قمة المكابرة والغرور والثقة التي ليست في محلها
ورغم الفشائل السابقة والرهانات السابقة إلا أنه مازال يراهن
قبل العيد كان هذا الرد وهذه النتيجة التي قصمت ظهر كل مراهن
أنا أرحم وأعطف على هذا المسكين وبقية ربعه وخصوصا الكادي الذي لحق
بطبعه وطريقته حتى بدأ يتقمص ألفاظه ويقترب من سلوكياته
هذه نتائج الغرور وإحتقار الآخرين وهم يعرفون أنهم أصحاب تحدي ولا يمكن الرهان عليهم
على كل حال هذا العيد قرب وكانت كلمة مبروك لاتفارقنا .. ونحمد الله على ذلك
وكما تعلمون راهن على معرفه وبالتالي سوف يعيد خارج أسوار المنتدى