أنت ! يا اللي غيبتك ظلم وتعدّي
حي ! لكن في نظر عيني فقيده
كل دربٍ ما يجيبك .. ما يودّي
غير للحرمان .. والياس وقصيدة !
عاشقك من كثر حزنه .. وش يبدّي ؟
ما ذكر في غيبتك لحظة سعيدة
أنت وظروف الزمان المر .. ضدّي
أنت يا عندك .. وهي مثلك عنيدة
الليالي في غيابك .. ما تهدّي
والعمر لو راح .. قلي .. وش يعيده ؟
صرت احس العمر ياخذني بيدّي
للضياع ورحلةٍ عنّك بعيده
ما لقيت من التعب مخلوق قدّي
خطوتي في رحلة احزاني وحيده
كل دمعة لامست بالحزن خدي
ما اعتبرها ميتة ! لكن شهيده
وانت .. مع شكري وتقديري وودي
لا تضايق .. لو تبكيّك القصيده
.شفني !|| وأنا فَ عيوني الحزن ساكن .,’.. إن لمتني...’’.. ما نيب حمل الملامة ’.., تبيني أفرح ؟!. ودي أفرح ولكن !,! ما به فرح يكفي.,’’,,, لِـ نصف ~:~. إبتسامة !! ~.
العرض العادي
