 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيبويه القحطاني
|
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
[align=center]
من زمان كان في خاطري أن أناقش عدة مواقف حصلت لأصحابي و أردت أن تشاركون معي فيها.
لكن كلما هممت في كتابتها و سرد وقائعها أتراجع قليلا لأن بعضها يحتاج جرأة أكثر مما ينبغي...
هذا اليوم قررت كتابتها و ليكن ما يكون ... المهم أنني عزمت على كتابتها....
# الموقف الأول #
ابو صاحبي كان جلدة ( يعني قعيطي ) المهم تناقشت أنا و صاحبي عن سفرة ما... فقال لي أنت تعرف الحال
من سابع المستحيلات إن ابوي يعطيني ريالا واحد.... ثم قالي يا ليت أبوي يموت و أفتك علشان نعيش مثل هالناس.
أنا طارت عيوني قلت له: هيييييه أنت مجنون تتكلم عن أبوك بالطريقه هذي.... يا خي على الأقل لا تقولها لأحد.
ثم ألتفت و قال: أستغفر الله .. لكن قسم بالله ... اذا أن ابوي حي فما تفرق معي و الله يطول بعمره وإذا أنه مات الله يرحمه و لن أتحسف عليه....
قلت له: بس يا أخي لا تكمل عساها مو سفرة اللي تخليك تتكلم عن أبوك بالكلام هذا.
قال لي: أنت أبوك يصرف عليك و ما همك أنا يا أخي أبوي ما يصرف علي و لا على أهلي.... أمي تأخذ فلوس من أخوانها و أنا
بعض المرات أضطر أخذ من جيب أبوي فلوس و هو ما يدري علشان أصرف على نفسي و على أهلي.
أنا عندها توقفت عن الكلام لأن الشق أكبر من الرقعة...
# الموقف الثاني #
هذا الموقف أقسم بالله أنه حقيقي و هي ليست قصة أردت فيها التهويل ... و لكن أريد حلولا لهذه المشكلة بعيدا
عن التجريح و السب و الشتم و الادعية على صاحب القصة ... و الموقف هذي يهمني أمره كثيرا
هذا شخص تعرف على بنت و كان يحادثها ساعات طويلة بالجوال (و حسب كلامها أنها مطلقة)المهم أنهم حبوا بعض و عاشوا
علاقة حميمه يسودها الحب و الاحترام المتبادل بينهم و لكنها بالاخير هي علاقة محرمة... و ليس في ذلك شك...
و أرتفعت وتيرة العلاقه بينهم الى المقابلات فكان يصحبها معه في السيارة و تكرر الامر عدة مرات و كانت البنت تموت فيه بشكل غير طبيعي
و في يوم من الأيام أكتشف أن البنت متزوجة و فوق كذا عندها ولدان...و بعدها صاحبي ثارت ثائرته ليش تكذب عليه وقال لها:لماذا جعلتيني
أتشبك معك في هذا الموقف الخطير و لو قلتي لي أنك متزوجة لما أستمريت معك... (ولكن يا صاحبي لاتندم فالندم لن يصلح غلطتك
والفأس وقع بالرأس) .. صاحبي أتصل على تلك المرأة و طلب منها الانسحاب من حياته:::> لأنه حس بالذنب و خاصة أنها متزوجة.
هي وافقت على ذلك... و لم تلبث أيام الا و عادت حليمه لعادتها القديمه... البنت بدأت تتصل عليه من جديد و يوم بعد يوم و تعود علاقتهم
كما كانت في السابق ... صاحبي يقول لي:أنا حاولت مرارا أن أقطع علاقتي فيها لكن هي مصممة علي.... تخيل أني أقابلها و أشيلها من السوق
و زوجها هو من يجلبها للسوق ... يقول و مع ذلك لم أستطع تركها.. قلت له:ليه ما تقدر.. قال: لأنني أنا أصلا مو رجل أنا حقير و سافل
و جميع الاوصاف القبيحه تشبهني... فقلت له:يا أخي تفاهم أنت وأياها و شوفوا لكم حل بحيث أنك ما تترك البنت كذا خراص و تتخل عنها بهذا الموقف
العصيب.... يا أخي أنصحها و ذكرها بعذاب الله حاول تحسسها بالمخاطر و ذكرها بسمعتها و سمعة أهلها و زوجها قلها وش ذنب أطفالك.
بعدما أنتهيت قال لي: كل هذا الكلام قلت لها لكن لا جدوى البنت متعلقه فيني..... قلت له:عندي لك حل و فيها تنساك و تتركك و هي راضيه .قال :ما هو.
قلت له: أخبرها أنك نويت تعرس ..ثم بعد ذلك أخبرها بالخطوبة و بكذا تحسسها أنك خلاص منت لها ... ثم أعلن لها يوم الزواج و بكذا تنحل المشكلة.
قال لي:هي تعرف عني كل شي و مستحيل هالكذبة تمشي عليها. قلت له: طيب يا خي اذا انك ما تبيها و تبي تحافظ عليها أنسحب مرة وحدة و لا ترد عليها.
قال لي: فكرت فيها كثير لكن مشكلة البنت أنها ينلعب عليها على طول وقلبها رحوم على أي شخص وعلى طول تصدق أي شخص و فوق كذا عندها مشاكل بالبيت.
ثم أردف قائلا: تخيل معي بنت تزوجت بعمر 17 سنه برجل أكبر منها بـــ 20 سنه ثم طار فيها أول سنينه و بعدها توقف و فوق كذا دائم مع أصحابه
و اذا كان في البيت فهو متواجد في النت و الا نائم... و قال: تخيل معي هي تنام وحدها في غرفة و هو وحده في غرفة.. وحالهم كذا من سنين.
ثم قال: أنا لو أنسحبت فأبصملك بالمليون أنها راح تتعرف على شخص غيري و أنا ما أبي يأتي شخص و يلعب عليها و يجرها الى طرق ما هي قدها.
أنا أريد أن أتركها و لكن قبل ذلك أريد عودتها إلى حياتها الطبيعة مع زوجها... أريد أن أشيل من رأسها فكرة المكالمات و المعاكسات.
أنتهت قصة صاحبي
أنا بصراحه مؤيد له بأن لا يتركها بهذا الوضع اللي هي فيه و لكنني لم أجد حلولا لمشكلته فأتمنى منكم بأن تساعدوني على حل مشكلته و لكم مني جزيل الشكر.
# الموقف الثالث #
أنا أريد أن أطلب طلبا خاصا من البنات و هو أن لا يقرأن الموقف الثالث فهو خاص بالرجال و الرجال الجريئين فقط مع جزمي بأن القليل راح يرد على هذا الموقف
لكنني قلت في بداية الموضوع هو شي في رأسي و أردت كتابته لما فيه من الاهمية الكبرى خاصة عند بعض المتزوجين الجدد أو الذين لم يصلهم قطار الزواج مثلي.
7
7
ترى من جد ما يصلح للبنات
7
7
كنت أنا و واحد من الربع مسوين قلق بالاستراحه و علينا أسئلة ما لأمه داعي المهم كلما تزوج واحد من الشباب نطب فيه على طول وش سويت و وين رحت ....الخ
المهم ذكر واحد من الذين تزوجوا.. ذكر أمرا أثارنا و ضحكنا بنفس الوقت.. ألا و هو أنه من يوم تزوج و هو ما شغل النور مع زوجته ::> لا أحد يقول ما فمهنا
أنا أقولكم يقول صاحبنا أنه إذا أراد أن يجامع زوجته دائما ما يكون النور مطفي و له الان حوالي تسع شهور::::>> 9 شهور هذي فيها ولد
ثم خطمت أنا و قلت له : يعني بالنهار ما كو شي  ..... قال: الله يخلي البطانية لنا... ثم قال: هذا الشي موجود عند أغلب البنات و هو من الحياء.
قلت له : أي حياء و اي نيله لكم حول السنه و انتم على هالحال.... ثم قال: طيب وش أسوي أنا ألحين بكمل سنه و أنا بدون نور.
السؤال هنا هو .. كيف نقضي على النور و مالحلول على ذلك ؟؟؟؟
و آخر يشتكي من برودة زوجته جنسيا فمالحل في ذلك ... لأنه يواجه تحديا كبيرا مع هذا الشي حتى أنه فكر بالطلاق؟؟؟
و من أراد أن يطرح موقفا جريئا في هذا المتصفح فلا يتردد فممكن يجد حلا مناسبا لمشكلته !!
شكرا لكم[/align]
|
|
 |
|
 |
|
بنسبة للموقف الاول
اذكر شخص نفس القصه او ماشبهه لها
بس كان الاب ينوي على سفر مع شخص آخر طبعاً يوفر فلوس السفر من بخله ولكن اراد الله بنه يتغير جذرياً كيف
وقف هو وصاحبه عالمحطه لتعبئة بنزين واذا بجانبهم سياره فخمه آخر موديل وقف يعبيئ بنفس المحطه المهم كانوا فاتحين النوافذ هم اثنين وكانوا قريبين جداً من السياره الي فيها الرجل البخيل وكان يقول تغيرت احوالك كيف الراكب يسئل السائق قال له مات الشكش ومخبي ملايين اشوا انه مات وافتكينا منه
اخونا في الله كان يسمعهم وعلى طول طلب الرجوع لمنزله من صاحب السياره وانه استخار الله
واطرب اولاده عالاخر الام والاولاد تعجبوا جداً منه الى درجت انه غير المنزل لفخم واشترى سيارات للاولاد وارضى زوجته قال استانس بهن على حياتي انا واولادي احسن مايستانسون الاولاد من غيري ويدعون علي
اتمنى ان رفيقك يسويها
بالنسبة للموقف الثاني
تغيير الجوال وترك البنت لانه قد يدخل الشيطان بينهما
بالنسبة لثالث
انه يحاول على شوي شوي كيف
يغير مكان الغرفه بالمداعبه في مكان اخر
ويستمر لحد مايدخل الغرفه ويضع نورا خافتا وهكذا
[/align]
العرض المتطور
