[align=center]رمضان كالحديقة الغناء ..[/align][align=center]
ستمل أن جلست طوال اليوم تحت ظل شجره واحده تتأملها او تطرب لأصوات عصافيرها فقط ..
بل
شمر عن ساعديك
وتنقل في هذه الحديقة
وأقطف من كل بستان زهرته ..
لتجد أنك قد جمعت الكثير من الأزهار من كل الاشجار وكل الانواع ...
وهكذا رمضان
قتاره للذكر حلاوة
وتاره للصلاة خشوع
وتارة للصدقة طعم
وتارة للبذل راحه
وتارة لمساعده الأخرين فرحه ..
وتاره
وتارات ..
والموفق من وفق لعمل الخير ...
وأكثر من قول
اللهم اجعلني مباركا ً أينما كنت[/align]
صحيح ..
لا أعلم هل تحسون بذات الخشوع الذي أحس به حين أكون بحضرةِ أمي ..
,
معكم أخشع حين أرتل آي القرآن ,,, أو أن أساعد الغير , أو أطرق أبواب الخير ,,
لكن الله يعلم ما أحس به حين أكون تحت قدمي أمي ,,
أقلم أظافرها , / أسألها أن ترضى عليّ ..
صوت يهتف في داخلي : أجل أجل هذه السكينة التي تريدين ..
لا أعلم هل تحسون بذات الخشوع الذي أحس به حين أكون بحضرةِ أمي ..
,
معكم أخشع حين أرتل آي القرآن ,,, أو أن أساعد الغير , أو أطرق أبواب الخير ,,
لكن الله يعلم ما أحس به حين أكون تحت قدمي أمي ,,
أقلم أظافرها , / أسألها أن ترضى عليّ ..
صوت يهتف في داخلي : أجل أجل هذه السكينة التي تريدين ..
,
جزاك الله خير أخ عاشق الخير
ولهذا فكل شخص منا أعرف بنفسه أين يجدها وأين يتحرك قلبه ويضطرب ..
فعليه بطرق ذلك الباب بقلب خاشق و نية حاضره
وقد يصل بصدقة وحضور قلبه لدرجة القائم الصائم
فليس المهم أن اختم القرآن كما يختمون ..
وأن استغفر كما يستغفرون ..
هذه مهمة
لكن
الأهم
أن أعمل العمل الذي أرى فيه خشوعي و احتسب بقيامي به
بالصوره المطلوبه التي ترضى خالقي نجاتي من عذاب القبر وعذاب في النار ..
كنتُ أنتظرُ أنا وصديقتي , رمضان بفارغ الصبر ,,,
وجاء رَمَضان , ونفسي هيَ هيَ , لم تتغير ,,!
كنت أظنني سـأصبح , رابعة العدوية .. ( على هالإنتظار )
,
في أول ليلةٍ من رمضان , تسمرت أمام صلاة التراويح في الحرم , ,
وكنتُ قبلاً أرى دعايات المسلسلات ,, والبرامج التي تزيل الضر أقصد ترفه المصلين أقصد الصائمين ..!
لكني حين رأيت دمعات , وراحة عجزت قنوات (الربع ) عن زرعها في نفوس المشاهدين .
,
قررت أن أصلي بعدها في مسجد حيًنا ..
ذهبت .. إلى ذلك المسجد الذي يعج برائعة العود , استبشرت خيراً ,
تكلم الإمام بكلمات رائعة قائلاً :
بأن الأرض لها خاصية عجيبة في جذب الشحنات السلبية من الجسم عن طريق الرأس المتمثل في , الجبهه وإبدالها بشحنات إيجابية ,رائعة ..
لم أستمع لباقي الكلمة .. كنت أشحن كل شحنة سلبية , إلى ناصيتي علها تتلاشى في أرض الله لتذهب بلا رجعة ..
جاءت شحنة , من بعدها شحنة حتى توالت الشحنات , فأصبحن شاحنات .,.
(طريق رايح جاي لتبوك )
كنت أتنفس بعمق , أريد أن أقول للإمام (عجل تكفى أريد أن أنظم حركة المرور التي تعج في رأسي الآن ) اسجد أرجوك ..
قرأ , وركع ... رفع ,,, ثمّ
سجد
,
تنفست بعمق , أحسست بالشاحنات وهي تعبر مني إلى الأرض ,,
لكنها لم تكن أرضاً ,,, كانت ,, (صبة إسمنتية )
ويبدو أنها , أخذت سلبيات المصلين , لتشحن بها جسدي ..
,
باختصار ,, (حَكُّوا لي عن يومياتكم الرمضانية ,, ألا زالت مملة )
**
كتبت بالأخضر لكي أواكب عصر الورقيات الذي ازدهر في هذا الشهر ..
,
بين العبد وربه,,أسرار,,يكتنزها,,ولايبوح بها’’ طمعآ ان يقبلها,,الغني عن العالمين
تلذذي,,هي ايام معدودات,,ليكن حظك منها في يومياتك,,ولو بالمجاهدة,,في حصول,,رحمات,,الله التي,,يهديها’’لمن رأى قلبه’’يسبق بدنة,,بالعمل,,
تقبل الله منك الصيام,,والقيام,,وملئ يومياتك بلذة’’الطاعة
آمين
[align=center]انسانية جداً ..،؛
رمضان بالنسبة لي فرصة للراحة والسعادة الحقيقة ..،
أجد اللذة التي افتقدها في بقية الشهور .،
مع أني لا أخرج من البيت الا للتراويح
لكن أجدني منظمة في هذا الشهر وايجابية بعكس بقية الشهور !
،
نصيحتي لكِ ياغاليه
أولاً ..إقضي حاجاتك ومستلزماتك الخاصة بالعيد قبل دخول الشهر لتريحي عقلك وتفكيرك منها !
كذلك صلّي خلف إمام يملك القراءة الخاشعة !
استغلي وقت فراغك وادخلي دوره بعد التراويح او اقرأي كل يوم كتاب كتغذية لعقلك مثلاً
والنت مليء بالدورات المفيدة وانتي في منزلك..، < جربتها قمة المتعة ولازلت
كوني متفائلة دوماً واحمدي الله على العافية وان كنتِ تفتقدين للقناعة والرضا
فـ شاهدي حملة التبرعات ومنظر المساكين هناك لتقنعي بما اعطاك الله ..!
[align=center]انسانية جداً ..،؛
رمضان بالنسبة لي فرصة للراحة والسعادة الحقيقة ..،
أجد اللذة التي افتقدها في بقية الشهور .،
مع أني لا أخرج من البيت الا للتراويح
لكن أجدني منظمة في هذا الشهر وايجابية بعكس بقية الشهور !
،
نصيحتي لكِ ياغاليه
أولاً ..إقضي حاجاتك ومستلزماتك الخاصة بالعيد قبل دخول الشهر لتريحي عقلك وتفكيرك منها !
كذلك صلّي خلف إمام يملك القراءة الخاشعة !
استغلي وقت فراغك وادخلي دوره بعد التراويح او اقرأي كل يوم كتاب كتغذية لعقلك مثلاً
والنت مليء بالدورات المفيدة وانتي في منزلك..، < جربتها قمة المتعة ولازلت
كوني متفائلة دوماً واحمدي الله على العافية وان كنتِ تفتقدين للقناعة والرضا
فـ شاهدي حملة التبرعات ومنظر المساكين هناك لتقنعي بما اعطاك الله ..!
ختاماً أسأل الله لكِ راحة تملأ قلبك
تحيتي .،؛[/align]
آمين لدعواتك ...
تعلمين ..:
في المسجد طلبت مني مسنه ماءً ,, وأتيت به لها ..
تخيلي وش قالت :
ريحي يابنيتي ...!!!!
قلت ليه ,,عادي ياجده مريحه
قالت لا يابنتي ريحي , وسمي ,
من ذاك اليوم صرت أصلي جنبها ,,, ( للآن ودي أسألها ليه قلتِ كذا )
.
.
حسناً ربما من يأكل وقتي هذه الأيام .. القراءة والنت فقط
ماله داعي ها الطهبله الاعمال الي تسونها من قراءه للقران وصلاة واعمال اخرى هي بينكم وبين رب العالمين ماله داعي كثر ها الحكي وش سويتو وكم من صلاة صليتوها وكم تبرعت وكم تسننت من مرة ماله داعي
ماله داعي ها الطهبله الاعمال الي تسونها من قراءه للقران وصلاة واعمال اخرى هي بينكم وبين رب العالمين ماله داعي كثر ها الحكي وش سويتو وكم من صلاة صليتوها وكم تبرعت وكم تسننت من مرة ماله داعي
ليه ؟ ليه ؟؟
أنا أظن أن هذا ماينبغي فعله في هذه الأيام التواصي بالحق
الحمدلله على كل حال اسأل الله
رضاه والجنه
مشكلتي برمضان (النوم بعد صلاة المغرب مباشره)
دون اكمال افطاري
ويكون استيقاظي مع صلاة العشاء (نلحق العشاء والتراويح)
كل يوم على هذا المنوال
نفسي يوم يمر بدون هادي النومه الغبيه
لو كان نومي مش منتظم كيف بيكون الحال
قضيت الايام الأولى من رمضان خارج المدينه مع اصغر اخوتي
كنت اتألم بتلك الأيام لبعدي عن الأجواء الرمضانيه الجميله
حيث لاأشعر بها الا بالمدينه وبما انني لاا عرف احد بتلك المدينه الهادئه كان اغلب وقتي في الفندق
كما الحاح اخي بالرجوع للمدينه يزعجني كل دقيقه
فكان يضحكني عندما يقول لي اسافر اليوم واحجز لك
حتى (تلحقيني) بعد ماتنتهي امورك ليس لدي استعداد
ان اقضي ايام اخرى هنا وبعيد عن المدينه<<اجل ارجع لوحدي ياحليله ههه
لوكان الأمر بيدي لما تركت المدينه
لو مااستغلينا رمضان افضل استغلال
اي الأيام التي سنستغلها!!
تحيتي
التوقيع
و إن طال شوق العالمين لبعضَهم ،،، فالشوق نحوك لا يُحاط مداهُ !