إســتــوقــفــنــي ...... حديث شريف .

[الرمـادي]

إنَّ في الجمُعةِ ساعةً لا يوافِقُها عبدٌ مُسلمٌ يسألُ اللَّهَ فيها شَيئًا إلَّا أعطاهُ إيَّاهُ

الراوي : أبو هريرة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر | الصفحة أو الرقم : 14/225 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح





يَومُ الجُمُعةِ يومٌ عظيمٌ، وفيه صلاةُ الجُمُعةِ وخُطبتُها، وهو يومُ عيدٍ أسبوعيٍّ، وقد أعطى اللهُ الأمَّةَ فيه ساعةَ إجابةٍ لِمَن يَدْعوه.



فأحْرَاها وأرْجَاها ما بين جُلوسِ الإمامِ على المنبرِ إلى أن تُقضَى الصلاةُ، وما بعدَ صلاةِ العصرِ إلى غروبِ الشمسِ؛


فيَنبغي الإكثارُ في يومِ الجُمُعةِ مِن الدُّعاءِ رجاءَ أن يُصادِفَ هذه الساعةَ المباركةَ،



ولكنْ ينبغي أنْ تَحظَى الأوقاتُ المذكورةُ بمزيدٍ من العِنايةِ.

[الرمـادي]

عَن أَنسٍ رضي الله عنه ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَقُولُ :

( اللَّهمَّ إِنِّي أَعُوُذُ بِكَ مِنَ الْبرَصِ، وَالجُنُونِ، والجُذَامِ، وسّيءِ الأَسْقامِ )

[الرمـادي]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن من أشراط الساعة أن يلتمس العلم عند الأصاغر )
الأصاغر : أهل البدع .

[الرمـادي]

قال رسول الله ﷺ :


《 يذهبُ الصالحون الأولُ ، فالأولُ ، وتبقى حثالةٌ كحثالة الشعير أو التمر ، لا يباليهم الله بالَةً 》

[الرمـادي]

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))،
قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ ..
قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» . ؟

[الرمـادي]

كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يدعو ربه ويستغيث به في معاركه، كما في معركة بدر وغيرها، وكان من دعائه:
"اللهم منزل الكتاب، ومجري السحاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وانصرنا عليهم"




صحيح البخاري برقم (٢٩٣٣)، وصحيح مسلم برقم (١٧٤٢) واللفظ له.

[الرمـادي]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( اقتربت الساعة ولا يزداد الناس على الدنيا إلا حرصا ولا يزدادون من الله إلا بعدا )

[الرمـادي]

عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أتاني جبريل، فقال : يا محمد ! عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مجزي به، واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغناؤه عن الناس ) .

[الرمـادي]

قال صلَّى الله عليه وسلَّم -:
(( إنَّ المرأةَ خُلِقت من ضِلع، لن تستقيمَ لك على طريقةٍ، فإن استمتعتَ بها استمتعتَ وبها عِوج، وإن ذهبتَ تُقيمها كسرْتَها، وكسرُها طلاقُها ))

[الرمـادي]

عن ابن عمر رضي الله عنه قال :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
داووا مرضاكم بالصدقة، فإنها تدفع عنكم الأمراض والأعراض .

[الرمـادي]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أمتي أمة مرحومة ليس عليها عذاب في الآخرة عذابها في الدنيا الفتن و الزلازل و القتل )

[الرمـادي]

كنتُ رَدِيفَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم , فالتَفَتَ إلَيَّ , فقال يا غلامُ احفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ , احفَظِ اللهَ تَجِدْهُ أمامَكَ , تَعَرَّفْ إلى اللهِ _ الحديث, وفيه قد جَفَّ القلمُ بما هو كائنٌ , فَلَوْ أن الخلقَ كلَّهم جميعًا أرادوا أن ينفعوكَ بشيءٍ لم يَقْضِهِ اللهُ لك لم يَقْدِروا عليه , أو أرادوا أن يَضُرُّوكَ بشيءٍ لم يَقْضِهِ اللهُ عليكَ لم يَقْدِروا عليه , وفيه واعْلَمْ أن ما أصابك لم يَكُنْ ليُخْطِئَكَ وما أخطأك لم يَكُنْ ليُصيبَكَ , واعْلَمْ أن النصرَ مع الصبرِ , وأن الفرجَ مع الكَرْبِ , وأن مع العُسْرِ يُسْرًا.




الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : العجلوني | المصدر : كشف الخفاء
الصفحة أو الرقم : 1/366 | خلاصة حكم المحدث : حسن

[الرمـادي]

عن سهل بن معاذ عن أبيه - رضي الله عنهما -:
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
( من كظم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله - عز وجل - على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره الله من أي الحور العين شاء )

[الرمـادي]

عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ، عَنْ رَجُلٍ،
قَالَ كُنْتُ رَدِيفَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَعَثَرَتْ دَابَّةٌ، فَقُلْتُ: تَعِسَ الشَّيْطَانُ، فَقَالَ:

«لا تَقُلْ تَعِسَ الشَّيْطَانُ، فَإِنَّكَ إِذَا قُلْتَ ذَلِكَ تَعَاظَمَ حَتَّى يَكُونَ مِثْلَ الْبَيْتِ،
وَيَقُولُ: بِقُوَّتِي،
وَلَكِنْ قُلْ: بِسْمِ اللَّهِ، فَإِنَّكَ إِذَا قُلْتَ ذَلِكَ تَصَاغَرَ حَتَّى يَكُونَ مِثْلَ الذُّبَابِ»

[الرمـادي]

روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلاَّ مِنْ ثَلاَثَةٍ: إِلاَّ مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ»


صحيح مسلم برقم (1631).