في مرحلة مّا يلزمنا أن نتغيّر …
و نُغير طريقتنا مع الحياة !
بشكل أو بأخر , إن لم يكن الآن ففي سنة من السنوات سنفعل ,
و لنكن أكثرَ توافقًا مع الحياة , هناكَ فرص تقول : أنا النافذة لتفكروا .. و الطريقُ لتتغيروا .
أنا يدٌ تمسكُ بيدكم ,قلبُ يحيي الميت فيكم , و حيّ يُميت الحيّ فيكم - إن أردتم .
أنا مساحة كبيرة تحتضنُ أفكاركم , أنا قدمٌ تمضي نحو خططكم .
أنا ألوانُكم لتختاروا منها ما تودون لأيامكم , أنا درْسُكم بعد السقوط و فهمكم بعد التأمل.
أنا طريقٌ لا يسمحُ بسقوطكم مرّة و مرتين و ثلاث حتّى تستعيدوا أنفسكم .
أنا الطريق لتعيدوا صياغة الحياة ….