[align=center]
 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الذاهبة
|
 |
|
|
|
|
|
|
أما بالنسبة لملاحظتك الدقيقة ..
فانت تعلم و الجميع انها مجرد خذاريف و كتابات .. يعني حتى هذه مانيب مقتنعة فيها
دائما نقرأ و نرى أعمال فنية و كتابية فيها تأليف ( يعني كذب ) و فيها احلام ( برضه كذب ) ولا اذكر اني قرأت
عن تحريمها او عدم جوازها ..
اعتقد ان الحكم بالتحريم و التشديد إذا كان الشخص الماثل أمامكم يسولف عليكم و يكذب و يؤلف أحلام و
انتم تصدقونه
عموماً
جزاك الله خير و لو انها مو من قلبي
منور المنتدى
<<<<<< أدب و اخلاق رفيعة ما تلقون مثله <<< أمي بعد تقول ها الشئ
|
|
 |
|
 |
|
الآن فقط أدركت السبب ليش مختفيه الذاهبة كل ها الوقت .. أثره تطلب العلم الشرعي من ورانا
يعني غريبة ما سمعت في هذا التحريم ... ونا بعد مستغرب .. وشلون تصير
أسمعي يا خريجة الأزهر الشريف ... أنا أدرك تماماً أنك تجهلين المسألة برمتها .. وقد تعجبين لشدة التحريم .. وأبو فالح وقع في هذا قبلك
لكن وش رايك أعطيك توثيق للمسألة .. مع بيان سبب الغلظة في التحريم .
فتحي أعيونك زين .. ثم أقري جيداً ما بين السطرين :
[line]
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن أيوب عن عكرمة عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال
(
من تحلم بحلم لم يره كلف أن يعقد بين شعيرتين ولن يفعل )
وأما الكذب على المنام فقال الطبري إنما اشتد فيه الوعيد من أن الكذب في اليقظة قد يكون أشد مفسدة منه إذ قد تكون شهادة في قتل أو حد أو أخذ مال , لأن الكذب في المنام كذب على الله أنه أراه ما لم يره , والكذب على الله أشد من الكذب على المخلوقين لقوله تعالى ( ويق
ول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم الآية ) وإنما كان الكذب في المنام كذبا على الله لحديث الرؤيا جزء من النبوة وما كان من أجزاء النبوة فهو من قبل الله تعالى انتهى ملخصا .
والمسألة مشهورة فلا نطيل بها . والحق أن التكليف المذكور في قوله كلف أن يعقد ليس هو التكليف المصطلح وإنما هو كناية عن التعذيب كما تقدم .
[line]
هااااه وش رايك .. لاحظتي أنه ما فيه تمحيص أو استثناء في تصديق الطرف المستمع .. يعني حتى الخذاريف تدخل في هذا النهي والوعيد .
إلاّ با المناسبة تقدرين تعقدين شعيرتين ... ( أي حبتين شعير ) .
عموماً .. أنا أحببت توضيح خطورة المسألة .. للذاهبة أولاً .. وللأعضاء وما قد يرد منهم ثانياً .
أحلى تحية للجميع <<< تراه صدق مهب حلم

[/align]