اعجبني قوله في الشيعة (الرافضة )
ان الروافس كالخنافس..
في القبح ليس لهم منافس..
أتباع خسرو المنتظر..
للشمس قد نزع الملابس..
ومعمم ماهمه الا التمتع بالعوانس..
... الا المقلد انه..
لايشتهي الا الأوانس..
فتيات عشر أو ثمان..
تبا له زنديق فارس..
ومغممون بمالهم..
للشرك قد عقدوا المجالس..
يتلاطمون كأنما..
بهم تلبسها الأبالس..
يتناكحون بمعبد..
مافيه تأنفه الكنائس..
أف لهم ولدينهم..
دين التقية والدسائس..
دين الرذيلة والخنى..
دين حوى كل الخسائس..
صبرا مجوس فاننا..
أحفاد أبطال فوارس..
من حطموا ايوان كسرى..
من زلزلوا أركان فارس..
صبرا مجوس فاننا..
جئنا على خيل عوابس..
جئنا نطهر أرضكم..
من كل زنديق وخائس..
جئنا بشرعة ربنا..
من ذكره يجلو الوساوس..
فتأهبوا لمجيئنا..
فبنا سينجوا كل بائس..
.,’،.,’،.,’،.,’،
إضرب بكل صارم بتار
وأغلظ على الروافض الأشرار
عسى ان يعقلوا لو عقل الحمار
قتلوا الحسين ويبحثون عن الثار
يدعون حب آل البيت وانهم لهم أنصار
... وجعلوا من قبورهم مزار
يحجون إليه بالأسفار
وآل البيت بريئين من الكفار
والدين ليس فيه لا سر ولا أسرار
ولا مسردب في غار
الروافض أحفاد سدنة النار
وهم للدجال في إنتظار
هل هم يهود أصفهان الذين تواترت عنهم الأخبار
أجار الله من به إستجار
وخاب رجاء من بغيره إستجار