>&>&>&>&>&>& التغريداليـــــوســــفي &<&<&<&<&<&<

[yousef]

نذْبل وَنَحْنُ نَمكُثْ فِي
سَاحَاتِ الإنتِظَارْ، و الإِشْتياق،
فَتْرة تَجعلُ مِنْ
الدّقِيقةِ عَامْ والذِكْرَيَآتْ بَحُرٌ لاَ شَاطِئَ لَهُ. !

[yousef]

أدمنتك و ظننتك الهواء . .
و ظننتني سأموت لو بدا منك الجفاء . .
لكنني ها هنا أكتب ولم يجمعني بعزرائيل لقاء ..
ولم تتلبد سمائي بل و كلها صفاء . .
لن يحكمني قلبي و أنت سلاحك الدهاء . .
لن أستكين فلم يكن يوما سلاحي الرجاء . ! !

[yousef]

[yousef]

ظننت و خاب ظني فيك دهرا . . .

أيا أملا جفا سرا و جهرا . . .

ظننت الحظ يرسم لي فراشا . . .

و يقطف أنجما ليلا و ظهرا . ! !

[yousef]

خذني إلى دفء القصائدِ . .
فالفؤادُ مولّهٌ . .
و الروحُ قد هتكت . .
عباءَتها كريحٍ . . رعشةُ الأمطارِ . ! !

[yousef]

حينما تنأى ظلالي في صباح مستحيل ،
و يعود الاغتراب المنتشي عطرا،
للقياك وحيدا بالأصيل فانتظر ،
قد تنبت الأحلام وردا كالدليل . !

[yousef]

تعتمد (جغرافية) جسدك على (تاريخ) أكلك . ! !

[yousef]

الحلم بالمستحيل . . . استنزاف للروح . !

[yousef]

إنّ التورط في حضورك . . سيّدتي كمعالم مدينة تحجّبت . . شوارعها خجلا . . من نسيم ليل صاخب . . بالاشتهاء . ! !

[yousef]

كلّما كَبُرَت تدنو ..
وبها نحنُ يحنو على نحنُ ..
قمرٌ وعلى بابه حارسٌ ..
يضربُ الكفَّ بالكفِّ .. والكفُّ في كافِه لحنُ. .

[yousef]

سيد الحماقات . .
للطبيعة حماقاتها . .
غديرٌ يتهادى رقراقا بين السهول . .
ثم يغورُ فجأة في رحم الأرض . .
و لا يعود إلى الظهور . ! !
؛

[yousef]

للكتابة غريزتها التي تسيطر على المرء و تحوله إلى كائن يهذي و يجهش باللغة كلما استثير .! !

؛

[yousef]

مادام صيفك أعلن بيننا الخريف . .
لا تستغرب من مجيئ الشتاء عاصفا . ! !

[yousef]

على شفة قرار . . . رسم الواقع بسمته . !

[yousef]

الذاكرة الطيبة تشحن بطارية الأمل .!