.
ما سمعته عن كارفور لايشير إلى إمكانية إفتتاحه في بريدة . فالمعلومات تشير إلى توجه أمير المنطقة بتوزيع المشاريع في القصيم بين بريدة ومحافظاتها المجاورة والتي بالتالي نصح مجموعة العليان العالمية بنقل مشروع كارفور إلى عنيزة مضيفاً أنه من باب الإمتنان لمسقط الرأس أن يقام هناك .
السيدة لبنى العليان لم تأتي لبريدة لتقيم مشروعاً خيرياً يمكن نقله لمكان آخر بل جاءت لتفيد و ( تستفيد ) . ولذلك صرفت النظر عن المشروع نهائياً فهي لم تأتي للقصيم لتفيد و( تخسر ) !!
كان التوجه نفسه لبعض مشاريع الراجحي العملاقة التي إقترح مقام الأمارة عليه نقل بعضها للمحافظة الجنوبية لبث الحياة التجارية فيها . لكن الراجحي ( باقتصاده وسمعته القوية ) رفض الفكرة صراحة مضيفاً بأنه ( لو كانت المسألة بريره ( أي من البر ) لكانت البكيرية أولى .!!
معلوماتي ليست جديدة وأتمنى أن تكون الأمور تغيرت أو أن ماسمعناه غير دقيق !!
.