الصحف , التلفزيون , الفيديو, الدي في دي, صديقات السوء, شرار الرجال ... إلخ!!
كلها عوامل مكملة للعملية التي تسير عليها خطة التدمير(لكلا الجنسين) ولايمكن أن تكون مكملة إلا
إذا نقص جانب التربية... فالتربية السليمة هي التي تحدد الخيارات في الأصدقاء وفي الشراء وفي أشياء كثيرة, مشاهدة التلفاز إختيار البرامج والأفلام, تصفح النت...
كلها تحددها أشياء مسبقة, وإذا تم الإختراق فهناك خلل في الأسرة وهذا شيء واضح وجلي!
والنماذج الواضحة تُفسر لنا!
لا أقول أنه ليس هناك أسباب أخرى ولكن تأكد أن نسبة الناس الذين يسقطون وهم يملكون حياةً أسرية سليمة أو مقبولة تقل عن 5% بنظري!
ولدينا في بلادنا في كثير من الأحيان حياةُ أسرية نراها جميلة ومترابطة ولكن تلك الروابط سراب .... ويخيلها رب الأسرة المخدوع بأنها حقيقة!!
ولقد رأيت نماذج لابأس بها,