مصير التقدم في بلدنا سيكون على يد العقلاء , أما تسليمه لأفكار المعاندين والمتشددين , هو جعل الوطن الغالي على كف عفريت ...
دمت تنويريا ياأبراهيمي ,, وكثر الله من أمثالك , وأبقاك معنا في ربوع القصيم الغالي , وأمثالك , نحو الفكر الجديد , الذي سيقودنا بأذن الله , للانفتاح والتقدم دون شعور بالنقص , ولكنه شعور يحثنا على طلب المزيد ...
ولاعزاء لدعاة الرجعية القائمة على الغيرة المرضية والغير مبررة ,, والذين لم يسلم من تحريمهم حتى لبس الكاب ,,(( القبعة )) .... الجمعة والسبت , هي عطلتنا الاسبوعية القادمة ,, واداعا يوم الخميس