صباح الخير لكِ ندى وللجميع..
لا غرابة فهؤلاء أذناب إيران وحزب الشيطان في لبنان وهم يُدارون من عمائمهم هناك..
هذا النمر.. والنمر أكرم منه مجرد شماعة اتخذوه لكي يُحاولون زعزعة هذا الحكم وهذا الأمن..
وهذا الشخص مجرد نكرة.. ولكن جعلوه عَلَماً لهم هنا، وهو يُدار من قِبَل تلك الدولة الصفوية الإيرانية المعادية للإسلام..
وقد عُرِفوا على مر التاريخ فليس هناك أحقد منهم ولا أغدر منهم..
وكما هي الأحداث الآن في سوريا واقتل إخواننا أهل السنة فيها كما فعل والده قبل ثلاثين سنة فقد قتل أكثر من أربعين ألف مسلم في حماة..
فهم من بعد انتصارات المسلمين عليهم ببلاد الشام وكسر شوكتهم وطردهم منها في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهم يريدون أن يُعيدوا
مجدهم ويرون أن أرض الشام بأكملها ( الأردن- سوريا – فلسطين – لبنان ) أرضاً مباركة وهي بلاد الأنبياء كما هي تبركاتهم عند الأولياء وغيرهم،
فهم يريدون أن يستولوا عليها كما تحقق لهم الآن في العراق..
والله يرحم صدام حسين فقد كسر شوكة إيران عندما دكها لثمان سنوات، ولذلك لم يجرؤوا على رفع أصواتهم إلا بعد استشهاده رحمه الله..
والخلاصة :
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره..
قال صلى الله عليه وسلم:
( ليبلغن هذا الأمرمابلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبرإلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل عزا يعز الله به الإسلام وأهله وذلا يذل الله به الكفر ).
وكان تميم الداري يقول عرفت ذلك في أهل بيتي لقد أصاب من أسلم منهم الخير والشرف والعز ولقد أصاب من كان منهم كافرا الذل والصغار والجزية .
تقديري،،،