ثمً لك معي أن تتخيل لمآذا أشغلتموها أختآرت ارهآبي ..من بد كل الالقآب ..ليش مَ قآلت تكفيري ..متطرف ..متشدد ..آي لقب..ليش حددًت الآرهآبي بِ الضبط ! !.‘.‘‘..‘‘!!~
طقاقه .. تمنيت إنها قالت أنه تكفيري أو متشدد أو متطرف كان الأمر يهون كثيرا .
لكن أن تصف علامة الحديث الشريف بأنه ( إرهابي ) فهذا قمة الغباء والتبعيه والحقد على العلماء الربانيين .
لكن أنتي ياطقاقه أيهم اعظم عند الله : إطلاقها لقب ( ارهابي ) على العلامة العلوان أم وصفي لها بالعنز البشريه ؟؟
- ردي الأول جاء على هيئة تغريدات و إن كانت تدور في فلك واحد إلا أنها تبين وجهة
نظري حول أمور معينة .. ولم تكن معززة لبعضها !
- الحقيقة التي نريد الوصول اليها والتي لاتغطى بغربال هي " أن يُزجّ الرجل بالسجن
لـ مدة طويلة ، لاتعرف تهمته ولا يُحاكم " أو "يُعتقل ذلك الشاب ، وتطير أيام شبابه
في سجن انفرادي ، ليصدر الحكم في أول محاكمة له بعد كل هذه المدة بأنه بريء "
(هذا كان واضحًا في أول عبارة في ردّي الأول)
- الشبيحة ليس أكيدًا أنها علوية ، فهناك شبيحة سنية أيضًا .. ثم إن الشبيحة
ليست الحكومة بل الذين يقفون مع الحكومة في كل حالاتها حتّى لو غرقت في
وحل الظلم يغرقون معها ، مهما تعددت أسبابهم في فعل ذلك ..!
- ذكرتِ الأمة المسلمة ..والتي يجب عليها السمع والطاعة لولي أمرها ..
إذن الشعوب العربية الثائرة على حكامها أممٌ باغية ..
ربما تعلمين أن الطاغية القذافي ، والمجرم بشار كانوا يحملون لقب "ولي الأمر"،
و على الشعوب السمع والطاعة ، وكان يحرّم عليهم نقدهم والحديث عنهم ..
بالقوة و بالفتيا أيضًا !
- السمع والطاعة للحاكم لاتتنافى بتاتًا مع كلمة الحق ، النقد ، الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر ، المطالبة بالحقوق ، المشاركة في القرارات … الخ
- يجب علينا التفريق بين الطاعة المطلقة و الطاعة المقيدة !
عبدالله بن سبأ وأتباعه كفرو الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو مبشر بالجنة وسكت عنهم ماذا حدث قتل الخليفة الراشد رضي الله عنه والأخوان يسيرون على نفس الطريق ولكن اختلف الحكام