
أعتــآدتَ الليآليَ ..
أن تصآحبَ أجفآنَ السهرَ حتىَ الآرق ..!
ومعَ تشآبــة الليل و النهآر كلهآ تدورَ بنفسَ المدى ,
تسير و تعود بنفس الحآل من جديد هدوءَ ليلَ خآليَ غآرقَ بالصمتَ ,
ونهآر مزدحمَ لآ يختلف إلآ بــضيـه ,!
لآ يملكَ سوىَ تقليبَ الأمآنيَ علىَ إبتسآمآتَ النهآيـــة ,
و الألتحآفَ بـآلآحلآمَ التي سآفرتَ دونَ عودةَ ,!
كأن الزمن يصرخ بالهدوءَ والفضآء يضيق بي بالوحدة ..
بالرغم من وآقع الأتسآع الذي يحوية ..
شعرت بأن الأشيآءَ تنآقضنيَ حتى بالأحسآسَ بهآ ..
كمَ هو محيرَ أمر الأحسآس حينمآ يحسَ ولكن دونَ رغبةَ متخوفة ,!