- محمد عبد العزيز الدعيع مكان الميلاد حائل ومتزوج ولي من الأبناء خمسة أطفال أشواق وعبد العزيز ومعاني ونوره ودعد.
* هواية تحب أن تمارسها.. ولا تنقطع عنها حتى في أيام العيد؟
- ممارسة الرياضة وخصوصاً المشي وتداخل المنافسات الرياضية يجعلنا نتواصل بشكل مستمر في أداء التدريبات خلال أيام العيد.
* هل لديكم برنامج مخصص لأيام العيد.. وكيف يتم تنفيذ هذا البرنامج؟
- صلة الرحم وزيارة الأقارب والجلوس لأكبر قدر مع الأهل والأصدقاء ولا يوجد برنامج مخصص.
* هل صادف أن قضيتم أيام العيد بعيداً عن الوطن والأهل.. وأين؟
- مرة واحدة قضيت العيد خارج الوطن أثناء مشاركتي مع منتخب الشباب وحقيقة نسيت المكان لكثرة مشاركتي في المعسكرات الخارجية.
* هل ثمة ذكريات خاصة مرت بكم في أيام العيد .. ودائمة الحضور في بالكم؟
- الذكريات كثيرة ولكن ذكريات تجمع أبناء الدعيع مع الوالد والوالدة -رحمهما الله- هي التي في بالي دائماً ولم تفارقني وأتذكرها عندما يأتي العيد.
* موقف طريف حدث لكم في أحد الأعياد وما يزال عالقاً بالذاكرة؟
- حقيقة لا تحضرني مواقف معينة.
* ما هو رأيكم فيمن يرى ضرورة توقف وتعطل كل النشاطات أثناء أيام العيد؟
- من خلال ممارستي للرياضة يعتمد على توقف النشاط الرياضي فإذا كان هناك مباراة تلي أيام العيد مباشرة فمن البديهي أن يكون النشاط مستمرا.
* هل وفرنا كل السبل ليفرح أطفالنا في العيد، وكيف نجعلهم أكثر فرحاً في هذه المناسبة؟
- مملكتنا الحبيبة دائماً وأبداً ما تحرص على إقامة وتفعيل النشاطات الثقافية والاجتماعية خلال أيام العيد وهو ما يسعد أطفالنا كثيراً من خلال التواصل بزيارة مواقع احتفالات العيد.
* هل للقراءة نصيب في عطلتكم.. وما نوع الكتب التي تحرصون عليها في الإجازات؟
- بصراحة لا أحب القراءة بقدر ما أحرص على أن يكون القرآن الكريم هو صديقي ومعي أينما كنت ودائماً أقضي وقتي في قراءة القرآن.
- ضغط المشاركات وكثرة المعسكرات يمنعنا من تخصيص وقت للقراءة ونكتفي بقراءة الصحف اليومية وآخر الأخبار الرياضية.
* هل لديكم أية ملاحظات على تغطيات وسائل الإعلام لاحتفالات العيد؟
- في السابق كانت التغطية الإعلامية أقل بكثير مما هو عليه الآن وحالياً أصبحت التغطيات من خلال وسائل الإعلام ومواقع الانترنت كافية وشافية ووافية.
* متى تكون الفرحة بالعيد نكبة على الأسرة؟
في حالة وفاة أحد الأقارب والأصدقاء وأسأل المولى عز وجل أن يديم الأفراح على أمتنا الإسلامية في جميع لمناسبات.
* كيف نستطيع القيام بواجبنا الصحيح في إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة ومن يماثلهم.. في احتفالات العيد.. ومشاركة الأطفال أفراحهم؟
- إخواننا وأطفالنا ذوو الاحتياجات الخاصة هم فئة غالية على قلوبنا ولابد أن نشعرهم ونحسسهم في مناسبات العيد بأنهم أحد أبناء المجتمع الفاعلين ويستطيعون مشاركتنا في الأفراح ومن المسؤولية أن يقوم المشاهير على الصعيد الرياضي أو عداه بزيارة هذه الفئة الغالية لزرع البسمة على شفاههم، إضافة إلى مشاركة أبنائنا الوقوف بجانبهم.
* هل ثمة تمييز في مجتمعنا بين الرجل والمرأة في نشاطات العيد؟
- يحرص المسؤولون عن نشاطات العيد في كافة مدن المملكة على مراعاة إقامة نشاطات خاصة بالرجل وكذلك المرأة وتحرص ايضا على تفعيل بعض النشاطات العائلية ولا يوجد أي تميز في مجتمعنا.
* كيف يشجع العيد على الإسراف وانتفاخ المظاهر خلال الزيارات الاجتماعية؟
- يجب أن يعي كل من يعيش فرحة العيد أن المناسبات والزيارات الاجتماعية لا تستوجب الاسراف المبالغة في بعض المظاهر وهي عادة منتشرة وأتمنى تلافيها في السنوات القادمة.
* من يسأل أولاً عن الآخر.. أصدقاؤك أم أنت.. ومارأيك في العلاقات حالياً؟
- الكل يسأل عن الآخر سواء أصدقائي أو أنا والعلاقة- ولله الحمد- مستمرة إلا أن الكرة وبسبب المشاركات في المعسكرات أخذتني كثيراً عن التواصل بشكل أكثر وأصبح الوقت محدودا لعائلتي.
* ما رأيكم في موائد العيد التي يمدها بعضهم أمام المنازل.. وهل هي مناسبة الآن؟
- هي بلا شك من عادتنا وتقاليدنا ولكن يجب أن تخلو من عادة الاسراف.
* هل تحفظون أية أبيات شعر ترتبط في بالكم دائماً وتتجسد لكم فيها نكهة العيد؟
- الفرحة التي ترتسم على أطفالنا خلال أيام العيد تعد بالنسبة لي ديوان شعر بأكمله
* من هو الشخص أو الأشخاص الذين يحزنكم تذكرهم في العيد؟
- أي شخص ترى من (اعيناه) انه يتمنى وجود شخص معه خلال فرحة العيد.
* كيف تكون ردود فعلك على أخبار الحوادث في أيام الإجازات.. وكيف نعالج ذلك؟
- أولاً لابد أن نؤمن بقضاء الله وقدره وثانياً أتمنى من الجميع بفعل الأسباب وأوجه رسالة خاصة لشبابنا بالحرص على حياتهم لكونهم فلذات أكبادنا والتقيد بقواعد السلامة والبعد عن السرعة اثناء القيادة.
* هل لدينا فوضى في شراء احتياجات العيد.. وكيف نقضي عليها؟
- ليس هناك فوضى بمعناها ولكن تأجيل الشراء احتياجات العيد إلى ليلة يوم العيد هي أبرز السلبيات.
* كيف تتعامل مع هدايا الأطفال وهل تشتري الهدية بنفسك لطفلك أم تتركها للمدام؟
- اتركها لام عبدالعزيز هي أحرص على المقاس المناسب والشكل المطلوب
.
* كيف ترى (ثقافة الهدية) في مجتمعنا، وهل رُدت عليك هديتك لأي سبب؟
- لم نصل بعد لادراك معاني ثقافة الهدية ولم يسبق لاحد أن رد لي هديتي.
* هل هناك عادة أو تقليد يمارسه بعض الناس في العيد.. ويشعرك بالخجل؟
- السفر إلى الخارج أثناء أيام العيد.
* ما هو القرار الذي اتخذته واعتبرته خاطئاً في أحد الأعياد؟
- هو قرار ليس بيدي بسبب مغادرتي مع المنتخب ولم اقض فرحة العيد مع اسرتي.
* عيد الأضحى.. متى تعرفت عليه؟
- تعرفت على عيد الاضحى عندما كنت أذهب مع والدي إلى سوق الاغنام.
* في السابق كان الأولاد يحيون ليلة العيد بالسهر.. ماهي ذكرياتك عن هذا التقليد؟
- ذكريات مميزة جدا مع إخواني وابناء حارتنا في حائل.
* من هم أولئك الأصحاب الذين عايشتهم صبياً ومازالوا في ذاكرتك حتى الآن؟
- فواز القبلان وأبناء الصقري وابناء العلي والمجحدي كل هؤلاء الشباب لهم ذكريات خصوصا وأننا شاركنا منذ الصغر في نادي الطائي.
- متى كانت آخر مرة اشتريت فيها بنفسك خروف العيد وقدته إلى منزلكم؟
- في عيد هذا العام.
* هل جربت أن تتولى عملية ذبح الأضحية بنفسك؟ متى وكيف وهل ثمة مواقف حدثت لك أثناء هذه التجربة التي يعتبرها الآن بعضهم مغامرة؟
- نعم في مزرعتنا في حائل قبل عدة أعوام وعملية الذبح والسلخ عدت على خير.
* في أي سن من عمرك لبست ثوب العيد، وأدركت أهمية ذلك؟
- في السادسة من عمري وفي تلك الليلة نمت بثوب العيد من شدة فرحتي.
* القريقعان، أو الحقاق، أو ما يسمى بحلاوة العيد في بعض المناطق.. ماذا بقي منه في وجدانك.. هل ثمة طرائف حدثت لك وأنت تمر على البيوت كما كانت العادة سائدة آنذاك؟
- هي عادات موجودة وأحمل فيها ذكريات مميزة وبلا شك إن العيد للاطفال أكثر فرحا بسبب إقامة مثل هذه العادات.
- هل تتذكر أول هدية للعيد تلقيتها.. من الذي قدمها لك.. وما هي؟
- نعم ثوب وشماغ العيد وكانت من شقيقي الأكبر عبدالله عندما أحضرها لي من الرياض
* يقول المسرحي السوري محمد الماغوط: (الفرح ليس مهنتي !).. فماذا تقول؟
- غلطان الماغوط الفرح دائماً يصفي النفوس وكلنا نحب الفرح ونتمنى أن تكون كل حياتنا فرح وسرور.
* أهلك التكرار بيت المتنبي: (عيد بأية حال عدت يا عيد) ومع ذلك يصر على الحضور.. ترى هل تضيفون اليه أي تعليق؟
- لا ازيد على كلام المتنبي.
* هل سبق وأن قضيت كامل يوم العيد، أو قسماً منه، في سفر على طائرة أو قطار أو باخرة أو سيارة.. ماقصة ذلك؟
- حدث ذلك اثناء مشاركتي مع المنتخب السعودي خارج المملكة.
* لكل مدينة عيدها بطعمه ومذاقه.. فماهي تلك المدينة التي منحتك أعذب عيد.. وماهي حكايتك معها؟
- حائل هي المدينة التي نشأت وترعرعت فيها وبرزت من خلال مشواري الرياضي عن طريق اشهر انديتها وهو الطائي واحمل لها ولأهلها الكثير من الود.
- أول هاتف يأتيك ممن.. وأول اتصال تجريه لمن في صباح يوم العيد؟
- أصدقائي في حائل، وأول اتصال اجريه يكون مع اعضاء شرف نادي الهلال
* وأنت تنهض من نومك صباح العيد ما الذي عادةً تقرر فعله أولاً ثم ثانياً ثم ثالثاً... ثم.... عاشراً؟
- أقرر أولاً الاستعداد صلاة العيد وثانيا أداؤها وثالثا تبادل التهاني مع أسرتي وعاشراً التفرغ لقراءة جريدتكم الغراء.
* بالأمس كانت الرسائل الخطية تسبق العيد، واليوم أصبحت رسائل الجوال تأخذ قصب السبق.. طيلة ليلة العيد ونهاره.. وبعضهم يكتفي بها.. كيف تنظر لهذا الحال؟
- بلاشك أنها عادة انتشرت في الآونة الاخيرة والاهم انها لا تلغي صلة الرحم والتواصل وتبادل الزيارات.
* هل سبق لك وأن شاركت في سامرية أو ردية أو عرضة أو رقصة شعبية في مناسبة العيد.. متى وأين.. وكيف ترى أهمية مثل هذه المشاركة؟
- دائماً أشارك في المناسبات وخاصة في حائل ووالدي كان لديه فرقة لها اسمها في حائل ولكن الشهرة لا تجعلني اظهر دائماً.
* ما هي ذكرياتك عن أول سكين جزار رأيتها تذبح خروفا أو (بعير!) العيد؟ ماذا كان رد فعلك لمشهد الدماء المتناثرة؟
- بكل تأكيد أنها كانت في صغري تمثل خوفا من الدم ولكن مع الوقت اعتدت على مثل هذه المناظر.
* ما الذي نفتقده إعلامياًً في البرامج التلفزيونية والاذاعية خلال أيام العيد؟
- لا أستطيع أن أجيب لأني لا أجد وقتا لمتابعة البرامج ا لتلفزيونية والاذاعية خلال العيد.
* هل ترى ثمة قيود على نشاطات الترفيه العائلي.. بمعنى تعمد عزل أفراد الأسرة عن حضورها لمناسبة عامة.. بحجة مخاطر الاختلاط؟
- أكررها نحن في مجتمع واع وجميع من يشرف على نشاطات العيد حريص لإيجاد حلول لقضاء العيد بشكل مميز.
* طعام العيد وأشربته.. ما الذي افتقدته منها في الماضي وما هو؟
- (المفاطيح) هي الوجبة الرئيسية سابقاً وحالياً لذلك لم نفتقدها ونتمنى استمرارها.
* لدينا بطاقة عيد مطلوب إضافة كلمات وجمل فيها.. لكل من:
- أعز الناس..... من هو؟ وماذا تقول له؟
اعز الناس زوجتي وإخواني وابنائي واقول لهم كل عام وانتم بخير
- أشخاص تعزهم حلًت بهم مصائب من الدنيا.. ماذا تقول لهم؟
أقول لهم الصبر مفتاح الفرج
- صديق غائب عنك.. من هو؟ وماذا تقول له؟
أقول يا مطول الغيبة أنا في انتظارك.
- صديق تعمد مقاطعتك.. من هو؟ وماذا تقول له؟
لي أصدقاء كثيرون قاطعوني بسبب مشاغلي والتزاماتي مع النادي ولكن أقول لهم محمد هو محمد لن يتغير
* خبر تتمنى سماعه أو قراءته صباح العيد؟
- تحرير فلسطين وعودة العراق كما عرفناه سابقاً.
* إلى أي درجة تشعر أنك حققت أهدافك الرئيسية في الحياة؟
- بصراحة حققت ما نسبة 90% فأنا راض عما حققت من أهداف خلال مشواري
* ماهي المواقف التي تشعر أنه لا مفر لك فيها من ممارسة الكذب؟
- في المناسبات التي لا أرغب في الحضور لها دائماً اتعلل بالمعسكرات والمباريات ووجودي في النادي
* من الشخص الذي أثر في حياتك؟
- والدي رحمة الله عليه.
* ما الذي بقي فيك من طفولتك؟
- رحمة الصغير واحترام الكبير.
* لماذا تبقى الألعاب النارية في العيد بلا حل على الرغم من التصريحات (النارية)؟
- الألعاب النارية من ضمن الاحتفالات ولابد أن نتركها للمتخصصين ونستمتع بمشاهدتها في السماء بلا ضرر.
* لماذا أصبح السفر مباهاة وانبهاراً بالزخرفة الخارجية ووسيلة للمقابلات في الخارج؟
- كما أسلفت من العادات التي أتمنى انعدامها هي السفر للخارج خلال أيام العيد السعيدة.
* ما رأيك في أصحاب حجز الطاولات بمئات الدولارات في الشانزليزيه والسوليدير؟
- ربما هم يرون فيه شيئا مميزا ولابد إن توجه السؤال لهم.
* هل لديك أية ملاحظات على خدمات المسافرين على الطرق البرية وكيف تقيمها؟
- مملكتنا شهدت تطورا ملحوظا على الكثير من الأصعدة ومن ضمنها تطوير الطرق البرية والخدمات ولكن أتمنى التقيد بتعليمات المرور والسرعة القصوى.
* كيف يؤثر العيد في تجاوز الخلافات الأسرية؟
- يقولون (سلام القاطع يوم العيد) وأتمنى أن يحرص الجميع على استغلال المناسبات بالعيد لإذابة مثل تلك الخلافات.
* إلى أي درجة تتعصب لما تحب؟
- لدرجة المعقول وصدقني لا أتعصب لمرحلة كبيرة.
* أصعب سؤال طُرح عليك؟
- متى سيعتزل محمد الدعيع كرة القدم.
* كيف تتعامل مع الخبر المحزن، لا سمح الله، وأنت تفرح بالعيد؟
- الإيمان بقضاء الله وقدره يفرض علينا تحمل الخبر ومعايشة الآخرين في هذه المناسبة السعيدة.
* إلى أي حد فقد العيد نكهته؟
- بالنسبة لنا فقدنا الكثير ولكن الاطفال لايزالون يستمتعون بالعيد.
* قل كلمة جميلة في هذا العيد.. ولمن؟
- كل عام وأمتنا الإسلامية والعربية بكل خير.
* ما هو الشيء الذي تكرهه في العيد؟
- أن يفقد الانسان شخصا عزيزا عليه في أيام فرحة العيد.
* كيف تعبر عن تهانيك في العيد؟
- بالابتسامة العريضة وتبادل الزيارات وتقديم حلوى العيد ومشاركة ابنائي لفرحتهم
* من هو الشخص الذي تتذكره دائماً صباح أول أيام العيد؟
- والدي ووالدتي -رحمهما الله-.
* ما رأيك في نومة الضحى.. فيما يمارس الآخرون واجباتهم في صباح العيد؟
- صباح العيد هو أهم الأوقات وتعيش من خلاله أقصى فرحة فمن الصعب أن أضيعها بالنوم.
* هل هناك تصوّر خاطئ لدى الناس عنك فشلت في تصحيحه؟
- قالها ضاحكا: نعم وهو أنهم يظنوني انني نفس الشخص الذي سبقني في لعب كرة القدم وهو شقيقي عبدالله رغم الفارق العمري بيننا ولكن لهم العذر نظير الشبه الكبير الذي يجمعنا.
* متى أحسست بالتقصير تجاه أسرتك.. وكم يتكرر ذلك في العام؟
- يتكرر كثيراً خلال إقامتي خارج الوطن ضمن معسكرات المنتخب والنادي الطويلة.
* لطعم غداء العيد في الأمس لذة ونكهة.. هل كان الأمر كذلك بالنسبة لكم.. وما السبب في رأيكم.. وماذا عن الوقت الحاضر.. وهل تغيرت أذواقنا الآن؟
- بلا شك إن له طعما ومذاقا خاصا ولم تتغير بالنسبة لي حتى الآن.
* يقال: إن (ثقيل الظل) هو الذي إذا سألته عن الوقت شرع يقص عليك كيف صنعت الساعة.. فماذا تقول أنت عن (خفيف الظل)؟
- هو الذي إذا سألته كم الساعة اجابك بأنه لم يخترع الساعة!!
* لو طلب منكم أن تقدم مقترحات لمشاريع خاصة بالحفاوة بالعيد.. فما تراك تقترح؟
- أقدم مقترحا بأن يكون هناك برنامج تلفزيوني يشارك فيه أطفالنا مع أطفالنا ذوي الاحتياجات الخاصة والايتام ونشعرهم بأننا معهم دوما وأنهم جزء من أبناء المجتمع الواحد الذي لا يتجزأ .
* ما الأغنية التي ارتبطت في ذهنك بأجواء العيد.. وهل من سبب وراء ذلك؟
- (من العايدين) لفنان العرب محمد عبده لأنها ارتبطت كثيراً ورددها الجميع خلال العيد
* سؤال توقعت أن نوجهه لك ولم نفعل.. ما هو؟ وماذا كنت تنوي أن تجيب عليه؟
- بعض الاسئلة التي تهتم بالشأن الرياضي وكنت سأجيب على قدر السؤال.