إســتــوقــفــنــي ...... حديث شريف .

[الكُميت]

شكرا لمن ساهم
أخي الفتى العصري هذا الحديث أسمعه دائما من علماء السنة في منطقتنا.
ولكن إذا كان حديثا موضوعا فلماذا يقولونه دائما ويكررونه؟
ومسألة الاحترام لعائشة وغير عائشة لا تأتي بالترضي عليها ولا هم يحزنون. أنا لا أترضى على عائشة ولا أبغضها. ففي رقبتها دم الآلاف من المسلمين الذين قتلوا في معركة الجمل التي قادتها هي وطلحة والزبير وآخرون. من يتحمل مسؤولية تلك الدماء. أم أن قتل الآلاف مسكوت عنه بحجة أنه خلاف بين الصحابة وتنتهي هكذا. كلا وألف كلا، الله يوم القيامة سيحاسب أولا على الدماء .
مشكلتك يالفتى العصري أنك إذا دخلت في موضوع تقلبه إلى عراك لا ينتهي.

[الفتى العصري]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكُميت     شكرا لمن ساهم أخي الفتى العصري هذا الحديث أسمعه دائما من علماء السنة في منطقتنا. ولكن إذا كان حديثا موضوعا فلماذا يقولونه دائما ويكررونه؟ ومسألة الاحترام لعائشة وغير عائشة لا تأتي بالترضي عليها ولا هم يحزنون. أنا لا أترضى على عائشة ولا أبغضها. ففي رقبتها دم الآلاف من المسلمين الذين قتلوا في معركة الجمل التي قادتها هي وطلحة والزبير وآخرون. من يتحمل مسؤولية تلك الدماء. أم أن قتل الآلاف مسكوت عنه بحجة أنه خلاف بين الصحابة وتنتهي هكذا. كلا وألف كلا، الله يوم القيامة سيحاسب أولا على الدماء . مشكلتك يالفتى العصري أنك إذا دخلت في موضوع تقلبه إلى عراك لا ينتهي.

حسبي الله ونعم الوكيل !!!!!
طبعا لن تترضى على عائشه رضي الله عنها فأنتم من إتهمها بالرذيلة قاتلكم الله أنى تؤفكون .
ألا تعي أنها حبيبة رسول الله وقرة عينه ومات على حجرها ورأسه مسنود على نحرها .
ألا تستحون من الله جل جلاله وقد برأها من إتهامكم أيها المنافقون .
أمنا عائشه رضي الله عنها طالبت بقتلة الخليفة عثمان بن عفان لكي ينالوا جزائهم الرادع ولكن هذا لم يحصل وهذا هو سبب إختلافها مع الخليفة علي رضي الله عنه .
سؤال ياكميت .. أنت تتباكى على قتلانا في معركة الجمل وأنت رافضي فعلام تتباكى ؟؟
طيب القتلى من أهلنا السنه في سوريا والذين ذبحتموهم بدم بارد وبلغ عددهم ( 200) الف قتيل ..... لماذا لم تتباكى عليهم وتلعن بشار وحزب الله وطهران ؟؟؟

[الفتى العصري]

عن ابن عباس رضي الله عنهما أيضًا، قَالَ: حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ، قَالَهَا إِبرَاهيمُ - صلى الله عليه وسلم - حِينَ أُلقِيَ في النَّارِ، وَقَالَها مُحَمَّدٌ - صلى الله عليه وسلم - حِينَ قَالُوا: إنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إيْمانًا وَقَالُوا: حَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الوَكيلُ. رواه البخاري

[الفتى العصري]

وجاء عنه صلى الله عليه وسلم انه قال ( بينا انا نائم رأيتني في الجنه فإذا أمرأة تتوضأ بجانب قصر

فقلت لمن هذا القصر فقالوا لعمر ابن الخطاب فذكرت غيرته فوليت مدبراً )


فبكي عمر وقال : اعليك اغار يارسول الله

[الكُميت]

الفتى العصري
عائشة زوجة الرسول ولا يستطيع أحد أن يتهمها في عرضها ولا بارتكاب الرذيلة، ورجاء لاتزايد على فهمك وفهمنا. فعرض عائشة مصان محفوظ. هي عصت رسول الله نعم وخالفته ، وخروجها على خليفة زمانها أكبر دليل على الخيانة. فليست الخيانة كما ذهبت .
أنا أسألك قبل أن تسألني: من الذي يتحمل مسؤولية قتل أكثر من ثمانية عشر ألف مسلم في معركة الجمل؟
أم لا يجوز أن أسأل هذا السؤال!

[الفتى العصري]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكُميت     الفتى العصري عائشة زوجة الرسول ولا يستطيع أحد أن يتهمها في عرضها ولا بارتكاب الرذيلة، ورجاء لاتزايد على فهمك وفهمنا. فعرض عائشة مصان محفوظ. هي عصت رسول الله نعم وخالفته ، وخروجها على خليفة زمانها أكبر دليل على الخيانة. فليست الخيانة كما ذهبت . أنا أسألك قبل أن تسألني: من الذي يتحمل مسؤولية قتل أكثر من ثمانية عشر ألف مسلم في معركة الجمل؟ أم لا يجوز أن أسأل هذا السؤال!

ياسبحان الله !!! اتتهم حبيبة نبينا العظيم بالخيانه ؟!؟!
خسئت والله ياكميت .
هذه الدماء لا أنا ولا أنت سنحاسب من تسبب بها لأنها كانت فتنة عظيمة بين المسلمين وكان المنافقين طرفا فيها وهم من حاصروا الخليفة عثمان في بيته مدة من الزمن .
أما عائشة رضي الله عنها فهي الآن برفقة نبينا العظيم بالفردوس الأعلى وأنت تتهمها بالخيانة ....فكيف تحملها المسؤوليه ؟؟
هي طالبت بالثأر لمن قتل عثمان رضي الله عنه فقط لاغير ولم تقتل بيديها الطاهرتين أي مسلم .
لكنك لم تجبني عن مقتل ( 200) الف سني قتلتموهم بدم بارد .. من الذي يتحمل وزر هؤلاء ؟؟
اتمنى ياكميت أن ندع هذا المتصفح للأحاديث فقط وتفتح أنت موضوع نتناقش فيه بعيدا عن أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم .

[الكُميت]

المئتين ألف مسلم في سوري الذي قتلهم سيتحمل مسؤولية دمهم أمام الله يوم القيامة. أعتقد كلامي واضح وليس فيه لف ودوران.

أما عن عائشة فكلامك خاطئ يا حبيبي.
كانت في المدينة، فخرجت بجيش جرار من المدينة إلى العراق، وقادت معركة الجمل. صحيح هي لم تقتل بيديها ولكن كانت قائدة الحرب وهي على الأجمل الأذنب. لماذا تزيف وتغالط. أنا لم أتهجم وأتهم بل قلت لك الحقيقة.
والعجب كل العجب هو أن نعتبر دماء الآلاف من المسلمين (تابعين وصحابة) فتنة لن يحاسب من تسبب فيها.
كيف يكون ذلك يا عقلاء؟
لماذا من يخرج على أبي بكر وعمر وعثمان يكون مرتدا وتجب حربه؟ ولا تعتبرون ذلك فتنة؟!!!
أما الذي يخرج على علي ابن أبي طالب غير مرتد بل هو مسلم متأول مجتهد، وتعتبرون تلك فتنة مسكوت عنها!!!
لماذا؟
قل لي أنت : من الذي قاد حرب الجمل؟
وأين وقعت؟
ومن الفريق الذي ذهب للفريق الآخر؟
لماذا تستهزئون بعقولكم وعقول السذج من الناس؟
أليس علي ابن أبي طالب هو خليفة المسلمين الرابع كما هو عندك؟
لماذا يخرجون على خليفة المسلمين وتبررون لهم ذلك.
لماذا لم تبرروا خروج من خرج على أبي بكر وعمر وعثمان؟
كفاكم لعبا بالعقول يا حبيبي.
كلامي أعتقد واضح جدا وليس فيه تقية .

[عناية بالبشرة]

ماحد لعب بالعقول يا الكميت
ولكن الاخ الفتى اقل من مستوى مناظرة مع رافضي .. علمه قليل بهذا الشأن وسطحي
وحتى انا علمي سطحي لو رجعت لكتب جاوبتك وانتهت المشكله
لكن لا تقول ليه مابررنا الخروج على ابي بكر وعمر وبررنا الخرزج على علي
اولا مشكلة الخوارج عن الحق بعهد ابي بكر حلها ابي بكر دون مشاكل كبيرة مثل احداث فرقة الشيعة..
وحتى عمر كافح حتى قتل على يد مجوسي..
اما فتنة علي بن ابي طالب رضي الله عنه فلانه اخر الخلفاء الراشدين وكتب الله ان يتفرق المسلمين الى احزاب واعتقادات وفتن ليميز الخبيث من الطيب ...ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ...
لكن حكمة عند الله الفتنه في الدين وتعدد المعتقدات والمذاهب الاسلامية الى يوم الحساب.

[الفتى العصري]

وعن أَبي هريرة - رضي الله عنه: أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - أُتِيَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ بِقَدَحَيْنِ مِنْ خَمْرٍ وَلَبَنٍ، فَنَظَرَ إِلَيْهمَا فَأَخَذَ اللَّبَنَ. فَقَالَ جِبريل: الحَمْدُ للهِ الَّذِي هَدَاكَ لِلفِطْرَةِ لَوْ أخَذْتَ الخَمْرَ غَوَتْ (1) أُمَّتُكَ. رواه مسلم

[الفتى العصري]

وعن أنس - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم: « إنَّ الله لَيرْضَى عَنِ العَبْدِ يَأكُلُ الأَكْلَةَ، فَيَحْمَدُهُ عَلَيْهَا، وَيَشْرَبُ الشَّرْبَة، فَيَحْمَدُهُ عَلَيْهَا ». رواه مسلم.

[الفتى العصري]

وعن عائشة رضي الله عنها، قالت: مَا شَبعَ آلُ مُحَمّد - صلى الله عليه وسلم - مِنْ خُبْزِ شَعِيرٍ يَوْمَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ حَتَّى قُبِضَ. متفقٌ عَلَيْهِ.
وفي رواية: مَا شَبعَ آلُ محَمّد - صلى الله عليه وسلم - مُنْذُ قَدِمَ المَدِينَةَ مِنْ طَعَامِ البُرِّ ثَلاثَ لَيَالٍ تِبَاعًا حَتَّى قُبِضَ.

[الفتى العصري]

وعن سعد بن أَبي وَقَّاص - رضي الله عنه - قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - سِتَّةَ نَفَرٍ، فَقَالَ المُشْرِكُونَ للنَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم: اطْرُدْ هؤلاء لا يَجْتَرِئُونَ عَلَيْنَا، وَكُنْتُ أنَا وَابْنُ مَسْعُودٍ. وَرَجُلٌ مِنْ هُذَيْلٍ وَبِلالٌ وَرَجُلاَنِ لَسْتُ أُسَمِّيهِمَا، فَوَقَعَ في نفس رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَقَعَ فَحَدَّثَ نَفسَهُ، فَأنْزَلَ اللهُ تعالى: { وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ } [الأنعام: 52] رواه مسلم.

[الفتى العصري]

وعن أنس - رضي الله عنه - عن النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: « مَنْ عَالَ جَارِيَتَيْن حَتَّى تَبْلُغَا جَاءَ يَوْمَ القِيَامَةِ أنَا وَهُوَ كَهَاتَيْنِ » وضَمَّ أصَابِعَهُ. رواه مسلم. (2)
« جَارِيَتَيْنِ » أيْ: بنتين

[الفتى العصري]

وعن عائشة رضي الله عنها، قَالَتْ : جَاءتني مِسْكينةٌ تَحْمِلُ ابْنَتَيْنِ لَهَا، فَأطْعَمْتُها ثَلاثَ تَمرَات، فَأعْطَتْ كُلَّ وَاحِدَة مِنْهُمَا تَمْرَةً وَرَفَعتْ إِلَى فِيها تَمْرَةً لِتَأكُلها، فَاسْتَطعَمَتهَا ابْنَتَاهَا، فَشَقَّتِ التَّمْرَةَ الَّتي كَانَتْ تُريدُ أَنْ تَأكُلَهَا بَيْنَهُما، فَأعجَبَنِي شَأنُهَا، فَذَكَرْتُ الَّذِي صَنَعَتْ لرسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: « إنَّ الله قَدْ أوْجَبَ لَهَا بها الجَنَّةَ، أَوْ أعتَقَهَا بِهَا مِنَ النَّارِ ». رواه مسلم

[الفتى العصري]

وعن أَبي هريرة - رضي الله عنه - قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: إنِّي مَجْهُودٌ، فَأرسَلَ إِلَى بَعْضِ نِسَائِهِ، فَقالت: وَالَّذي بَعَثَكَ بِالحَقِّ مَا عِنْدِي إِلاَّ مَاءٌ، ثُمَّ أرْسَلَ إِلَى أُخْرَى، فَقَالَتْ مِثلَ ذَلِكَ، حَتَّى قُلْنَ كُلُّهُنَّ مِثلَ ذَلِكَ: لا وَالَّذِي بَعَثَكَ بالحَقِّ مَا عِنْدِي إِلاَّ مَاءٌ. فَقَالَ النبي - صلى الله عليه وسلم: « مَنْ يُضيفُ هَذَا اللَّيْلَةَ ؟ » فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ: أنَا يَا رسولَ الله، فَانْطَلَقَ بِهِ إِلَى رَحْلِهِ، فَقَالَ لامْرَأَتِهِ: أكرِمِي ضَيْفَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم.
وفي روايةٍ قَالَ لامْرَأَتِهِ: هَلْ عِنْدَكِ شَيْءٌ ؟ فقَالَتْ: لاَ، إِلاَّ قُوتَ صِبيَانِي. قَالَ: فَعَلِّليهم بِشَيْءٍ وَإذَا أرَادُوا العَشَاءَ فَنَوِّمِيهمْ، وَإِذَا دَخَلَ ضَيْفُنَا فَأطْفِئي السِّرَاجَ، وَأريهِ أنَّا نَأكُلُ. فَقَعَدُوا وَأكَلَ الضَّيْفُ وَبَاتَا طَاوِيَيْنِ، فَلَمَّا أصْبَحَ غَدَا عَلَى النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: « لَقَدْ عَجبَ الله مِنْ صَنِيعِكُمَا بِضَيْفِكُمَا اللَّيْلَةَ ». متفقٌ عَلَيْهِ