الآن وعلى قناة الجزيرة الرياضية _ الدوري الارجنتيني _
فرصة لمشاهدة كاريرا اللاعب المحترف الجديد في العالمي ولاعب الارسنال الارجنتيني حاليا ,, واخذ فكرة عن مستواه
بالمناسبة , كاريرا يلعب جهة اليمين ورقمه 23
فريق كاريرا يتقدم يثلاثة اهداف الى واحد في ملعب الخصم لانوس ,, ولانوس ضاغط
لم أر طوال متابعتي للشأن الرياضي المحلي رئيساً بهذا الحماس ، وهذه القدرة على إحداث التغيير بخطوات متواترة وسريعة وعلى أكثر من اتجاه –اللهم لاحسد- ...، هذا مايفعله الرئيس النصراوي "النقلة" الأمير فيصل بن تركي ، الذي دشّن عهداً جديداً في تاريخ النصر ، الذي ظل منذ تأسيسه يُكتب بـ"مداد" واحد ، وإن تعددت "أقلامه" ، رغم أن منافسين أقل عمراً يجربون ببذخ كل عام مدوناً جديداً لتاريخهم ، بل وبدأوا منذ زمن مرحلة الكتابة والطباعة الرقمية !
الاحتفاء الذي يقابل به الرئيس الجديد حتى من غير النصراويين –العقلاء طبعاً- ، الذين ربما لايحتفون بشخصه –رغم أنه يستحق- بقدر مايحتفون بعودة متوقعة لفارس ترجل عن جواده منذ عشر عجاف ، بعد أن جاء من يقدم له الحصان والعدة والعتاد ، ليعود لسابق عهده ...، هذا الاحتفاء له مايبرره ، كيف لا ، والرئيس "النقلة" يسوق منذ مجيئه بشارة تلو أخرى لجماهير ناديه !
قدّم "كحيلان" كما يحلو لعشاق النصر تسميته ، منذ اعتلائه سدة الرئاسة وفي مدة لاتتجاوز الشهرين عشرات الملايين من الريالات ، وجلب العديد من اللاعبين المحليين والأجانب ، ومازال يعد بالكثير ، لكن لاعباً مهماً يحتاجه النصر أكثر من أي لاعب آخر لم ولن تستطيع ملايين "كحيلان" شرائه ، ولن تقوم للنصر قائمة مالم يرتدي شعاره ، وسيظل النصر بدونه يراوح في دوامته القديمة !
هو لاعب خفيّ –لكنه بالطبع ليس كلاعب الهلالي العتيق الأمير بندر بن محمد- ...، خفيّ عن الأعين ، جليّ لمن يعرفون قدرة حضور الروح داخل ميدان المنافسة ، على قلب المعادلات ، وجلب المكاسب ، وتفادي العثرات .
هذا اللاعب يتمثل في روحٍ غابت منذ نصر ماجد الجميل ، وكانت تتقد في أعماق ماجد ورفقائه ، حتى صنعوا مجداً لم يضاهيه مجد حينها ، هذه الروح لايعرفها أحد من الجيل الحالي من لاعبي النصر ، وربما لو كانوا عرفوها في مناسبات سابقة لكان لهم شيء من الحضور ، لأنها طالما صنعت الفوارق ، وقفزت على نقص الإمكانات ، والشواهد أكثر من أن تحصى !
النصر القديم -وهنا أقصد نصر ماقبل شهرين ، لأننا نتوسم في "نصر كحيلان" نصراً جديداً مختلفاً- تكالبت عليه ظروف شتى كان أهمها غياب الروح ...، ومع مجيء الرئيس الجديد سيقفز النصر على جراحه وهزائمه وظروفه ، لكن الروح لم ولن تحضر إلا بمجهود خرافي ، وعمل مختلف ، وطاقة معنوية متدفقة ، تبتر الرابط الوحيد المتبقي الذي يربط النصر بماضيه القريب ، وإلا فلن نستبعد أن يأتي اليوم الذي يقلّب فيه "كحيلان" كفيه على ما أنفق .
هذا الرابط يقبع في أعماق لاعبي النصر ، ويسيطر على أذهانهم التي تشبّعت من ثقافة الهزيمة ، وهذا أول مايفترض أن يبدأ بعلاجه الرئيس الجديد ، بعد أن رمم صفوف فريقه بنجوم من فئة (فايف ستار) ، لن يكونوا في مأمن من انتقال العدوى لهم إن لم يحصنوا قبل مخالطة "المصابين" !
*مؤكد أن هناك أسماء لاعبين تحفظها الجماهير النصراوية وتتفق عليها ، أسهمت في تكريس ثقافة الهزيمة في الفريق النصراوي ، حتى لم يعد يؤلمها لسع سياط الخسائر المتوالية ، لن أحدد أحداً ، ولن أقترح طريقة للتعامل معهم ، فقط أدعو "كحيلان" ليستفتي جماهير ناديه ، وإن لم يكن فليستفتِ قلبه ، بعدها ليتصرف كيفما شاء ، لكن لابد أن يتصرف مع "بؤر العدوى" !
*من المهم جداً أن يحقق النصر بطولة في الموسم القادم تؤسس لثقافة جديدة ، وتبني قواعد ثابتة للنصر الجديد ، وتكون شهادة مصادقة على نجاعة "العلاج الكحيلاني" ...، فالبطولة مطلب ملحّ ، تماماً كما هي الكرة الأولى لحارس مرمى استدعي من دكة البدلاء في منتصف مباراة حاسمة ، إن أجاد التعامل معها انسجم مع جو المباراة ، وإن أخطأ ربما كبّد فريقه خسارة فادحة !
*الأكثر أهمية أن يدرك "كحيلان" أن لكل خطة علاجية أعراضاً انسحابية إن لم تؤخذ في الحسبان ، ربما عجّلت بانتكاس حال "المريض" إلى ماهو أسوأ من مرحلة ماقبل العلاج !
*رسالة للرئيس الأمل : احذر عدوك مرة ، واحذر صديقك ألف مرة ، وسأضيف "واحذر من يدّعي أنه صديقك مليون مرة" ...، ثق أن حولك من يرتدي قناع الصديق ، وأنه يتحين الفرص ليخلعه ، وثق أيضاً أن "جوقة ناعقين" يلبسون ثياباً صُفراً ، اتخذوا بيتاً خرباً بالقرب منك ، يرقبون حركاتك وسكناتك ...، ستعرفهم حين يعلو نعيقهم عند أول عثرة ... ، لاتأبه لهم ، وقبل ذلك لاتتردد في تعريتهم -إن عرفتهم- ما استطعت إلى ذلك سبيلاً !
ناصر بن محمد المرشدي
كاتب وإعلامي
خاص بصحيفة (سبق) الالكترونية
الروح..هي الوقود الاول للأنجازات وشق الصعاب..بتوفيق الله سوف نتجاوز العقبات..
[align=center]سامي اليوسف ذلك الكويتب الذي كثيرا ما يتطاول على الكيان النصراوي بالتلميح كذبا ودجلا
ويكفي إن علمنا أن من يحتضنه ويتولى رعايته وتغذيته هي صحيفة الجزيرة زعيمة التعصب وحاملة لواااءه
لم أعلم حقيقة ذلك مدى التشنج والضغن والحقد على صفقة السهلاوي لإلا بعد ما قرأت ما خطته يد المذكور أو بالأحرى بعد ما أملي عليه
وليعلم الجميع بأن اسمه مستعار فهو يخفي اسمه الحقيقي وعند جهينة الخبر اليقين وهكذا هم كتاب الهلال للأسف بدءا بكبيرهم ( صالح السليمان )فكلنا يعرف عائلة الحناكي من أعرق العوائل القصيمية ورجالها من أكبر أعيان مدينة الرس ولكن ( صالح السليمان ) أبى إلا أن يخفي اسم عائلته لعلمه ويقينه بأن ما يكتبه (ما يبيض الوجه )
كحيلان تأكدت الآن بأنك أصبتهم بمقتل بعد صفقة السهلاوي
تحياتي للجميع[/align]
العرض العادي
