النقد بحد ذاته امر ايجابي
يدعو الى التحسين والتطوير والتجديد
بشرط الا نكثر منه فيصيبنا نوع اكتئاب
ويأس من العلاج
الاخطاء واردة وحالات النقص
موجودة في كل زمان ومكان
على الصعيد العام والخاص
تزود هنا وتنقص هناك
ما علينا الا ان نتعامل معها بواقعية
فلا افراط ولوم يصل بنا الى ما يسمى
بجلد الذات
ولا تفريط يمنعنا من محاسبة تقصيرنا
وانما الوسطية التى دعا اليها ديننا الحنيف
با لا نكون معول هدم وفي الوقت نفسه
لا نحمل انفسنا ما لا تطيق
فالدايم شديد مثل ما يقولون
من مدونة أبو الولــــــــــيد
وع البررركه ي رب هالمدونه تشخمط فيها بالعافيه ^_^