أهلا بك سيدي الأسمراني
جزى الله خطباؤنا خير الجزاء على ماقدمو ويقدمون ,بيد ضرورة التجديد في الخطاب الديني
ورفوع سقف الشمولية الدينية لابد منه فالدين لم يكن حكرا على الترهيب أو الترغيب بل يشمل
جميع مايلامس المسلم في حياته
والناظر لواقع الخطباء وفقهم الله يلحظ هناك تفريط في مثل هذه القضية ,ولكن بحمدلله ظهرت
قيادات منبرية شابة تنتهج منهج العقلنة والتأصيل ولمس الواقع ,والتطوير يرتكز على شخصية
الخطيب وحصيلته المعرفية والفكرية!
والخطباء حفظهم الله يطالهم النقد كغيرهم وليسو مقدسين
ونسأل الله بأن ينبرس للأمة من ينتشلها من ذل الهوان العمراني والروحي ويصطفها في
مقدمة الأمم
شكرا الأسمراني وموضوع في غاية الأهمية ونقد أشاطرك أغلبه
دمت .