص الغالي والنفيس من أجله قد رتب لزواجه بأخرى وجعل موعده وقت نفاسها..! أمام هذا التصرف يشخص بصرك وتقف مذهولاً برهةً من الوقت ويتبادر لك عدة أسئلةٍ تطرحها على نفسك وفي النهاية سوف تخرج بجملةٍ واحدةٍ قائلاً : " الحمد لله على نعمة العقل..! ". فما أقسى قلوب بعض الرجال..!! بل ما أغباهم أحيــاناً..! لأنهم لا يراعون المشاعر.. ولا يختارون الوقت المناسب في تصرفاتهم..! قد ينتقدني البعض بأن هذا شرع الله وأنا معكم بهذا.. ولكن أقول : ليس بهذه الطريقة النكرة..! وليس بهذا الوقت الحرج..! أخــيراً / عتبي على كل زوج حفظت له زوجته كل معاني الحب والاحترام ثم يفاجئها بأخرى بأن هذا التصرف لا يليق بعاقلٍ يدرك معنى السعادة الحقيقة..! عندما تكون مرتاحاً في بيتك وبين أولادك فلا أظنك بحاجةٍ لأن تفتح على نفسك باباً من الهم والنكد قد لا ينغلق..! نحن الرجال أخذنا سلاح القوة ليس لضعفٍ في المرأة ولكن لأن الرجال قوّامون على النساء حتى أصبحنا لا نحفظ من القرآن الكريم سوى هذه الآية. سيدتي.. لا أملك من الأمر سوى هذا الكلام الذي أخذتني له العاطفة تجاهك ، والذي أعلم أنه لا يقدم ولا يؤخر بالنسبة لك، ولكنه أرضى شيئاً مما في خاطري تجاه كل إنسان يفعل كما فعل صاحبنا هذا. حكمة : إذا كرهت الدنيا بسبب شخصٍ واحد.. فأنت كالذي أحرق بيته من أجل حشرة. تقديري واحترامي للجميـع،،، أبـو وســن السبت 18 / 6 /1432هـ

تصدق عاد التصرف هذا ينتج من غباء الزوجه ولا اللي تعرف نفسية زوجه زين مازين و انه على جريف ... احسنله تلزم بيته به تفك اهله من حنة وصجة عياله وبه توسع صدره
اهل مكه ادرى بشعابها

[لــينزي]

بــــــــــأختصر كل الكلام .. الرجل يابنوتات.. اناني ..
فاذا كنتي ولابد تعشريه .. كوني انانيه معاه .. حتعيـشي .. احلا عيشه ليكي.. واهتمي بحالك
لانو لو تتعبي بعيد الشر .. بانانيته وخاصه السعودي .. ماعندو اية محبه واحساس .. ليس حس ابدآ .. وللأمانه " واحد يمكن يكون فيه نص احساس"

ومرسي ع الموضوع.

[ماهي من البشر]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لــينزي     بــــــــــأختصر كل الكلام .. الرجل يابنوتات.. اناني .. فاذا كنتي ولابد تعشريه .. كوني انانيه معاه .. حتعيـشي .. احلا عيشه ليكي.. واهتمي بحالك لانو لو تتعبي بعيد الشر .. بانانيته وخاصه السعودي .. ماعندو اية محبه واحساس .. ليس حس ابدآ .. وللأمانه " واحد يمكن يكون فيه نص احساس" ومرسي ع الموضوع.

لينزي ياليتك تكبري شوي الخط لحتى نفهم شو بتئؤلي

[زين نجد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ميار     هذا يبي 40 يووووووم عسسسسسسسل ما يكفيه لا3 ايام ولا 7 ههههه جبتها.. وين حنا مبعدين عن هالتفكير ولكن في جميع الأحوال هو مخطأ بإختياره لهذا الوقت.. شكرا لك زين نجد [/color]

ولك الشكر لتواجدك أبو ميار،،،

[زين نجد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصمت الخجول     أتيت على الجرح الغائر أيها الفاضل .. يا أخي الكريم المجتمع السعودي من أسوأ المجتمعات في الحياة الزوجية على وجه الخصوص .. لا سيما أنه يدعي الأخذ بالدين ، ولو تمعن في أمره لوجده في كفة والدين في كفة أخرى .. ! يأخذون من الدين ما يروق لهم فقط .. ! فلا يرون الاقتداء بموقف الرسول – صلى الله عليه وسلم – في زواجه الأول بامرأة كبيرة وذات زواج سابق .. ! ولا يرون الاقتداء به في الستر على الأرامل من ذوات العيال .. ! إنما يعجبهم مبدأ التعدد ويروق لهم زواجه بعائشة – رضي الله عنها- ، فالمسألة ليست دينًا أبدًا .. ! إذا أتينا إلى أن التعدد حل اجتماعي كما يدعون ذلك ، فلننظر إلى ماهية الزوجة الثانية والتي غالبًا ما تكون بكر أو منفصلة عن زوجها وليس معها أبناء .. ! فمن للأمهات الأرامل أو المنفصلات المحتاجات صدقًا إلى رجل يعينهن على أعباء الحياة .. ؟! أيضًا ، الفوقية والأنانية والتكبر الزائد عن حده الذي طغى على الرجل السعودي ، فهو يقدم للثانية نصف رجل ومع ذلك يريدها القمر ليلة تمامه .. ! ولا ينظر إلى من قدّر الله عليها بانفصال أو ترمل إلا أنه معجزة الله الحقة لها ، ولو أضاعته لظلت العمر تبكيه .. وإن كانت ذات جمال وعمر صغير .. ! يا أخي الكريم .. والله العظيم أمام عيني حدث الموقف ، تسألنا احدى القريبات عن مجموعة فتيات في طاولة مجاورة في إحدى الزواجات والمشكلة المرة أنهن أخواتها من أبيها .. !! بربك يا أخي الكريم ما حكم التعدد هنا .. ؟! إن من حقك التعدد إذا كنت أهلًا له ولواجباته .. ! لكن الذي أراه هو جمع النساء ثم ترك الحبل على الغارب ، فهو يفضل سلامة رأسه من المشاكل على أن يعرف أبناؤه ببعضهم وكأن المسألة ليست قطيعة رحم .. ! أيضًا تحطيم حياة وقلوب الزوجات الثانيات بتطليقهن عندما تثور الأولى وترفض البقاء مع الزوج .. !! ما حكم التعدد هنا ؟ بل ما هو القصاص المناسب بحق مثل ذلك الزوج .. ؟!! حسبي الله على كل من مات قلبه وضميره .. لقد أصبح التعدد شبحًا مخيفًا وليس حلًا منطقيًا والسبب في ذلك هو فعل المعددين الهمجي الذي لا يستند إلى دين ولا إحساس .. ! وهم مسئولون عند ربهم عن تلك الصبغة التي ظهر بها التعدد في الآونة الأخيرة .. ثم إن عندي ملاحظة هامة .. التعدد زمن الرسول – صلى الله عليه وسلم – كان حلًا بمعنى الكلمة ولا ترفضه النساء ، فالغزوات على أشدها والجهاد قائم والرجال في تناقص متزايد ، فيقوم أحدهم بشهامة بالزواج من أرامل أصحابه وفاء وحفظًا .. بل إننا نجد أن المرأة الواحدة قد تزوجت ما يزيد على أكثر من خمسة رجال كعاتكة بنت زيد – رضي الله عنها- .. التي استشهد كل أزواجها – رضي الله عنهم - .. أما تعدد اليوم ؛ فبسبب رخاء العيش والتعلق بالنساء وإطلاق البصر في كل مكان يتواجدن فيه سواء كان على القنوات أو في واقع حياته .. ! وفي ذلك يقول ابن الجوزي في رأي منطقي : فليتقِ الله من عنده امرأة لا بأس بها ، وليعرض عن حديث النفس ومناها ، فما له منتهى ، ولو حصل له غرضه كما يريد وقع الملل وطلب ثالثة ثم يقع الملل ، ويطلب رابعة وما لهذا آخر .. ! أود أخيرًا أن أذكر سبب مشاكل التعدد التي لا تحصى ، ومن أولها أصحاب السوء من أولي المشورات الظالمة .. ! تجد الواحد منهم يصور التعدد لصاحبه وكأنه جنة الخلد وأن زوجتيه ستتنافسان على تدليله وتوقيره ؛ حتى لا تقر له عين إلا وقد اتخذ حليلة ثانية .. ! وبعد الزواج يفاجأ بالواقع والطبيعي ؛ وهو أن كلا الزوجتين تطالبان بحقهما أكثر بداعي الغيرة وحفظ العشرة بالنسبة للأولى ، والثانية من أبسط حقوقها أن تعيش حياتها .. ! يا بشر .. أشعر لوهلة أنكم نسيتم أن الزوجة الثانية مخلوق من إحساس ودم وروح .. !! وأيضًا من المشورات الظالمة تحفيز الزوج على الإقدام على الزواج دون علم الزوجة الأولى ، وإذا وقع الفأس في الرأس وتبين له ألا قدرة له على إرضاءها ؛ ذهبت الثانية كبش فداء .. !! باختصار : مع التعدد بشرط الأخذ بكل ما في الكتاب ، وليس ما يحلو لهوى الرجل .. ! وأيضًا : لا يعتقد من كلامي أني أحارب أمرًا شرعه الله سبحانه فهو أعلم وأحكم ، ولكنه حلل البقاء بزوجة واحدة وحلل التعدد ، وأنا أرى وأميل إلى الحلال الأول - خصوصًا في زمننا - .. . لعلي هنا أجبر قلمي على التوقف .. وإلا ففي النفس شجون لا يعلم بها إلا الله مما أشاهده من ظلم وتحكيم بغير ما شرع الله .. ! شكرًا من كل قلبي أخي زين .. كنت رجلًا في زمن عزّ فيه الرجال .

الصمت الخجول..

كما ذكرت الأخت تَـرفْ بأن كلامك هذا كافي بأن يكون مقالاً لوحده..

تقديري لك ولقلمك المبدع..
لا تبخلين بنفسك على طرح مثل هذه المواضيع الهادفة والتي يستفيد منها الجميع..

شكراً لك سيدتي،،،