رسـائـل مُـحـتـرقـــة

[الآديب العاشق]

ما زلت أتبعك .. أبحث عنك
في التراكم الكبير للغيوم البيضاء
تحت السماء الشرقية
من النافذة الكبيرة إلى الغرب
في الشفق الأحمر المرتعش

:::::::::::::::::::::

تجدوني هنا أكثر

https://twitter.com/asusalt777

مرايا

[الآديب العاشق]

أنا أكافح من أجل وجودي في حياتك.

[الآديب العاشق]

كانت ليالي كاملة من روسو ، رامبو الحزين ، بودلير وكامو الرهيب ، سارتر ، بوكوفسكي البغيض ، بو الذي يأخذنا بخياله إلى أحلك كيانه ، فان جوخ وألوانه الصفراء الرائعة..

يذكرنا هؤلاء ببعض الذين يطلق عليهم خطأ "ملعونين" وبما نحن عليه وبالمادة القاسية والحقيقية التي يتكون منها البشر..

[الآديب العاشق]

لا تتركني في صمت مرةً أخرى..!
لا تأخذ القصائد والقبلات والأحلام
على الأقل قل لي وداعًا لقتلك في الذاكرة.

[الآديب العاشق]

أكتب الصمت الذي لا أشاركه ، غالبًا ما أكون في حالة اضطراب ، أحاول أن أعيش الحياة بهدوء راغبًا في تسريع الإيقاعات التي تتبعني ، وأمسك بنظري عن تلك الحكايات الأبدية ووعود الأطفال.

أنا بالكاد قبطان سفينتي ، على الرغم من أنني أحيانًا أغرق في صمتٍ عميق.

[الآديب العاشق]

هناك شيء يوحد البشر ، أو يفصل بينهم إلى الأبد وهو " الثقة ".
إن الإيمان بشخصٍ ما يعني إعطاء حق التصويت على ما يقوله ، أو يفعله.

[الآديب العاشق]

من وجهك إلى خيبة الأمل الواضحة
أشرب السم بالخمور
أنسى الربح ، أحب الضرر

[الآديب العاشق]

لقد عشت في خوف من فعل الشيء الصحيح مع الأشخاص الخطأ
لكنني كنت الشخص الخطأ.!

الآن ليس لدي سوى ورقة وقلم ؛
ليس لدي شيء آخر ،
لم يبق شيء ،
لم يبق أحد.

[الآديب العاشق]

بخيوطٍ من الذاكرة
وذكرياتٍ صغيرةٍ
وفضفاضة
مثل لآلئ عقدٍ
قديمٍ ، ومكسور
تم نسج الستائر

خلفها خيبات الأمل
والحب الفاشل
والأخطاء التي لم يتم التعرف عليها.

[الآديب العاشق]

أرتكب نفس الأخطاء
وأواجه تحديات من نفس الإخفاقات
ومستقبلي هو فرع غير شرعي
من ماضٍ بغيض.

[الآديب العاشق]

ي الحياة لا شيء أبدي
لا المحيطات ، ولا المباني
لا ألمي ، ولا ابتسامتك

كل شيء يموت شيئًا فشيئًا
مصير قاس بلا تردد
حقيقة مطلقة لا هوادة فيها

لكن..

النهاية ليست النهاية..!

[الآديب العاشق]

الشوق إلى الماضي
كالجري وراء الريح..!

[الآديب العاشق]

الحب يتعدى على المحظورات
ويتجرأ على النظر مباشرة إلى غير المرئي.

[الآديب العاشق]

ذا خان شخصٌ ما
فإن خيانته تلك إما عمدًا ، أو عرضًا.

وهو في الحالتين وضيع.

[الآديب العاشق]

إذا خان شخصٌ ما
فإن خيانته تلك إما عمدًا ، أو عرضًا.

وهو في الحالتين وضيع.