ارحب بالجميع من الاخوة والاخوات واشكر لهم هذا التفاعل الكبير واريد ان اؤكد هنا ان هذا المقال كتب للتشجيع على طرق تراث ال البيت بكل شجاعه وتبيان تلك الفتن التي حصلت في ذلك العصر لكن الواقع يقول ان الكثير من المسلمين للاسف لا يعرفون شئ عن فتنة كربلاء ولا عن شهيد كربلاء رغم فضله ولم يكن اخفاء ازمة مقتل الحسين الا لدرء المفاسد وبنية طيبة صالحه ولكن الحال قد تغير الان ونحن الان نعيش عصر فتنه فتنقلب هنا الموازين ويجب تبيان كل شئ لعامة المسلمين
وخاصتهم .
واحب ان اؤكد انه لا يعني سقوط الحسين من التراث ان هناك خلل في المدرسة السنية الفقهية لا سمح الله ولكن هناك خلل في التناول التاريخي فيجب ان يطرق التاريخ بكل توازن في هذه الاحداث وان تعطى جميع الاحداث حقها من التحليل والتمحيص لتفويت الفرصة على المتسلقين والغوغاء واطماع السياسين وخطط المستعمر الغشم الذي يريد العالم الاسلامي ان يأكل نفسه والسياسي يريد ان يستغل تلك الاحداث لمصالحهم الضيقه .
على حساب العالم الاسلامي
,,,
توضيح / السبي في لغة الحرب ذكر هنا على انهم اسرى الحرب فقط