أي السوئل كان أقرب للسائل المثالي في حالة ما هو سائل مثالي في تلك الحالة
ممممم
مـع فـارق التشبيه ,, لكن ربما يكون السائل المثالي للأخلاق البشرية هي الأخلاق النبوية ..
لكن مع فارق بسيط هو أن الأخلاق المثالية يمكن تطبيقها على أرض الواقع ,, لكن واقعنا ,,,, زي ما أنت شايف .. مش كويس .. ( )
اقتباس:
.................
تلك نقطة علينا إسقاطها على البشر.
أنا إنسان, لي أخطائي الكثيرة , فعلاً وقولاً ولي حسنات أيضاً.
هذه حقيقة مسلمٌ بها.
ولكني "أنا" أطمح وأريد أن أكون مثالياً .. وهذه حقيقة .
ولكني كيف أكون مثالياً أو بأحكام من؟
وضعت في نفسي الإنسان المثالي وطبعاً الإنسان المثالي لايعني الكمال أو بمعنى أننا هنا نعترض على ذات الإله!!
بل نحن هنا نتكلم عن تكامل إنساني!!
وماهو الإنسان بالمقارنة مع خالقِة مهما إكتمل ذاك الإنسان وهنا يجب أن نرد على من ذكر تلك الشبهه الفقيرة.
وضعت بعض المواصفات والتي قد تختلف بإختلاف المعايير البشرية وهنا الفرق بيننا وبين السوائل فالأمر صعب في تحديد المثاليات بوجود إختلاف الأفكار والأديان والأجناس.
وضعت المواصفات التي أراها وبدأت أنشد الوصول إليها ولربما لن أصل وهو أمر وارد بشكل كبير ولكن يجب أن أفعل ذاك.
عندما يكون إنساني المثالي = 100
وأكون =40
وبعد جهد جهيد وصلت لنقطة =70 من 100 "مثالية"
أرى أنني إنسان مثالي لإنني أقرب ماأكون إلى المثالية الشخصية لي.
في هذه الآية الكريمة أخرج بفكرة مدعمه لقولي السابق
ففي حالة الزواج بإنتين فالحالة المثالية هي العدل قطعاً لقوله تعالى ولصعوبة العدل جاء مابعدها ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا) وهنا نجد صفة الإنسانية وإنعدام الكمال واضحة وجلية.
ولكن وضع الصفة الأعظم أمر جوهري لكي يحاول الناس أن يصلو إلى نسبة معينة من ذلك الأمر لو لم يوفوه كله حقه
إلى اللقاء,
وعذراً للإطالة
........................
ممتاز ..
حقيقةً أنا هنا أقصد الإنسان المسلم والديانة ... الصحيحة ..
لأن : الإسلام ليس كـ غيره ,, لماذا ؟
لأنه إسلام دين ودنيا ..
فـ الله سبحانه : حين يأمرنا على لسان نبيه بأن : نحسن الخلق أو أن نكفل يتيماً .. أو أن نحب لأخوتنا مانحبه لأنفسنا ( وهذه النقطة أراها قمة الرقي الإنساني > إن واقفت أنت على كلمة إنساني ..بمعناها الذي أقصد )
حين يأمرنا بكل ذلك وأكثر من عبادات ملزمة لا يتعبدنا بالمعجزات ..
,
تكـون سـوء أخلاقـه عـلى نـفـسه لا تجـلب الإضـرار للغـير مثل التدخـين وسماع الأغـاني وغـيـرهـا
لكـن لا يتـقـمص وجهين في حياته
هـو نفـسه بأي مكان وبأي زمان لا يتغـير مع تغـير الأزمان
,
هنا يأتي الفرق بين الطبع ,,, وتمثيله على أرض الواقع أو مدافعته ..
ربما نكون في حياتنا , نحمل مثل وقيم ونكون رائعين وحبيبين وطيبين ..
لكن مع بعض العالم لا نستطيع تطبيق المثالية لأنهم لايسمحون لنا بممارستها معهم ...
هنا يأتي دور النبل وهو الإحسان مع المسيء .. ومن يجرح ..
مممم
ربما , من منظوري الشخصي أرى أن النبل هي آعلى درجات المثالية ..