وااااااااااااااه قلتها بدون أن أشعر أستاذتي,,,,
فأنتي تبحرين بالكلمات إلى شاطئ الأمان لا تتوقفين ولا تلجمكي عواصف العجز التي تقف بالعبارات وسط الأمواج العاتية فتختلط وتغرق فأنتي أخيتي بحارة أنيقه راقية حقيقة لم أشعر يوماً بعجزي وقلت حيلتي يوم أن رأيتك فأنتي فعلا آسرتيني وأنا الذي بي شيئا من الغرور الداخلي الذي يملي علي بأنني الوحيد الذي يستطيع أن يتحرك بالكلمات فوق الأمواج ويتراقص بها كيف يشاء..... واصلي المسير أختي الغالية فالإبداع يولد فيني شعورا من الأمل بأنني لن أموت وأنني مهما ضعفت سأعود وأبدع كما كنت.....