>&>&>&>&>&>& التغريداليـــــوســــفي &<&<&<&<&<&< - الصفحة 35

yousef · 24-03-16, 10:52 am

يعجبني المبيت في قلب حرفك ؛

أتلذذ بقراءة الحروف الراقصة

yousef · 24-03-16, 10:53 am

‏يعشقني المستحيــــل ،، ولن أصدّه.!

yousef · 26-03-16, 01:49 pm

الشوق الآن بحرٌ إلا دمعتين .

yousef · 31-07-16, 04:49 pm

في وقت ما من عمري , , , كانت لي حياة .!

yousef · 31-07-16, 04:52 pm

ما ينسجه خيالي . . لا تلبسه حروفي . !

yousef · 25-01-18, 12:46 pm

الصراع بين العقل والشهوة حينما تكون الرؤية محورية بين الاثنين ولم يكن لهما ثالث، سواء في الخيال أم على أرض الواقع، وكان الصراع دموياً بينهما وكانت المقاييس قياسية، والنظرة ثاقبة، والتجرد من التحيز كان صلب الموضوع، والتوازن النسبي معلقا بين الخوف والرغبة من جهة، والرجاء والرهبة من جهة ثانية، والحب والنزوة من جهة قصيا. وحينما يعود بك العمر إلى جهات تولت كانت بها تجارب صغيرة في مراحل كثيرة، وهناك تجارب كبيرة في أحيان قليلة، وتمتد معك حياتك التي تعاش الآن، فأنت أمام ذلك الصراع القوي الذي يجعلك تعرف المتعة من زوايا أخرى، ومن جهات شتى، ومن رؤى عدة فيها من التعقل الشيء الكثير، ومن الرغبات الشيء الوفير، ومن حريات تأدب الشوائب الصغرى!

نعم، أنت أمام ذلك المشهد الذي يرعى مخافة الله أولاً، والأخلاق السامية جوهرها، والتواضع سيدها، والتسامح دستورها.. والوقع نحن لا نعلم الكثير من علم الله سبحانه وتعالى، وكل شيء لدينا فيه من النواقص مهما كملنا. لذلك، فإن الصراع ممتد بين الشهوات والتعقل الموزون، وليس العقل التام.

ربما يتسنى لي العودة للحديث عن ذلك مرة اخرى لمراحل مختلفة.!

http://www.alhayat.com/Opinion/Write...B9%D9%82%D9%84

yousef · 28-02-18, 12:31 pm

أخاف أن اكتب شيئا ، ويأتي أحدهم ويقول لي : لا فض فوك . ! !

yousef · 28-02-18, 12:35 pm

الخيبة كسر في ظلع الحلم ، وجرح في صورة الجدار . ! !

yousef · 28-02-18, 12:37 pm

في الحقيقة لا أحد يملك الحقيقة الكاملة ولو فتش عنها في كل اللغات . !

yousef · 28-02-18, 12:39 pm

الخالق أدرى بمخلوقه . . . كم هو مميت الفهم الظاهر . !

yousef · 28-02-18, 12:41 pm

نتحاشى الأفعال ، لنسقط في ردود الأفعال . ! !

yousef · 28-02-18, 12:43 pm

المجتمع الذي يخلط :

بين القوة والعنف

بين الثورة والحرب

بين الحب والجنس

بين الرجولة والذكورة

بين الأنوثة والميوعة

هو مجتمع ميت على قيد الحياة . !