 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هامة حاسوبية
|
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
[align=center]

أولاً : أحييك على طرح هذا الموضوع المهم ، فبحكم كوني فتاة ولا أعلم شيئاً عن الأوساط الشبابية كنت أعتقد أن ذلك يحدث فقط بين الفتيات بحكم عاطفتهن ، ولكن ومن خلال الإنترنت سمعت من الشباب الكثير عن هذا الموضوع وانتشاره حتى في المدارس ، وإن لم يصل إلى اللواط ولكن يكفي الأمور الأخرى
ثانياً : يجب أن نعلم الأسباب لكي نقوم بعلاج المشكلة ، هل تعلم أخي الكريم ما الأسباب ؟
قنوات فاسدة + كليبات فاضحة + بلوتوثات منحلة + فراغ عاطفي + تربية دينية سيئة = انحلال أخلاقي
وبحكم عدم فتح المجال لهم بمخالطة الفتيات توجهوا نحو الصبيان
أما قولك هنا
فهو صحيح في حالة وجود المثيرات أعلاه ، ولكن لماذا نعالج الخطأ بالخطأ ونفتح لهم المجال للعبث ببنات المسلمين ؟
لماذا لا نربيهم على الدين الصحيح والتمسك بتعاليم الإسلام وغض البصر والبعد عن المحرمات ؟
ونشبع الغريزة الفطرية بالزواج الحلال وبتبكير الزواج ؟
بدلاً من إثارة الفتن ومعالجة الخطأ بالخطأ ؟
ثالثاً : لمن طالبوا بحذف الموضوع أوجه هذا السؤال - كما طرحه حسين العامري سابقاً - :
لماذا نظل نخفض رؤسنا ونقول : " نحن لا نعاني من أي مشاكل " ؟؟
في حين أن الشباب يواجهون لهيب النار في مشاكلهم وفي الفتن التي تنعرض أمامهم ؟
إذا كنت لم تقع في المشكلة أو أحداً من أهلك لن تهتم بالموضوع للأسف ! حتى تجد منهم من يعاني !
فدعونا نطرح تلك القضايا الشائكة ونساعد في حلها
أسأل الله تعالى أن يستر على بناتنا وشبابنا ، وأن يحفظهم ويهديهم

[/align]
|
|
 |
|
 |
|
السلام عليكم نعيب على الزمان والعيب فينا
اولا : الا اعتقد ان قوم لوط كان عندهم بلوثوثا ولا افلام ولا قنوات
ثانيا : نحن لا نريد ان نجد حل فالحل موجود من زمان النبي صلى الله علية وسلم
ولكن نريد من يكون قوي ويعطي الحل ويطبقة وهو الحق الشرعي
لو طبقت حدود الله على شخص واو عشرة سوف تندحض رؤوس الفتن والفساد ولكن بكل اسف القانون ( ليس شرعي كما ندعي) ويرأف على من يتعداء حدود الله ويقسو على من يتعدى على حدودهم
على كثرة الزنا والواط لم نسمع مرة تم حكم القصاص على مرتكبي الكبائر
بل نسمع حكم القصاص على تجار المخدرات كل اسبوع
هذا التعطيل لحد من حدود الله جعل الفتنة تنتقل الى بناتنا وتعشق البنت البنت وما خفيا اعضم وسوف تنتقل الى المحار والعياذ بالله
والشكر مرة ثانية الى صاحب الموضوع