القول بوجود ( خادمات أو مربيات ) بالمنزل كاشفات الوجه ومختلطات بالذكور من ابناء
9 سنوات أو اقل أو أكثر ...,
وكذا القول ( بترك الأهل بالإستراحات ) ......
الرد عليه عندي هو ...
1 / مع كامل الإحترام ( للشغالات و المربيات ) فلا يجب أن نقارن هذه بتلك فالمعلمة رسالتها
سامية وعظيمة ونفعها ( متعدي ) للمجتمع ولبناته من بنات و بنين ...
وعلية ذاك ( تشبيه ) مرفوض فشتان بين الطرفين ..,
2 / ذلك شأن خاص بأولئك لا يعمم على ( المجتمع ) . والتعليم شان عام في المجتمع .
كما ليس كل احد لديه شغاله أو مربيه ايضا ليس الجميع سواسية بأنظمة البيوت
وطرق التعامل مع الشغالات و المربيات
على خلاف التعليم الذي هو ( عام ) وفق تنظيمات موحده ومؤثراته تطال ( الجميع ) .
3 / ليس بمجهول ولا خافي على الجميع مايعاني منه المجتمع من ( بعض ) أختلاط
الشغالات و المربيات بذكور العائلات من الشباب و الصغار .
فالإعلام مليئ بالحودث و القصص ( على الرغم أنها شغالة وفي منزل )
فما بالكم وهي ( معلمة ) وفي ( مدرسة ) .., ؟
4/ جميعنا نعرف مصطلح ( تربية شغالة ) فماذا يعني ذلك .., ؟
وماهي اسبابه ؟ ومن هم أولئك الذين نقول عنهم ( إجتماعياً ) تلك المقوله ؟
5 / الإستراحات و ترك الأهل بها لا اجد له أي صلة بموضوع النقاش و الطرح
وبعيد كل البعد عن ( محاور ) الطرح والخوض فيه مضيعة للوقت و الجهد .,
تحياتي .,’
[align=right]تنويه .,
انا لست ضد القرار ولا معه .,
وأميل إلى ( صوابه ) وفق اليته المعلنه بشرط ضمان عدم توسعه ..,؟
[/align]